وعلى الرغم من لكنة زياد الأعجم فقد كان شعره موضع - تاريخ التراث العربي لسزكين - الشعر - جـ ٣

وعلى الرغم من لكنة زياد الأعجم فقد كان شعره موضع التقدير (الأغانى 15/ 380)، واستشهد به أبو عبيدة، فى مجاز القرآن (1/ 263، 2/ 311)، وسيبويه (انظر: فهرس الشواهد (shawahid -indices 348 وزياد الأعجم- فى رأى الأصمعى- صحيح اللغة (فحولة الشعراء 31).

‌

‌أ- مصادر ترجمته:

البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 71، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 257 - 259، المؤتلف والمختلف، للآمدى 131 - 132، المكاثرة، للطيالسى 37، تهذيب ابن عساكر 5/ 401 - 403، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13، ص 46 ب- 47 أ، فوات الوفيات، للكتبى 1/ 332 - 333، خزانة الأدب 4/ 193 - 194، انظر أيضا: بروكلمان فى الأصل، i ،60 وفى الملحق. i ،92

كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى reschere ،abrissi ،156 - 157 أعد إيبرمان دراسة عن الشعر العربى فى العصر الأموى، انظر:

v. a. eberman، persysrediarabsk ojpoetovepochiom eijadov، in: zap. koll. vost ..

139 -

127 /1927 /2 كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية 312 - 212. ra. ttil، onillan كتب عنه بلاشير فى: تاريخ الأدب العربى، انظر:

blachere، histoire 511 - 512

انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 3/ 91، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 188، وتوجد مراجع أخرى فى كتاب مراجع الوهابى 3/ 146 - 148.

‌

‌ب- آثاره:

كان له «ديوان» : (انظر: الأغانى 15/ 382، وشرح الشواهد، للعينى 4/ 597)، ويبدو أنه ضاع، وقد وصلت إلينا قطع من خمس وأربعين قصيدة (انظر: ما كتبه كرنكو، فى المرجع السابق 346، وما ورد فى المصادر السابقة، وخصوصا بلاشير فى تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 512