‌ ‌النسب: ‌ ‌القِسْمُ الأَوَّلُ: الْقَاعِدَة العَامَّةِ لِلنَّسَبِ الأمثلة: مِصْرُ مصرِيّ بَغْدَاد بغدادِيّ عَرَب عَرَبِيّ نَحْو نَحْوِيّ جَوْهَر جَوْهَرِيّ فَنٌّ فَنِّيّ البحث: إذا - النحو الواضح في قواعد اللغة العربية - جـ ٢

‌

‌النسب:

‌

‌القِسْمُ الأَوَّلُ:

الْقَاعِدَة العَامَّةِ لِلنَّسَبِ

الأمثلة:

مِصْرُ مصرِيّ

بَغْدَاد بغدادِيّ

عَرَب عَرَبِيّ

نَحْو نَحْوِيّ

جَوْهَر جَوْهَرِيّ

فَنٌّ فَنِّيّ

البحث:

إذا أردت أن توضح شيئاً أو تخصصه، فإنك تنسبه إلى موطنه، أو طائفته، أو العِلم الذي اختص به، أو إلى عمله، أو إلى صفة من صفاته، أو إلى غير ذلك من نواحي الحياة ووجوهها وأعمالها؛ فتقول:"مصريٌّ" نسبة إلى الموطن، "وعَرَبيّ" نسبة إلى الطائفة والقبيل، و"نحويّ" نسبة إلى العِلْم الخاص به، "وجوهريٌّ" نسبة إلى صناعته، وتقول: هذا العمل "فنِّيّ" فتنسبه إلى إحدى صفاته الظاهرة. وإذا نظرت إلى الأمثلة رأيت أننا عند إرادة النسبة زدنا على المنسوب إليه ياء مشددة مكسوراً ما قبلها.

القاعدة:

216-

الْمَنْسُوبُ: مَا لَحِقَ آخِرَهُ ياءٌ مُشَدَّدَةٌ مَكْسُورٌ ما قَبْلها لِلدَّلَالَةِ عَلَى نِسْبَتِهِ إِلى المجرد منها1.

ما يُستثنى من القاعدة العامة:

1-

النَّسَب إلى المختوم بتاء التأنيث

الأمثلة:

الْقَاهِرَة القاهرِيّ

هَنْدَسَة هندسِيّ

فَاكِهَة فَاكِهِيٌّ

سَاعَة سَاعِيٌّ

البحث:

علمت أنك إذا أردت النسب إلى شيء زدت على المنسوب إليه ياء مشددة مكسوراً ما قبلها، ولكن لهذه القاعدة مُستثنياتٍ عِدَّة، منها ما نحن بصدده الآن؛ لأنك إذا نظرت إلى الأمثلة رأيت أن تاء التأنيث التي في المنسوب إليه حُذفت من المنسوب.

القاعدة:

217-

الاسمُ المختوم بتاء التأنيث تُحذف منْهُ التَّاءُ عند النسب إليه.

2-

النسب إلى المقصور:

الأمثلة:

1-

قِنا قِنَوِيّ

طِما طِمَوِيٌّ

2-

بَنْها بَنْهِيّ أو بَنْهَوِيّ

شَبْرَا شَبْرِيّ أو شَبْرَوِيّ

3-

كَسَلَا كَسَلِيّ

قَلَمَا قَلَمِيٌّ

4-

مُصْطَفىّ مصطفِيّ

مُسْتَشْفى مستشفِيّ

البحث:

هذا هو النوع الثاني من الأسماء المستثناة من قاعدة النسب العامة، فانظر إلى المنسوب إليه في كل الأمثلة تجده مقصوراً، وهو في الطائفة الأولى على ثلاثة أحرف، وفي الثانية على أربعة ثانيها ساكن، وفي الثالثة على أربعة ثانيها متحرك، وفي الرابعة على خمسة أو ستة. وإذا نظرت إلى المنسوب في الطائفة الأولى رأيت أن ألف المقصور قُلبت واواً، وإذا نظرت إليه في الطائفة الثانية رأيت أن ألف المقصور جاز فيها وجهان: الحذف والقلب واواً1، وعند تأمل المنسوب في الطائفتين الأخريين ترى ألف المقصور حذفت فيهما.

