الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حماية محمد بن عبد الله بن الحسن العلوى، وبعد وفاته هجا سديف المنصور، فأمر به فصلب، سنة 147 هـ/ 764. قال عنه ابن المعتز:«كان سديف شاعرا مفلقا، وأديبا بارعا، وخطيبا مصقعا، وكان مطبوع الشعر، حسنه» .
أ- مصادر ترجمته:
المحبر، لابن حبيب 486، المغتالين، لابن حبيب 271 - 272، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 479 - 481، طبقات ابن المعتز (طبعة أولى) 8 - 11، (طبعة ثانية) 37 - 42، شعراء الشيعة، للمرزبانى 76 - 78، الأغانى، للأصفهانى 16/ 134 - 136، تهذيب ابن عساكر 6/ 66 - 69، لسان الميزان، لابن حجر 3/ 9 - 10، الأعلام، للزركلى 3/ 126.
ب- آثاره:
روى منصور النّمرى- وكان شاعرا- شعر سديف وأخباره، (انظر: ابن المعتز، طبقات الشعراء 42)، وفى القرن الثالث الهجرى كان مجموع شعره فى ثلاثين ورقة، (انظر: الفهرست لابن النديم، طبعة طهران 184). كتب الصولى عن سديف، فى «كتاب الأوراق» ، مع مختارات من شعره (ولم يصل إلينا هذا القسم) / انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران 168)، وألف عبد العزيز بن يحيى الجلودى، (المتوفى 332 هـ/ 944)«كتاب أخبارسديف» ، (انظر: الرجال، للنجاشى 183).
وتوجد نصوص من شعره فى: المصادر السابقة، يضاف إليها: زهر الآداب للحصرى 15، وحماسة الظرفاء، ص 19 أ (قارن: ما كتبه هلموت ريتر (h.ritter ،in: oriens 2 /1949 /265 والحماسة البصرية 1/ 91 - 92، الدر الفريد 2/ ص 140 أ، لسان العرب، انظر الفهارس 1/ 75، فهرس الشواهد schawahid -indices 344
عبد الله بن عمر العبلى
أحد بنى عبده شمس بن عبد مناف (قريش)، كنيته أبو عدىّ،