الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
جِلْدُ مَأكُولِ اللَّحْم
اتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلَى أَنَّ جِلْدَ الْحَيَوَانِ الَّذِي يُؤْكَلُ لَحْمُهُ يَطْهُرُ بِالذَّكَاةِ الشَّرْعِيَّةِ؛ لأَنَّهُ جِلْدٌ طَاهِرٌ مِنْ حَيَوَانٍ طَاهِرٍ مَأكُولٍ، فَجَازَ الانْتِفَاعُ بِهِ بَعْدَ الذَّكَاةِ كَاللَّحْمِ. (1)
(1) رد المحتار على الدر المختار 1/ 137، وبدائع الصنائع 1/ 86، وفتح القدير 8/ 421، وشرح الزرقاني 1/ 23، والمجموع 1/ 245، 246، والمغني 1/ 71، ومطالب أولي النهى 1/ 59.