الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لتحقيق الديوان، ص 17). ومن هنا يبدو التاريخ الوحيد المعروف لوفاته سنة 101 هـ/ 720 م (انظر: كشف الظنون، لحاجى خليفة 806).
جعله ابن سلام الجمحى (ص 452)، فى الطبقة الثانية من الشعراء الإسلاميين، مع كثير عزة، وذى الرمة، واعترف له بأنه فحل، ولكنه أكد أن الأخطل أكثر شهرة، وأثبت مكانة.
أ- مصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 453 - 456، المؤتلف والمختلف، للآمدى 166، الموشح للمرزبانى 158، معجم الشعراء، للمرزبانى 228، سمط اللآلى 131 - 132، خزانة الأدب، للبغدادى 1/ 392 - 394 وكتب عنه لويس شيخو، فى: المشرق 23/ 1925، 24 - 36، الأعلام، للزركلى 5/ 264 - 265 (وفيه أن فواته نحو سنة 130 هـ/ 747 م) وكتب عنه بروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى h.h.brau ،in: eiii ،1251 وانظر ريشر فى: موجز تاريخ الأدب العربى rescher ،abrissi ،147 - 149 وانظر نالينو، فى تاريخ الآداب العربية nallino ،litt.ar.175 - 176 وانظر ريتر، فى: أسرار البلاغة ritter ،geheimnisse 73 - 74 anm. وانظر بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 474 - 475. وانظر بروكلمان فى الأصل i ،61 - 62 وفى المحلق i ،94 - 95
ب- آثاره:
يتضح من المخطوطات، التى وصلت إلينا، أن عددا من اللغويين، فى القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى، وفى القرن الثالث الهجرى/ التاسع الميلادى، قد شغلوا بديوان القطامى، ومن هؤلاء خالد بن كلثوم (من القرن الثانى الهجرى/ الثامن الميلادى. انظر الأغانى 21/ 296)، والأصمعى، وابن الأعرابى، وأبو عمرو الشيبانى، وكان أبو عمرو أحد مصادر أبى الفرج الأصفهانى فى أخبار للقطامى
وشعره (انظر: كتاب الأغانى، طبعة ثانية 20/ 119 - 120)، وكان أيضا مؤلف:«كتاب أشعار تغلب» (المذكور فى خمسة مواضع فى خزانة الأدب انظر: إقليد الخزانة، للميمنى 5 - 6)، وفى هذا الكتاب كانت عدة أشعار للقطامى. وقد نقل أبو على القالى ديوان القطامى سنة 330 هـ/ 942 م إلى الأندلس (انظر:
فهرست ابن خير 396). أما شرح السكرى للديوان، فقد ذكر كثيرا فى تاج العروس، ولسان العرب، (انظر: ما كتبه بارت، (j.barth ،s.18 وذكر أيضا فى خزانة الأدب (انظر: إقليد الخزانة 59). وألف السكرى: «كتاب أشعار تغلب» (انظر: خزانة الأدب 1/ 304، 309). والراجح أن هذا الكتاب قد تضمن شعرا للقطامى. أما لاميته المشهورة (انظر: الديوان، تحت رقم 1، جمهرة أشعار العرب، للقرشى 151 - 153) فقد وصلت إلينا فى مخطوط الجمهرة بشرح ابن السكيت (انظر: بارت j.barth ،s 21 (ونظرا إلى أن شرح المخطوطات التى نشرت حتى اليوم غير كامل، فلا يمكن تحديد مؤلفه. وربما يمكن التعرف عليه ببحث/ المخطوطات التى ظهرت بعد ذلك.
المخطوطات: برلين 7527 (76 ورقة، 364 هـ)، القاهرة، دار الكتب، أدب 546 (23 ورقة، 582 هـ)، وكذلك أدب 613 (نسخة حديثة، الفهرس، طبعة ثانية 3/ 143) وكذلك أدب 70 ش (23 ورقة، بخط الشنقيطى، 1309 هـ، انظر، الفهرس، طبعة ثانية 3/ 143، ومنه مصورة تحت رقم 10241 ز، انظر: القاهرة، ملحق 1/ 334)، أنقرة، صائب 1361/ 3، (ص 77 ب- 112 ب، نسخة حديثة)، جوروم 2262/ 2 (ص 35 ب- 60 ب، من القرن الثامن الهجرى، انظر: ما كتبه أحمد آتش، فى مجموعات المعهد الإسلامى، بكلية الإلهيات بأنقرة:
(a. atesin: ank. llahfak. isl. enst. mecm. 1/ 1954/ 64.
وييل 69) 751 - l ورقة، القرن الثالث عشر الهجرى، انظر: نيموى رقم 325).
وحققه، وشرحه بارت، j.barth فى ليدن 1902، وقد اعتمد التحقيق على مخطوطى برلين والقاهرة أدب 546، وعن هذا التحقيق كتب ركندورف، ونولدكه
h. reckendorf، in: za 17/ 1903/ 97 - 121 th. noldeke، in: wzkm 16/ 1902/ 275 - 295.
وحققه إبراهيم السامرائى، وأحمد مطلوب، فى بيروت، سنة 1960، وعن هذا التحقيق انظر: يوسف عزّ الدين، فى: مجلة المجمع العلمى العراقى 9/ 1962/ 461.
وهناك مختارات من شعره وأخباره، انظر: لويس شيخو، شعراء النصرانية 2/ 191 - 203.
*** وهناك شاعران أقل شهرة، يلقب كل منهما أيضا بالقطامى؛ أحدهما: القطامى