الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أ- مصادر ترجمته:
الحيوان، للجاحظ، انظر فهرسه، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 355 - 364، المؤتلف والمختلف، للآمدى 188 - 189، أخبار القضاة، لوكيع 1/ 128، الموشى للوشاء، انظر فهرسه، العقد الفريد، انظر فهرسه، مصارع العشاق، لابن السراج، انظر فهرسه، وقد اختار رودى باريت منه، وترجم هذه المختارات إلى اللغة الألمانية فى كتاب له عن قصص الحب العربية المبكرة، دراسة فى التاريخ الأدبى المقارن:
r. paret، fruharabischelie besgeschichtenei nbeitragzurvergl cichendenliterat urgeschichte، bern 1927.
معجم البلدان، لياقوت، انظر: فهرسه، فوات الوفيات، للكتبى 2/ 274 - 279، خزانة الأدب، انظر:
فهرس جويدى، guidi ،indice 15 تزيين الأسواق، لداود الأنطاكى، ببيروت 1972، 1/ 97 - 128.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز لتاريخ الأدب العربى rescher ،abrissi ،207 - 212. كتب عنه نيكلسون، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 3/ 102 - 103، وانظر كذلك: بروكلمان. فى الأصل، i ،48 وفى الملحق i ،81 كتب عنه كراتشكوفسكى دراسة- باللغة الروسية- عن التاريخ المبكر لقصة المجنون وليلى فى الأدب العربى، ترجمها ريتر إلى اللغة الألمانية، وأضاف إليها:
i. j. krackovskij، diefruhgeschicht edererzahlungvon macnunundlailain derarabischen literatur، ubers. vonh. ritterin: oriens 8/ 1955/ 1 - 48، nachwort 49 - 50
وعن هذه الدراسة كتب فادة:
j- c. vadetin: arabica 4/ 1957/ 81 - 82
وكتب عنه بلاشير، فى: تاريخ الأدب العربى:
blachere، histoire 657 - 660
حديث الأربعاء، لطه حسين 1/ 169 - 179، مجنون ليلى، تاريخه وعلاقته بليلى وأشعاره، لمحمد كامل فريد، القاهرة د. ت، الأعلام، للزركلى 6/ 60 - 61، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 135.
قصة ليلى والمجنون:
لخص كراتشكوفسكى أقدم تاريخ لقصة المجنون على النحو التالى: «دفع اهتمام دوائر الأمويين فى الشام
…
/ بأقاصيص عن المحبين الرومانتيكيين- من هذا الضرب- إلى ظهور المحاولات الأولى لجمع شعره وأخباره. كان التقابل بين قبائل عرب الجنوب وقبائل عرب الشمال، الذى زادت حدته نتيجة للفتح
قد أظهر هذه الشخصية، فى محاولة لإحداث التوازن مع الشعراء المشاهير من قبيلة عذرة العربية الجنوبية (وهذا- رأى- كان ريتر على حق فى وصفه بأنه مبالغ فيه. انظر المرجع السابق 49)، وفى النصف الأول من القرن التاسع الهجرى كانت هناك أقاصيص وضعها الواضعون فى محاولة لتفسير شعره، وسرعان ما أضيفت الأبيات المدسوسة، وأبيات الشعراء الآخرين التى نحلت عليه (المرجع السابق 48).
وقد أفاد كراتشكوفسكى فى بحثه من عدد كبير من المصادر المتاحة له، ومنها فى المقام الأول كتاب الأغانى، وعلى الرغم من أن الباحث قد جمع المادة فى صبر وأناة، وقام بتحليلها، فيبدو لم ينجح النجاح الكامل فى إعادة تكوين المصادر التى اعتمد عليها كتاب الأغانى فى أخبار المجنون.
