الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أن تنسب إلى عمر بن أبى ربيعة/، وأن أربع منظومات ينبغى أن تنسب إلى آخرين (منهم أبو دهبل الجمحى)، (انظر: مقدمة الديوان 35)، وعلى نحو ما فعل عمر بن أبى ربيعة، فإن العرجى أيضا أوقع بشعره فى الغزل عدة سيدات من الطبقة الراقية فى حرج، وبعضهن من قريش. ذكر البلاذرى (الأنساب 5/ 114) أنه توفى سنة 120 هـ/ 737 م.
أ- مصادر ترجمته:
المردفات، للمدائنى 69، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 365 - 366، نسب قريش، لمصعب بن الزبير 118، الأغانى 1/ 383 - 417، وانظر فهرسه، الموشح، للمرزبانى 212، سمط اللآلى 422، خزانة الأدب 1/ 47، 2/ 429، معاهد التنصيص 3/ 172 - 180، حديث الأربعاء، لطه حسين 1/ 235 - 243، الأعلام، للزركلى 4/ 246، بروكلمان الأصل، i ،49 والملحق. i ،80
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى rescher ،abrissi ،146 - 147. وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 642 - 646. وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية nallino ،litt.ar.97 - 98. كتب عنه جابريلى، دراسة عن العرجى الشاعر الأموى المغمور:
f. gabrieli، unpoetaminoreoma yyade: al- argi، in: festschriftg. levidellavidai، 1956، 361 - 370.
وكتب شارل بيلا عنه مقالة، فى: دائرة المعارف الإسلامية (الطبعة الأوربية الثانية) 1/ 626 - 627.
ب- آثاره:
كان العرجى يكتب (الأغانى 1/ 400)، وليست لدينا أخبار عن أول رواة للديوان، ولا عن صنعه الديوان، أول ذكر للديوان عند العينى فى شرحالشواهد (4/ 597)، وفى خزانة الأدب (2/ 429)، وفى كشف الظنون (800). أما أخبار العرجى وشعره فى كتاب الأغانى فقد استطاع مؤلفه أن ينهل من «كتاب أخبار العرجى» ، للزبير بن بكار (انظر: الفهرست، لابن النديم 111)، واعتمادا على طريقه الاقتباس فى كتاب الأغانى يمكن أن يكون إسحاق الموصلى قد ألّف كتابا مستقلا فى أخبار العرجى (انظر