القاعدة:

218-

إذا أُريد النسب إلى المقصور نُظر في ألفه:

فَإِنْ كانَتْ ثالِثَةُ قُلبت وَاواً، وَإنْ كانت رابعة وثانيه ساكن، جاز حذف الألف وقلبها وَاواً، وَإنْ كانتْ رابعة وثانيه متحرك، أو كانَتْ خامِسةً أوْ سادِسَةً وَجَبَ حَذْفُها.

3-

النَّسَب إلى المَنْقُوص:

الأمثلة:

1-

الصَّدِي2، الصَّدَوِيّ

العَمِى3، العَمَوِيّ

الشَّجِي4، الشَّجَوِىّ

2-

الداعِي، الداعِيّ أو الداعَوِيّ

الرَّامِي، الرَّاميّ أو الرَّامَوِيّ

السَّامِي، السَّامِيّ أو الساموي

3-

المهتدِي، المهتدِيّ

الْمُرْتجى، المُرْتجيّ

الْمُسْتَقْصِي، الْمُسْتَقْصِيّ

البحث:

المنسوب إليه في الأمثلة السابقة جميعها منقوص، وياؤه في الطائفة الأولى ثالثة، وفي الطائفة الثانية رابعة، وفي الثالثة خامسة أو سادسة، وإذا نظرت إلى المنسوب في الطوائف الثلاث رأيت تشابهاً تاماً بين النسب إلى المقصور والنسب إلى المنقوص، فحينما تكون ياء المنقوص ثالثة، ترى أنها قلبت واواً عند النسب، وكذا ألف المقصور الثالثة، وحينما تكون ياء المنقوص رابعة، ولا تكون كذلك إلاّ وثانيه ساكن جاز حذف الياء أو قلبها واواً، وهو عين ما عرفته في الألف الرابعة للمقصور ساكن الثاني، وحينما تكون ياء المنقوص خامسة أو سادسة تحذف، وهو حكم المقصور الخماسي والسداسي.

وإذا رجعت إلى الأمثلة رأيت أن ياء المنقوص إذا قُلبت واواً فُتح ما قبلها.

القاعدة:

219-

إذا أريد النَّسَب إلى المَنْقُوص يُنظر في يائِهِ:

فَإِنْ كانَتْ ثالِثَةُ قُلبت وَاواً وفُتح ما قبلها، وإن كانَتْ رابِعةً جَازَ حَذْفُها أوْ قَلْبُها واوا مع فتح ما قبلها، وإن كانَتْ خامِسةً أوْ سادِسَةً وَجَبَ حَذْفُها.

4-

النسب إلى الممدود:

الأمثلة:

1-

حَمْرَاء حمرَاوَانِ حمراوِيّ

حَوْرَاء1 حَوْرَاوَانِ حَوْرَاوِيّ

صَحْرَاء صَحْرَاوَانِ صَحْرَاوِيّ

2-

ابتِدَاء ابتداءَانِ ابتدائِيّ

إنشَاء إنشَاءان إنشَائِيّ

وُضّاء2 وُضّاءان وُضّائي

3-

كِسَاءٌ كساءَانِ أو كساوَانِ كسائِيّ أو كساوِيّ

شِفاءٌ شِفَاءانِ أو شِفَاوانِ شِفَائِيٌّ أو شِفَاوِيّ

بِنَاءٌ بناءان أو بناوان بِنَائِيّ أو بِنَاوِيّ

البحث:

تأمل الأسماء الأولى في طوائف الأمثلة الثلاثة تجد أنها أسماء ممدودةٌ، ولكنَّ الهمزة في الطائفة الأولى للتأنيث، وفي الثانية أصلية؛ لأن الأسماء "ابتداء، وإنشاء، ووُضّاء" من ابْتَدأ، وأنشأ، ووضُؤ، والهمزة في الأفعال أصلية.

أما همزة الأسماء في الطائفة الثالثة فمنقلبة عن أصل؛ لأن كساء وشفاء وبناء من كسوت، وشفيت، وبَنَيْت كما لا يخفى عليك.

