الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- وكتب عنها بروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 3/ 10.
وكتب عنها بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 292. انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 6/ 116، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 162، معجم النساء، لكحالة 4/ 321 - 334، وانظر كذلك: بروكلمان، فى الأصل i ،61 وفى الملحق i ،93 - 94
ب- آثارها:
كان ديوانها معروفا فى الأندلس، فى القرن الخامس الهجرى (انظر فهرست ابن خير 397)، وأفاد البكرى منه (فى معجم ما استعجم 668) والعينى (انظر: شرح الشواهد 4/ 597)، وذكره حاجى خليفة، فى كشف الظنون 808 مع شرح. ولم نجد بعد مخطوطا كاملا من الديوان، وربما كانتأشعار ليلى فى «كتاب بنى عقيل» ، الذى كان يضم شعر توبة بن الحمير (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 68)، وألف الزبير بن بكار «كتاب أخبار توبة وليلى» (انظر: الفهرست، لابن النديم 111، وقارن كذلك 306)، ومصادر أخبارها فى كتاب الأغانى 11/ 204 - 249: عمر بن شبّة، والهيثم بن عدىّ، والمدائنى، والزّبير بن بكّار (المرجح أنه ليس كتابه فى الأخبار)، والقحذمى، ومحمد بن حبيب، وأبو عبيدة، وله نصوص طويلة، يمكن أن تكون من «كتاب مقاتل الفرسان» .
وقد جمع خليل إبراهيم العطية، وجليل العطية، شعرها الذى وصل إلينا، ونشراه بعنوان:«ديوان ليلى الأخيلية» بغداد 1967، وكتب عن هذا التحقيق أ. الجندى، فى مجلة المجمع العلمى العربى فى دمشق 45/ 1970/ 171 - 172، وعن هذا التحقيق ترجم وورمهوت شعرها إلى اللغة الإنجليزية a.wormhoudt ،wi lliampenncollege 1974 ولها قطع تنسب إليها فى: مخطوط برلين 17523/ 1، والحماسة المغربية ص 46 ب، والدر الفريد 1/ 2 ص 94 وفهرس الشواهد schawahid -indices 339