لقد قسم مؤلف كتاب الأغانى مادته إلى مجموعتين:
1 -
المواد التى كان لديه بها وبمصادرها إجازة روايتها، ويقدم لهذه المادة بعبارة، مثل: أخبرنى بخبره فى شغفه بليلى جماعة من الرواة (الأغانى 2/ 11، سطر 4)، وقد أوضح أبو الفرج بالمثال التالى كيفية الاقتباس لهذه المجموعة:«فممّن أخبرنى بخبره أحمد بن عبد العزيز الجوهرى، وحبيب بن نصر المهلّبى» (المرجع السابق، سطر 7)، وهما معاصران كانت لديهما- بدورهما- إجازة بالرواية عن عمر بن شبّة:«قال حدثنا عمر بن شبّة، عن رجاله» (انظر سطر 8)، وهكذا ذكر خبر المجنون من «كتاب عمر بن شبة» ، وإلى جانب هذا فقد كان عند الجوهرى والمهلّبى إجازات بالرواية عن ابن قتيبة:«و (حدثنا) إبراهيم بن أيوب عن ابن قتيبة» (المرجع السابق السطر 8)، وهو إسناد لم يظهر بعد ذلك فى الفصل كله مرة أخرى واحدة، ويبدو أنه مأخوذ من مؤلفات الجوهرى والمهلبى، التى كانت عند أبى الفرج، كان اهتمامه بمجرد إعطاء مثال للإجازة المباشرة، قابل للنقل على الأسانيد الأخرى.
2 -
المواد التى ليس لديه بها أو بمصادرها إجازة، أى التى أخذها بطريق «الوجادة» ، قال:«ونسخت ما لم أسمعه من الروايات» (المرجع السابق، سطر 4). ومع هذه المجموعة من الكتب ذكر أبو الفرج أيضا بعض الأمثلة، قال:«ونسخت أخباره من رواية خالد بن كلثوم، وأبى عمرو الشيبانى، وابن دأب» (وهنا لا بد أن يكون النص فاسدا، فابن دأب لم يذكر فى كتاب الأغانى إلا فى 2/ 2 و 44، فى داخل إسناد، بوصفه راوية) وهشام بن محمد الكلبى، وإسحاق بن الجصاص (ولا بد أن يكون النص: عن إسحاق
…
انظر: الأغانى 2/ 12)، وغيرهم من الرواة (انظر: الأسطر 8 - 10).
ويذكر الأصفهانى كلتا المجموعتين معا عند ما تتفقان، قال:«وجمعت ذلك فى سياقة خبره ما اتسق ولم يختلف» . (انظر: سطر 5). وفى حالة الروايات المختلفة ذكر أبو الفرج الاختلافات مع اسم الراوية: «فإذا اختلف نسبت كل رواية إلى راويها» . (سطر 6).
إن المعلومات الواردة فى المصادر ترجع إلى الأسانيد المماثلة/ فى هذا الفصل كله، (ويصدق هذا على طريقة الاقتباس عند أبى الفرج بصفة عامة؛ ولهذا فإن أسماء المؤلفين يمكن أن تبحث فى سلاسل الرواة الأخرى، ولا يقتصر هذا على الأسماء المذكورة فى الأسطر 8 - 10، ولا على الحالات التى نسب فيها ابن النديم لأحد المؤلفين كتابا. عن المجنون، ودون أن ندخل هنا فى تفاصيل طرق الرواية (فقد سبق ذكر هذا فى المجلد الأول ص 84 - 53) يجوز لنا أن نفهم الأسماء التالية باعتبارها لمؤلفى المصادر التى أفاد منها أبو الفرج، وفيها كتب م تقلة، وفيها أيضا أبواب عن هذا الموضع فى كتب أكبر:
أبو عمرو الشيبانى (وجادة، مذكورة كثيرا جدا).
خالد بن كلثوم الكلبى (عرفه الفرزدق، انظر: الأغانى 21/ 296)، وله عدة كتب منها:«كتاب الشعراء المذكورين» ، (انظر: الفهرست، لابن النديم 66، أخذ عنه أبو الفرج «وجادة» فى الأغانى 2/ 27 - 29، 78، 79).
هشام بن محمد الكلبى (مذكور كثيرا جدا، أخذه عنه وجادة، وربما بطرق أخرى أيضا).
الهيثم بن عدىّ (ربما كان مؤلف كتاب بعنوان «كتاب مجنون وليلى» ، انظر: الفهرست، لابن النديم 306، أخذ منه كثيرا، بأسانيد مختلفة.
العتبى (المتوفى 228 هـ/ 842 م، انظر: تاريخ التراث العربى، المجلد الأول 173 - 273، بأسانيد مختلفة فى الأغانى 2/ 8، 24، 42، 46، 52).