إذا عرفت هذا، فارجع إلى تثنية هذه الأسماء، وتذكر القاعدة التي عرفتها في تثنية الممدود، تجد أن الهمزة التي للتأنيث تقلب واواً في التثنية، وأن الهمزة الأصلية تبقى على حالها، وأن الهمزة المنقلبة عن أصل يجوز إبقاؤها كما هي وقلبها واواً.

هذا حكم الممدود في التثنية، وهو نفسه حكمه عند النسب إليه.

القاعدة:

220-

عِنْدَ النسب إلى الممدود يُنظر إلَى هَمْزَتِهِ:

فَإِنْ كانتْ لِلتَّاْنيثِ قُلبت وَاواً، وَإنْ كانتْ أَصْلِيَّة بَقِيتْ على حالها، وأن كانت منقلبة عن أَصْلٍ جَازَ إِبْقَاؤُها وقلبها واوا.

5-

النَّسَب إلى ما فيهِ يَاءٌ مُشَدَّدَةٌ:

الأمثلة:

1-

حَيّ حَيَوِيّ

طَيّ طَوَوِيّ

غَيّ غَووِيّ

2-

نَبِيّ نَبَوِيّ

قُصَيّ قُصَوِيّ

عَليّ عَلويّ

3-

مقضِيّ مقضِيّ

مَرْمِيّ مَرْمِيّ

بُحْتُرِيّ بُحْتُرِيّ

4-

طيّب طيْبِيّ

ليّن لَيْنيّ

كثيِّر كثيْرِيّ

البحث:

انظر إلى المنسوب إليه في الأمثلة جميعها، تجده إمَّا مختوماً بياء مشدَّدة كما في أمثلة الطوائف الثلاث الأولى، وإما في وسطه ياء مشددة مكسورة كما في أمثلة الطائفة الأخيرة.

وإذا رجعت إلى المختوم بياء مشددة في كل طائفة، رأيت الياء المشددة في أمثلة الطائفة الأولى بعد حرف واحد، ورأيت أننا عند النسب فككنا الحرف المشدد، ثم رددنا الياء الأولى إلى أصلها وقلبنا الثانية واواً، فالكلمة "حَيّ" من الفعل "حَيِيَ" فياؤها الأولى بقيت على أصلها وقُلبت الياء الثانية واوا، والكلمة "طي" من "طَوَى" فياؤها الأولى أصلها واو؛ لذلك ردت إلى أصلها وقلبت الثانية واوا، وفي كل حال يُفتح ما قبل الواو.

والياء المشددة في أسماء الطائفة الثانية بعد حرفين، وعند النظر إلى هذه الأسماء بعد النسب نشاهد واواً في مكان الياء المشددة، وهذا يدل على أن الياء الأولى حُذفت، وأن الثانية هي التي قُلبت واواً؛ لأنها هي التي اعتيد قلبها واواً كما في الأمثلة الأولى، ولا بد من فتح ما قبل الواو أيضاً.

وعند تأمل الياء المشددة في أسماء الطائفة الثالثة ترى أنها بعد ثلاثة أحرف أو أكثر، وترى أنها حذفت عند النسب.

أما الياء المشددة في أسماء الطائفة الرابعة فليست في آخر الكلمة، وعند تأملها ترى أنها مكونة من ياءين، أولاهما ساكنة وثانيتهما مكسورة، وترى أن الياء المكسورة حُذفت عند النسب.

القاعدة:

221-

لِلاسْمِ الْمخْتُوم بِيَاءٍ مُشَدَّدةٍ عِنْدَ النَّسَبِ إِليهِ أَحْكَامٌ ثَلاثَةٌ: فَإِنْ كانتِ الياء المشددة بعد حَرْف رُدَّت الْيَاءُ الأولى إلى أصلها، وقُلبت الثانية واوا وفُتح ما قبلها، وإنْ كانتْ بَعْدَ حَرْفَيْن، حُذفت الْيَاءُ الأُولى وقُلبت الثَّانِيةُ واوا وفُتح ما قبلها، وإن كانت بعد ثلاثة أحرف أوْ أَكْثَرَ حُذفت.

222-

الاسم الذي في وسطه ياء مشددة مَكْسُورَةٌ إِذَا نُسب إليْهِ حُذفت ياؤُهُ الثَّانِيةُ.

