الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والأدلم، والأرمك. عاش بالمدينة، فى أواخر العصر الأموى، وبداية العصر العباسى، وصفه البكرى بأنه: شاعر مجيد، رقيق الشعر.
أ- مصادر ترجمته:
الأغانى، للأصفهانى 6/ 10 - 20، سمط اللآلى 550، زهر الآداب، للحصرى 87 - 88، تهذيب ابن عساكر 5/ 200 - 203، معجم الأدباء، لياقوت 4/ 191 - 193، الأعلام للزركلى 3/ 8.
ب- آثاره:
عرف أبو الفرج الأصفهانى ديوان «شعر داود بن سلم» (الأغانى 6/ 9)، وعرف ابن الجراح شعره، فى خمسين ورقة، (انظر: الفهرست، لابن النديم 162، والترجمة الإنجليزية 357)، وتوجد نصوص باقية من شعره فى: الحماسة المغربية، ص 18 ب، والحماسة البصرية 1/ 123 - 124، وفهرس الشواهد schawahid -indices 330
ابن أبى الزّوائد
هو سليمان بن يحيى بن زيد، كان من بنى سعد بن بكر (بن هوازن)، عاش فى أواخر العصر الأموى، فى المدينة، كان إماما، وشاعرا، انتقل إلى بغداد فى زمن المهدى (158/ 775 - 169/ 785)، نظم فى الهجاء والغزل، وكان مقلّا، (انظر: الأغانى 14/ 121 - 130) عرف ابن الجراح مجموع شعر ابن أبى الزوائد، فى خمسين ورقة (انظر: الفهرست، لابن النديم، طهران ص 188، قارن: الترجمة الإنجليزية 363)، وله بضع نصوص باقية (70 بيتا)، وصلت إلينا فى كتاب الأغانى.
سديف بن ميمون
هو شاعر وخطيب فى مكة، كان نصيرا لبنى هاشم، حتى خلافة السفاح، كان فى