أبو نصر أحمد بن حاتم الباعلى (أخذ منه كثيرا بطريق الوجادة، انظر بصفة خاصة: الأغانى 2/ 17، 21، 62، 75).
المدائنى (ربما عن كتابه «أخبار العقلاء والمجانين» كتاب الحمقى، انظر: الفهرست، لابن النديم 104، انظر: ما كتبه لوزن p.lossenin: za 27 /1912 /194: فى الأغانى 2/ 3 - 4، 37).
إبراهيم بن المنذر الحزامى (المتوفى 236 هـ/ 850 م، انظر: التهذيب، لابن حجر 1/ 166 - 167، بأسانيد مختلفة، فى الأغانى 2/ 2، 3، 8، 9، 34، 71).
الزبير بن بكّار (له: أخبار مجنون، انظر: الفهرست، لابن النديم 111، اقتبس منه عن طريق محمد بن مزيد، فى الأغانى 2/ 52، 93).
عمر بن شبّة (منه مقتبسات كثيرة جدا، أكثرها عن طريق الجوهرى والمهلبى، أو المهلبى).
خالد بن جميل (جمل، أو حمل، أخذ عنه خبر وجادة، فى الأغانى 2/ 27، 72، 77).
وكما سبق ان لاحظنا لا يمكن أن نعد عيسى بن يزيد بن دأب الليثى (المتوفى 171 هـ/ 787 م، انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 6/ 104 - 111) وإسحاق بن الجصّاص (معاصر ابن الكلبى)، بشهادة هذه الأسانيد، من المؤلفين، وذلك على الرغم من أن «كتاب مجنون وليلى» لابن دأب ربما كان موجودا (انظر:
الفهرست، لابن النديم 306).
وقد تابع كراتشكوفسكى، وريتر (فى البحث المذكور ص 37) النص الذى يبدو فى افتراضهما سقيما، وهو نص الأغانى 2/ 11 سطر 8 - 10، وفوق هذا فقد جعلا فترة حياة أبى بكر الوالبى- مؤلف أشهر رواية لقصة المجنون- فى القرنين الحادى عشر والثانى عشر للميلاد، وهذا افتراض خطأ (انظر: ص 7).
إن المقتبسات فى الأمالى، للقالى (2/ 126)، وفى «بسط سامع المسامر فى أخبار مجنون بنى عامر» ، لابن طولون (المتوفى 953 هـ/ 1546 م انظر بروكلمان (ii ،307 تثبيت رواية ابن السراج فى مصارع العشاق (2/ 78)، وفيها أن الوالبى لا بد أن يكون معاصرا أسنّ من أبى عمرو الشيبانى (انظر: ديوان مجنون، لعبد الستار أحمد فراج، القاهرة 1958، ص 38 - 39)، أما كون أبى الفرج لم يعرف كتاب الوالبى، فلا يمكن أن يكون بالضرورة دليلا مضادا، ويبدو أن الكتاب قد أثرى فيما بعد بأن دخلت فيه روايات مماثلة من كتاب الأغانى. (انظر: بحث كراتشكوفسكى/ ترجمة ريتر، ص 7). على نحو يشبه الزيادة فى النص الشعرى، بسبب شعبيته وانتشاره.
الديوان:
أكثر نسخ الديوان برواية الوالبى، بعضها يضم الشعر فقط، والبعض الآخر يضم الشعر والأخبار.
وتوجد 4 مخطوطات فى: ليننجراد (انظر بحث كراتشكوفسكى/ ريتر ص 6)، وبرلين 7520 (51 ورقة 1129 هـ) / وبرلين، دحداح 216 (61 ورقة، 1269 هـ، انظر: الفهرس 30)، وباريس 1178 (ص 29 - 32، انظر: فايدا 304)، وكذلك 3672 (58 ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3673، (45 ورقة، القرن الحادى عشر الهجرى)، وكذلك 3674 (108 ورقة، سنة 1080 هـ انظر: فايدا 568)، وكوبريلى 1265 (75 ورقة، 896 هـ، انظر: ما كتبه ريشر (rescher ،in: msos 14 /1911 /171 - 172 وفيض الله 1601 (57 ورقة، 947 هجرية، انظر ما كتبه ريشر (rescher ،in: zdmg 68 /1914 /380 وسراى أحمد الثالث 2469 (107 ورقة، قبل 849 هجرية، انظر: فهرست معهد المخطوطات 1/ 465)، وكذلك 2492 (56 ورقة، سنة 646 هـ)، (انظر أيضا 1/ 465) أيا صوفية 3778 (59 ورقة، انظر: ما كتبه ريشر (rescher ،in: zdmg 64 /1910 /515.