أسئلة:

1-

ما النَّسَبُ؟ وما المنسوب إليه؟

2-

ما الغرض من النسَب؟

3-

ما القاعدة العامة في النسب؟

4-

كيف تَنْسُب إلى المختوم بتاء التأنيث؟

5-

ما أحوال المقصور من حيث عَدَدُ حروفه؟ وكيف تَنْسُب إلى كل نوع منه؟

6-

هل هناك شَبَه بين النسب إلى المقصور والنسب إلى المنقوص؟ فَصِّل وجوه الشبه، وبيِّن كيف تَنْسُب إلى المنقوص في جميع أحواله.

7-

بيِّن وجوه الشبه بين تثنية الممدود والنسب إليه، ثم اذكر القاعدة في النسَب إلى الممدود.

8-

ما أحوال الاسم المختوم بياء مشددة؟ وكيف تنسب إليه في كل حال؟

9-

كيف تنسب إلى الاسم الذي في وسطه ياء مشددة مكسورة؟

نموذج: في النسب إلى الأسماء الآتية

أُسْوان مَكَّة بِبَا سَنَفَا1 طَهْطَا نِمْسا

مُرْتَضىً مُسْتَبْقىً العَشِي2 الهادي المُعْتَدِي المستجدِي حسناء اجْتزاء3 صَفاء فَنَاء رَيّ بَهِيّ منفِيّ أصمعِيّ هَيِّن حُزَيِّن

المنسوب إليه المنسوب السبب

أُسْوان أسوانِيّ بإضافة ياء مُشَدَّدَةٌ مَكْسُورٌ ما قبلها إلى المنسوب إليه.

مَكّة مكِّيّ بحذف تاء التأنيث وإضافة الياء المشددة.

بِبا بِبَوِيّ لأنه مقصور ألفه ثالثة فتقلب واواً.

سَنَفَا سَنَفِيّ لأنه مقصور ألفه رابعة وثانيه متحرك فتحذف ألفه.

طهطا طهطِيّ أو طهطَوِيّ لأنه مقصور ألفه رابعة وثانيه ساكن فيجوز حذف ألفه وقلبها واوا.

نِمْسا نمْسِيّ أَو نِمْسَوِيّ لأنه مقصور ألفه رابعة وثانيه ساكن فيجوز حذف ألفه وقلبها واواً.

مُرْتَضىً مرتضِيّ لأنه مقصور ألفه خامسة فتحذف ألفه.

مُسْتَبْقىً مستبقِيّ لأنه مقصور ألفه سادسة فتحذف ألفه.

العَشِي العَشَوِيّ لأنه منقوص ياؤه ثالثة فتقلب واواً ويفتح ما قبلها.

الهادي الهاديّ أو الهادَوِي لأنه منقوص ياؤه رابعة فيجوز حذفها وقلبها واواً مع فتح ما قبلها.

المنسوب إليه المنسوب السبب

المعتدِي المعتدِيّ لأنه منقوص ياؤه خامسة فتحذف.

المستجدِي المستجدِيّ لأنه منقوص ياؤه سادسة فتحذف.

حَسناء حسناوِيّ لأنه ممدود همزته للتأنيث فتقلب واواً.

اجتزاء اجتزائِيّ لأنه ممدود همزته أصلية فتبقى عند النسب.

صَفَاء صفائِيّ أو صفاوِيّ لأنه ممدود همزته منقلبة عن أصل فيجوز بقاؤها وقلبها واواً.

فَنَاء فَنَائي أو فَنَاوِيّ لأنه ممدود همزته منقلبة عن أصل فيجوز حذفها وقلبها واواً.

ريّ رَوَوِيّ لأن ياءه المشددة بعد حرف واحد، فترد الياء الأولى إلى أصلها وهو الواو، بدليل "روى يروَى" وتقلب الياء الثانية واواً ويفتح ما قبلها.

بهِيّ بَهَوِيّ لأن الياء المشددة بعد حرفين فتحذف الياء الأولى وتقلب الثانية واواً ويفتح ما قبلها.

مَنِفيّ منفِيّ لأن الياء المشددة بعد أكثر من حرفين فتحذف.

