الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رقى به مجنون لأفاق (الأغانى 9/ 5) وقيل أيضا: «ما ضر من يروى شعر كثير وجميل ألّا تكون عنده مغنيتان مطربتان» ، (الأغانى 9/ 6)، وقال عبد الملك بن مروان عن شعره:«أراه يسبق السحر، ويغلب الشعر» (الأغانى 9/ 23).
أ- مصادر ترجمته:
الشعر والشعراء، لابن قتيبة 316 - 329، المؤتلف والمختلف، للآمدى 169، معجم الشعراء، للمرزبانى 350 - 351، الموشح، للمرزبانى 143 - 157، سمط اللآلى 61، مروج الذهب، للمسعودى، انظر: فهرسه، مسالك الأبصار 13/ ص 66 أ- 71 ب، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 547 - 550، حسن المحاضرة، للسيوطى 1/ 239 - 240، خزانة الأدب 2/ 381 - 383.
كتب عنه ريشر فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى rescher ،abrissi ،188 - 193. كتب عنه بيريز، فى: مقدمة تحقيقه للديوان h.peres ،einl.zumdiwan كتب عنه فان أريندونك فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 2/ 1255 - 1256.
كتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية nallino ،litt.ar.186 - 190. كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 609 - 616. كتب عنه طه حسين، فى: حديث الأربعاء 1/ 277 - 286.
انظر أيضا: الأعلام، للزركلى 6/ 72، معجم المؤلفين، لكحالة 8/ 141 - 142، وانظر كذلك:
بروكلمان، فى الأصل، i ،48 وفى الملحق. i ،79
ب- آثاره:
كان كثير بدوره راوية جميل، أما شعر كثير فقد رواه حفص الأموى (انظر: الأغانى 9/ 22، وإرشاد الأريب، لياقوت 4/ 115) وسائب (بن ذكوان الكنانى، أو ابن حكيم السّدوسى)، راوية ابن الكلبى، والزبير بن بكار (الأغانى 5/ 98، 9/ 33، 224، 12/ 113، 114، / 183، 16/ 116، والموشح، للمرزبانى 150 - 151)، وكان لدى عبد الملك بن مروان مجموع من شعر كثيّر، كان يخرجه إلى مؤدب