ومكتبة جامعة إستانبول، 4340 a ولا له لى 1984/ 7 (764 هـ، انظر ما كتبه ريشر:
(rescher، in: mo 7/ 1913/ 106.
القاهرة، دار الكتب، أدب 552 (1290 هـ، انظر الفهرس طبعة ثانية 3/ 147)، وكذلك 13201 ز (ص 83 - 120، 1233 هـ)، وكذلك 11657 ز (43 ورقة، 1293 هـ، انظر الفهرس ملحق 1/ 336)، ودمشق الظاهرية عام 7871 (ص 7 - 70، 1250 هـ)، وكذلك عام 8392 (54 ورقة، 1082 هـ، انظر: فهرس عزة حسن 2/ 216 - 217)، بغداد مكتبة الحاج عبد الباقى (1285 هـ، انظر مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 197)، والكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 4/ 1958/ 197)، والكاظمية، مكتبة حسين على محفوظ (انظر: مجلة معهد المخطوطات العربية 6/ 1960/ 38، رقم 202/ 2)، والجزائر 1818 (ص 1 - 129، 1228 هـ)، وكذلك 1819 (ص 1 - 53، القرن الثالث عشر الهجرى، انظر الفهرس 513 - 514)، تونس، أحمدية 6785 (القرن الحادى عشر الهجرى)، والزيتونة 7918 (40 ورقة)، عارف حكمت بالمدينة، رقم 192 (202 ورقة، انظر: نشرية 5/ 1968/ 492، رقم 38)، طهران، ملك 5503 (41 ورقة، 1279 هـ)، مشهد، رضا أدب 8665 (15 ورقة 1252 هـ، انظر: الفهرس 7/ 502)، لندن، المكتب الهندى 2700 (40 ورقة، نسخة حديثة، انظر:
لوت رقم 804)، وكامبردج إضافات 1064 (48 ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 428). وهناك قصيدة فى برلين دحداح 241، الرقم الحالى مخطوطات شرقية) 3964 (oct) انظر: الفهرس 34)، وله أبيات فى شرح ابن رشد لكتاب الشعر لأرسطو، وفى الترجمة اللاتينية لهيرمانوس الألمانى، انظر:
hermannusalmannu sjaos 88/ 1968/ 657 - 670
وقد طبع شعره- دون تحقيق- خمس عشرة طبعة، على الأقل، (انظر: معجم المطبوعات العربية والمعربة، لسركيس 1537، والقاهرة دار الكتب، الفهرس طبعة ثانية 3/ 147، وانظر البحث المذكور لكراتشكوفسكى/ ريتر ص 6)، وحقق الديوان عبد الستار أحمد فراج، بالقاهرة 1958.
كتب أخرى عن المجنون وحده، أو أكثرها عنه:
1 -
«نزهة المسامر فى ذكر بعض أخبار مجنون ليلى بنى عامر» ، ليوسف بن الحسن المبردى الحنبلى (المتوفى 909 هـ/ 1503 م، انظر بروكلمان، (ii ،108 سراى أحمد الثالث 2473 (55 ورقة 875 هـ، مقابلة على نسخة بخط المؤلف)، جوتا 1836 (19 ورقة).
2 -
«بسط سامع المسامر فى أخبار مجنون بنى عامر» ، لمحمد بن على بن طولون (المتوفى 953 هـ/ 1546 م انظر بروكلمان، (ii ،367 يوجد فى تيمور، مجموع 375.
3 -
«أحسن ما يميل من أخبار القيسين وجميل» ، لمؤلف مجهول، يوجد فى: كامبردج 29) 14. qq ورقة، انظر: فهرس براون، رقم 877).