أَصْمُعِيّ أصمعِيّ لأن الياء المشددة بعد أكثر من حرفين فتحذف.

هَيّن هَيْنِي لأن الياء المشددة التي في وسط الكلمة مكسورة فتحذف الياء الثانية.

حُزَيِّن حُزَيْنِيّ لأن الياء المشددة التي في وسط الكلمة مكسورة فتحذف الياء الثانية.

تمرين 1:

- انسُب إلى الأسماء الآتية:

عَصر بريد حساب أدب

دمياط فِرْعَون رشيد باريس

تمرين 2:

- بين المنسوب إليه لكل منسوب مما يأتي:

حَديديٌّ حَجَرِيّ مُضَرِيّ حَضَرِيّ

دمشقِيّ لندنِيّ هاشمِيّ صينِيّ

تمرين 3:

- هات أربعة أسماء منسوبة إلى أَمكنة، وأربعة منسوبة إلى صناعات، وأربعة منسوبة إلى صفات.

تمرين 4:

1-

كون ثلاث جمل يكون فيها المنسوب نعتاً سَبَبِيّاً.

2-

كون ثلاث جمل يكون فيها المنسوب خبراً سَبَبِيّاً.

3-

كوِّن ثلاث جمل يكون فيها المنسوب حالاً سببية.

تمرين 5:

- أنسب إلى الأسماء الآتية:

نابغة جُمَانة1 الإسكندرية حِكْمَة

تجارة بلاغة دولة خَطَابةد

تمرين 6:

- بين المنسوب إليه لكل منسوب من الأسماء الآتية:

فاطميّ الحبشيّ مَشْرِقيّ فِضيّ

كِبْريتِيْ عثمانيّ أُسْطُوانيّ تهاميّ

تمرين 7:

- بيِّن من الأسماء الآتية ما يصلح أن يكون منسوباً للمذكر أو المؤنث، وما يتعين أن يكون منسوباً لأحدهما:

كاتبيّ بَصْرِيّ عَدْنانيّ زهْريّ

قَرَنْفُلِيّ بَنَفْسِجِيّ ريفي وردي

تمرين 8:

1-

هات أربعة أسماء منسوبة إلى مؤنث بالتاء.

2-

هات أربعة أسماء منسوبة إلى مذكر.

تمرين 9:

- أنسب إلى الأسماء الآتية:

تَلا حلْفا رِضَا سَخا مِبَراة بُخَارَى

معْنَى فرنسا مصطفى مِشْكَاة1 كسْرَى طَحَا

حلوَى كندا نجاة إدفينا حياة عَدْوَى

تمرين 10:

- اُنْسُبُ إلى مؤنث الأسماء الآتية:

الأكبر الأعظم الأدنى الأقصى الأطول

تمرين 11:

- هات اسم المفعول لكل فعل من الأفعال الآتية، ثم انسب إليه:

اِنْتقى اسْتَعفَى أَمْضَى

تمرين 12:

- هاتِ مصدَرَ كل فعل من الأفعال الآتية، ثم انسب إليه:

هَوَى رضِي جوِي2 صَدِيَ3

تمرين 13:

- صغ من كل فعل من الأفعال الآتية على وزن مَفْعَلة، ثم انسب إلى كل صيغة:

دَعا هَلك سَلَا قال لها

تمرين 14:

1-

هات أربعة أسماء رباعية مقصورة، ثم انسب إليها.

2-

هات أربعة أسماء ثلاثية مقصورة، ثم انسب إليها.

3-

هات أربعة أسماء خماسية مقصورة، ثم انسب إليها.

تمرين 15:

- انسب إلى كل اسم من الأسماء الآتية:

الساقِيَة المعتدِي الحَجِي1 المستكفِي الغوِي2 الزاوية

تمرين 16:

- هات اسم الفاعل لكل فعل من الأفعال الآتية، ثم انسب إليه:

سعَى اشتَرى استرضى عَدَّ عَدَى

تمرين 17:

1-

انسب إلى ثلاثة أسماء منقوصة يجوز قلب يائها واواً.

2-

انسب إلى ثلاثة أسماء منقوصة يجوز حذف يائها.

