الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ب- آثاره:
عرف أبو الفرج (الأغانى 18/ 94) مجموعة من أشعاره، وقد وصلت إلينا قصيدة رائيّة (43 بيتا)، فى حماسة ابن الشجرى، رقم 943، ومن شعره قطع أخرى فى المصادر السابقة، وفى: فهرس الشواهد schawahid -indices 332
جامع بن مرخية الكلابى
عاش فى عهد الأمويين فى الحجاز، وكان معروفا لعبيد الله بن عبد الله بن عتبة (الأغانى 9/ 146 - 147)، قيل: إن ديوانه كان بصنعة ابن السكيت. (انظر:
الرجال، للنجاشى 350)، وهناك أبيات قليلة له وصلت إلينا، فى: إصلاح المنطق، لابن السكيت 290، وفى كتاب الزهرة، لابن داود 233، وفىالحماسة البصرية 2/ 93، وفى معجم البلدان، لياقوت، انظر فهرسه، وفى لسان العرب، انظر فهرسه 1/ 26.
مالك بن الصّمصامة الجعدى
المرجح أنه عاش فى أوائل العصر الأموى فى مضارب قبيلته بالحجاز، واشتهر بحبه لجنوب بنت محصن وبشعره فيها. ولم يرو من قصة حبه إلّا أجزاء.
مصادر ترجمته وشعره:
توجد قطع من «كتاب أخبار مسالك بن الصّمصامة الجعدى» ، برواية المدائنى، ومن كتاب:«أشعار بنى جعدة» لأبى عمرو الشيبانى، فى كتاب الأغانى، لأبى الفرج، انظر 22/ 77 - 79 (مجموعها 16 بيتا)، وانظر أيضا: التنبيه، للبكرى 63 - 64، سمط اللآلى 485، ومعجم البلدان، لياقوت 1/ 489، 583، 4/ 76 - 77 (يضمان معا 12 بيتا)، الأعلام للزركلى 6/ 137.
أبو دؤاد الرّؤاسى
هو يزيد بن معاوية بن عمرو، كان من بنى رؤاس بن كلاب (عامر بن