الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- كتب عنه كوسان، فى دراسة أعدها عن ثلاث شعراء عرب؛ هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، فى:
a: caussindeperoeva l، noticesurlestroi spoetesarabesakh tal، farazdaqetdjerir in: ja، 2 eme ser. 14/ 1834/ 5 - 39.
كتب عنه شاده، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى/ الملحق 1.
أعد عنه جاتيه مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية/ 2/ 479 - 480.
أعد رينو بحثا عن شعراء ثلاثة من العصر الأموى؛ هم: الأخطل، والفرزدق، وجرير، انظر:
a. reneon، lestroispoetesom eyyades، akhtal، farazdaqetdjarir in: ibla 7/ 1944/ 41 - 59
وكتب خليل مردم مقالة، بعنوان:«جرير» ، فى مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 30/ 1955/ 177 - 190.
وكتب محمد جمعه، عن «جرير» ، القاهرة 1957.
وكتب ج. سلطان، عن «جرير» ، بيروت 1967.
وكتب محمد محمد حسين: «الهجاء والهجّاءون» ، القاهرة 1948، ص 144 - 168.
(انظر: الجندى، فى: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 46/ 1971/ 151 - 152).
وكتب بلاشير عنه، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 484 - 495.
ب- آثاره:
لقد أسهم جرير فى نشر شعره بإلقائه تارة، وبإملائه على الراغبين فيه تارة أخرى (انظر: الشعر والشعراء 286، والأغانى 8/ 61). وهناك أيضا عدد كبير من رواة شعره وأخباره (انظر: الأغانى 4/ 258)، نعرف اسمى اثنين منهما، وردا فى قصيدة له (انظر: النقائض، لأبى عبيدة 430) وفى قصيدة هجاء للفرزدق (المرجع السابق 62)، أحدهما هو حسين/، الذى كان يسهر مع جرير، وينسخ شعره ساعات طوالا (انظر: المرجع السابق 430، 907 - 908)، والثانى هو عبد الله بن عطية، وكان- فى الوقت نفسه- راوية للفرزدق أيضا (انظر: كتاب الأغانى 21/ 355)، وقد اشترك أبناء جرير وأحفاده فى رواية شعره؛ فمن رواته أبناؤه: نوح (الموشح، للمرزبانى 130)، وبلال (انظر: الأغانى 8/ 49)، وحجناء (انظر:
الأغانى 8/ 34، 78، والموشح، للمرزبانى 129)، وعكرمة (الأغانى 8/ 34)، والعلاء (الأغانى 8/ 60)، ومن جيل أحفاده حجناء بن نوح بن جرير (انظر: كتاب الأغانى 8/ 57) وابن حفيده عمارة بن عقيل ابن بلال بن جرير (انظر: الأغانى 8/ 10، 34، 49، 52، 62، 65 - 66، 72، والموشح، للمرزبانى 119، وقارن: الفهرست، لابن النديم 57).
ويبدو أن كل مخطوطات الديوان التى وصلت إلينا ترجع إلى رواية عمارة؛ روى عنه ابن الأعرابى، ومن هذه الرواية صنع محمد بن حبيب الديوان، ولم يكن أول من جمعه، كما زعموا كثيرا، وعن ابن حبيب أخذ السكرى الديوان، ويبدو أن السكرى روى صنعة ابن حبيب للديوان، ولم يضف إليها شيئا (انظر:
الفهرست، لابن النديم 158).
وروى عن جرير مباشرة ابن بنته ريداء (زيداء؟ ، انظر سلسلة النسب المنشورة فى مجلة المجمع العلمى العربى بدمشق 30/ 1955/ 186) واسمه أيّوب بن كسيب بن عمران (أو عمّار، انظر: الأغانى 8/ 54، 59، وقارن: خزانة الأدب 2/ 355) وأخوه مسحل بن كسيب (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، والأغانى 8/ 13 - 28)، واستطاع حماد الراوية أيضا أن يسمع شعرا من جرير (انظر: الأغانى 8/ 36)، وجمع خالد بن كلثوم الكلبى- أيضا- شعر جرير فى حياته (انظر: الأغانى 21/ 296، جمعا منظما، ويشهد بشعبية شعر جرير أن بائع تمر فى البصرة عرف شعر جرير، وحاول أن يجمعه كاملا، بقدر الإمكان، وأن يرويه (انظر: الأغانى 8/ 32)، وعرف أبو عمرو بن العلاء الشاعر معرفة شخصية (انظر:
المقتبس، للمرزبانى 32)، وقد روى أبو عمر بن العلاء أخبار جرير وشعره. فأخذها عنه الأصمعى (انظر:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 286، والأغانى، لأبى الفرج الأصفهانى 8/ 51، 60)، وقرأ الأصمعى أكثر ديوان جرير على أبى عمرو (انظر: الموشح، للمرزبانى 125)، وثبت أن الأصمعى قرأ ديوان جرير على خلف الأحمر، وأنه غيّر كلمة فى قصيدة أخذا برأى خلف، ويبدو أن رواة الشعر القديم كانوا يرون مثل هذا أمرا طبيعيّا (انظر: الموشح، للمرزبانى 125، وقارن أيضا نفس العمل عند رواة جرير والفرزدق، فى:
كتاب الأغانى 4/ 258)، وهناك رواية للديوان ترجع إلى الأصمعى نفسه، ورواية أخرى ترجع إلى أبى عمرو الشيبانى (انظر: الفهرست، لابن النديم 158)، أما صنعة الديوان بعد ذلك، فهى لابن السكيت (انظر: الفهرست، لابن النديم 158، والرجال، للنجاشى 350).