تمرين 18:

- أنسب إلى الأسماء الآتية:

قضاء فضاء خضراء إملاء بَيْدَاء1 إيراء حذاء

تمرين 19:

- هات مؤنث كل اسم من الأسماء الآتية، ثم انسب إليه:

أصغر أشقر أشمط2 أغيد3

تمرين 20:

- صغ من الأفعال الآتية على وزن "فَعَّال"، وبين ما حدث فيها من الإعلال، ثم انسب إلى كل صيغة:

مشى نَسِيَ قرأ رفأ4

تمرين 21:

- هاتِ مصدَرَ كل فعل من الأفعال الآتية، ثم انسب إليه:

اجترأ أظمأ امتلأ أرجأ5

تمرين 22:

- هات المصدر القياسي للفعلين "عَوَى"، "حَدَا1"، ثم انسب إليه.

تمرين 23:

1-

انسب إلى اسمين ممدودين همزتهما للتأنيث.

2-

انسب إلى اسمين ممدودين همزتهما منقلبة عن أصل.

3-

اُنسب إلى اسمين ممدودين همزتهما أصلية.

تمرين 24:

- انسب إلى كل اسم من الأسماء الآتية:

غَنِيّ قيِّم مَنْسِيّ شافعيّ ذكية

حي طرّيْح بَرْدِيّ2 المُنَيّر3 قصيَّة

الإسكندرية الكُنَيِّسة4 سَخي الْمَنُوفيَّة المَرِّيَّة5

تمرين 25:

- صغ من كل فعل من الأفعال الآتية على وزن فعيل، ثم انسب إلى كل صيغة:

نَعى1 عَصَى عدا رضي

تمرين 26:

- صُغ اسم المفعول من كل فعل من الأفعال الآتية، ثم انسب إليه:

جَزَى شَفى نَوَى سقى

تمرين 27:

- صغر الأسماء الآتية، ثم انسب إلى مصغرها:

شَكْوَى جرْو دعوة حَصَاة

تمرين 28:

- صغر الأسماء الآتية، ثم انسب إلى مصغرها:

عَزِيز عَجُول رسالة حُكومة

تمرين 29:

- صُغ على وزن "فَيْعِل" من الأفعال الآتية، ثم انسب إلى كل صيغة:

راضَ جادَ سادَ ضاقَ شاقَ

تمرين 30:

- صغر الأسماء الآتية، ثم انسب إلى مُصَغَّرِها، وبيَّن الفرق إن وُجد بين النسب إلى مُصَغَّر كل اسم ومكبَّره:

ثَرَى1 نَدَى شَذَا سُرى2

تمرين 31:

1-

انسب إلى اسمين مختومين بياء مشددة بعد حرفين.

2-

انسب إلى اسمين مختومين بياء مشددة بعد ثلاثة أحرف.

3-

انسب إلى اسمين مختومين بياء مشددة بعد حرف.

4-

انسب إلى اسمين في وسطهما ياء مشددة مكسورة.

تمرين 32:

- اشرح الأبيات الآتية، وأعرب البيت الأخير، وبيِّن المنسوب إليه لكل منسوب:

قال المتنبي يمدح ابن العميد، ويهنئه بالنَّيروز:

جَاءَ نَيْرُوزنا وأنتَ مُرَادُه

…

وَوَرَتْ بالذي أرادَ زِنَادُه1

هَذِه النظرةُ التي نالها مِنـ

…

ـكَ إلى مِثْلِها مِنَ الحَوْل زادُهْ2

نَحنُ في أرض فارسٍ في سرورٍ

…

ذا الصباحُ الذي يُرى ميلادُهْ

عَظَّمَتْهُ مَمَالِك الفرْسِ حَتَّى

…

كلُّ أيّام عامِهِ حُسَّاده

مَا لبِسْنا فيهِ الأكالِيل حَتَّى

…

لَبستْهَا تِلاعُهُ ووِهَاده3

عِنْدَ مَنْ لا يُقاسُ كِسَرى أبو سا

…

سانَ مُلْكاً به ولا أولادُه

عربيٌّ لسانُهُ فلسفيٌّ

…

رأيُهُ فارسيةٌ أعيادُه