الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- كتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى:
blachere، histoire 649 - 650.
طه حسين، حديث الأربعاء 1/ 200 - 212.
حسين نصار، قيس ولبنى، شعر ودراسة، القاهرة 1960 (لم أره) انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 4/ 55، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 135، بروكلمان، الأصل، i ،48 والملحق. i ،81
ب- آثاره:
ترجع أخبار قيس بن ذريح وأشعاره، فى الأغانى 9/ 180 - 220، فى المقام الأول، إلى عمر بن شبّة، وابن الكلبى، والوليد بن هشام القحذمى، وخالد بن كلثوم الكلبى، / وخالد بن جمل (أو: جميل، انظر: ما سبق ذكره فى ترجمة المجنون، ص 392، من هذا الكتاب)، ويبدو أن أبا الفرج لم يكن لديه بالنسبة للرواة الثلاثة الآخرين إجازة مباشرة برواية كتبهم (انظر: الأغانى 9/ 181، وقارن: المصادر المذكورة فى ترجمة المجنون، وانظر أيضا: الأغانى 2/ 11، وما سبق ذكره فى كتابنا هذا ص 193)، وتتضح كتب أخرى من الإشارات الواردة فى الفهرست، لابن النديم 306، أما ديوانه (انظر: شرح الشواهد، للعينى 4/ 597) فقد روى مع قصة لبنى، ولم تصل إلينا نسخة كاملة منه، وهناك أشعار متفرقة فى مخطوطات: برلين 7519/ 1، وما نشستر 445/ 3 (ص 13 ب- 31 أ)، وله قصيدة طويلة قافيتها عينيّة (فى الأمالى، للقالى 2/ 314 - 318) فى الإسكوريال 132 (1003 هـ) انظر: دراسات شفارتس عن مخطوطات الإسكوريال
p. schwarz، escorialstudiens tuttgart 1922، s. 17 - 20.
وهناك قصيدة لقيس بن ذريح، مع شرح لها، فى «كتاب التصريح فى شرح قصيدة كثيّر وابن ذريح» ، لأبى عبد الله محمد الراشدى الأموى (القرن التاسع الهجرى/ الخامس عشر الميلادى) انظر: الإسكوريال 1409 (220 ورقة، لم تعد موجودة اليوم، انظر: ما كتبه شفارتس، فى: المرجع السابق ص 1، وما بعدها).
وتوجد أخباره وأشعاره فى كتاب مجهول المؤلف، بعنوان «أحسن ما يميل من أخبار القيسين وجميل» ، كمبردج 14 (29 ورقة، انظر: براون، رقم 877)، وله قطع وأبيات مفردة فى مختارات أدبية كثيرة، وفى كتب الأدب.
أبو الطّفيل
هو عامر بن واثلة بن عبد الله، كان من بنى سعد بن ليث (كنانة)، قيل: إنه ولد يوم أحد 3 هـ/ 625 م، كان فارسا، وشاعرا من أشعر شعراء كنانة، روى حديث النبى صلى الله عليه وسلم، وأقوال على بن أبى طالب وأخباره، وكان من أتباع على بن