وعن رواية نقائض جرير والفرزدق وصنعتها، انظر: الفرزدق، ويأتى ذكره في كتابنا هذا ص 362.
عن رواية نقائض جرير والأخطل وصنعتها، انظر: الأخطل، وقد ورد ذكره فى هذا الكتاب ص 320 أما نقائض جرير وعمر بن لجأ فكانت من صنعة الأصمعى، وأبى عمرو الشيبانى، ومحمد بن حبيب، (انظر: الفهرست، لابن النديم 106، وطبعة طهران، ص 180) ويأتى ذكرها فى هذا الكتاب ص 365.
وقد ضاع «كتاب دخول جرير على الحجاج» لابن الكلبى (انظر: الفهرست، لابن النديم 97) و «كتاب أيام جرير التى ذكرها فى شعره» ، لابن حبيب (انظر: إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 476)، وقد وصل إلينا:«أنيس السمير فى نوادر الفرزدق وجرير» ، لأبى الحسن على مصباح أحمد بن قاسم (القرن الثانى 356 عشر الهجرى)، ويوجد مخطوطا فى: فاس، القرويين 1510، والرباط، الكتانى 300./
المصادر الأساسية عن حياة جرير وشعره فى كتاب الأغانى 8/ 1 - 89، هى كتب أبى عبيدة (ومنها النقائض)، والجمحى (ومنها: طبقات فحول الشعراء)، والأصمعى، والمدائنى، وعمر بن شبّه، وغيرهم.
1 -
الديوان:
يوجد مخطوطا فى: ليننجراد، معهد الدراسات الشرقية) 6 C عمارة بن حبيب، من القرن الرابع الهجرى، انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 320)، ليدن، مخطوطات شرقية 633 (نفس الصنعة، 237 ورقة، من سنة 591 هـ، انظر فورهوف 62)، لندن، المتحف البريطانى، مخطوطات شرقية 1206 (نفس الصنعة، الجزء الثالث للديوان، 67 ورقة، من القرن الحادي عشر الهجرى، انظر: الملحق، رقم 1032)، وتوجد أيضا قطعة فى: لندن، مخطوطات شرقية 4018/ 2 (ص 10 - 22، من القرن الخامس الهجرى، انظر: الملحق رقم 1239)، وتوجد قطعة قديمة فى ميلانو، أمبروزيانا (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 3/ 1957/ 347)، القاهرة، دار الكتب، أدب 477 (من سنة 1298 هـ)، وكذلك، أدب 1 ش (انظر: الفهرس، طبعة ثانية 3/ 124)، وكيمبردج 11، 015، 11 11 (نسخة حديثة، عن مخطوط يوجد فى ليننجراد والقاهرة، انظر: براون، الملحق، رقم 525، 526). وتوجد 33 قصيدة فى: منتهى الطلب، المجلد الثالث، القاهرة (انظر، (jras 1939 ،444 - 445: وكذلك 36 قصيدة، المجلد الثالث، ييل (ص 16 ب، 84 ب)، وتوجد قصيدتان فى: برلين 7526 (ص 59 ب- 61 ب).
وحققه محمد الشواربى، القاهرة 1313، اعتمادا على مخطوط فى المدينة (598 هـ)، وحققه محمد إسماعيل عبد الله الصاوى، ومع مراعاة النقائض بعنوان «شرح ديوان جرير» ، القاهرة، دون تاريخ (1353)، وأعيد طبعة فى بيروت، دون تاريخ (قبل 1968)، ونشره كرم البستانى، فى بيروت 1960، 1964، طبعة ثانية، وحققه أيضا نعمان أمين طه، فى مجلدين، القاهرة 1969، 1971.
2 -
«نقائض جرير والفرزدق» ، انظر الصفحات التالية.
3 -
«نقائض جرير والأخطل» ، سبق ذكره.
دراسات عن شعره:
انظر أيضا: ما كتبه خليل مردم، عن شعر جرير، فى: مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق 30/ 1955/ 353 - 366، 529 - 543.
وكتب ستريكا، عن مديح جرير فى هشام بن عبد الملك، انظر:
V. Strika، Imadihdi Garirper Hisham Ibn Abd. al- Malikin: Aion، ns 20/ 1970/ 483 - 510
وكتب عطا الله، عن شعر جرير، انظر:
W. Atallah، surunversde Garirin: Arabica 18/ 1971/ 49 - 56.