الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
انتقل إلى المدينة، وبعد سنة 37 هـ/ 657 م عاش فى الشام، ثم عاد إلى الحجاز سنة 63 هـ/ 683 م، وأقام بعد ذلك فى فلسطين، وفارس، والعراق، ومصر. ويبدو أنه توفى فى سن متقدمة فى مصر. ويكوّن ابن قيس الرقيات مع الأحوص وجميل ونصيب الطبقة السادسة من الشعراء الإسلاميين، عند ابن سلام الجمحى (انظر: طبقات فحول الشعراء 529).
ويعدّ من أشهر الشعراء الخمسة فى قريش (انظر: الأغانى 3/ 313) وعدّه البعض شاعر قريش فى العصر الإسلامى (الأغانى 5/ 75)، تنوعت موضوعات شعره، وقد وصل إلينا له نحو ألف بيت بين الغزل، والمدح، والرثاء، والشعر السياسى، وقورن شعره فى الغزل مع شعر عمر بن أبى ربيعة، وفضّل عمر عليه (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 530، والأغانى 5/ 92 - 93، وما كتبه نولدكه (th.noldeke ،in: wzkm 17 /1903 /79 - 80.
أ- مصادر ترجمته:
فحولة الشعراء، للأصمعى 32، 46، نسب قريش، لمصعب، انظر فهرسه، الكنى، لابن حبيب 291، الألقاب، لابن حبيب 299 - 300، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 343 - 345، سمط اللآلى 294، خزانة الأدب 3/ 267 - 269، الأعلام، للزركلى 4/ 352، معجم المؤلفين، لكحالة 6/ 243، بروكلمان الأصل:
i، 47
، والملحق i ،78. كتب عنه رودكناكس، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 2/ 416.
كتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى reschere ،abrissi ،141 - 144. كتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى blachere ،histoire 606 - 609. كتب عنه يوهان فك، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 3/ 819 - 820.
كتب عنه طه حسين، فى:«حديث الأربعاء» 1/ 244 - 253.
كتب عنه على النجدى ناصف دراسة، بعنوان:«ابن قيس الرقيات، شاعر السياسة والغزل» ، القاهرة 1949.