الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الياءات
(1)
أمّا الثوابت فثماني عشرة ياء وهي:
«فإنّي أخاف» [3]«عنّي إنّه» [10]«إنّي أخاف» [26]«أجرى إلّا» [29]«ولكنّي أراكم» [29]«إنّي إذا» [31]«نصحي إنّ» [34]«إنّي أعظك» [46]«إنّي أعوذ بك» [47]«أجري إلّا» [51]«فطرني أفلا» [51]«إنّي أشهد» [54]«في ضيفي أليس» [78]«إنّي أراكم» [84]«إنّي أخاف» [84]«توفيقي إلّا) [88] «شقاقي إن» [89]«أرهطي أعزّ» [92].
حرّك الحجازيون وأبو عمرو منها سبع ياءات وهي: «إنّي أخاف» ثلاثة مواضع، و «إنّي أعظك» و «إنّي أعوذ بك» و «شقاقي إن» و «أرهطي أعزّ» .
وافقهم/ 172 و/ الشامي إلّا ابن عبدان في «أرهطي» (2).
وحرّك المدنيان وأبو عمرو أربعا «عنّي» و «ضيفي» و «نصحي» و «إنّي إذا» ، وحرّك المدنيان والشامي وأبو عمرو وحفص ياءين كلاهما «أجرى إلّا» .
وحرّك المدنيان والبزي ثلاثا وهي: «فطرنى» و «لكنّي» و «إنّي أراكم» .
وافقهم في «ولكنّي» و «إنّي» أبو عمرو.
وحرّك المدنيان ياء واحدة وهي «إنّي أشهد» والمدنيان وابن عامر وأبو عمرو واحدة وهي «وما توفيقي إلّا بالله» (3).
المحذوفة أربع وهي: «فلا تسألن» [46] و «لا تنظرون» [55] و «لا تخزون»
(1) ينظر فيهن: السبعة/ 340، والتيسير/ 126، والإرشاد/ 374، ومصطلح الإشارات/ 272، والنشر 2/ 292، والإتحاف/ 261.
(2)
واختلف عن هشام في (أرهطي)(ينظر: النشر 2/ 292، والإتحاف/ 260).
(3)
ينظر: الإتحاف/ 255، 256، 257، 259.
و «يوم يأت» .
أما «تسألن» فقد ذكرت مكانها (1). وأما البواقي فأثبت الياء فيهن في الحالين يعقوب (2). وافقه في «ولا تخزون» وصلا أبو جعفر وأبو عمرو وإسماعيل (3)، ووافقه في «يأت» في الحالين ابن كثير وفي الوصل المدنيان وأبو عمرو والكسائي (4).
تفصيل ما أدغمه أبو عمرو (5) وذلك سبعة/ 172 ظ/ وعشرون حرفا وهي:
«يعلم ما يسرّون» [5]«ويعلم مستقرّها» [6]«ومن أظلم ممّن» [18]«ويا قوم من ينصرني» [30]«ولا أقول لكم» [31]«ولا أقول للّذين» [31]«أعلم بما في أنفسكم» [31]«قال لا عاصم» [43]«اليوم من أمر الله» [43]«فقال ربّ» [45]«قال ربّ» [47]«وما نحن لك» [53]«غيره هو أنشأكم» [61]«ومن خزي يومئذ» [66]«أمر ربّك» [76]«هنّ أطهر لكم» [78]«لتعلم ما نريد» [79]«قال لو أنّ لي» [80]«إنّا رسل ربّك» [81]«المرفود ذلك» [99. 100]«جاء أمر ربّك» [101]«الآخرة ذلك» [103]«ففي النّار لهم» [106]«فاختلف فيه» [110]«الصّلاة طرفي النّهار» [114]«السّيّئات ذلك» [114]«لأملأنّ جهنّم من الجنّة والنّاس» (6)[119].
(1) ينظر: الكنز/ 442.
(2)
ينظر: مصطلح الإشارات/ 272، والنشر 2/ 292.
(3)
وورد إثباتها لقنبل من طريق ابن شنبوذ (ينظر: النشر 2/ 292، والإتحاف/ 259).
(4)
وحذفها الباقون في الحالين تخفيفا، والاجتزاء عن الياء بالكسر كثير في لغة هذيل (ينظر:
النشر 2/ 292، والإتحاف/ 26).
(5)
ينظر في تفصيلها: السبعة/ 116. 122، والتيسير/ 19. 29 وإبراز المعاني/ 60. 76.
والنشر 1/ 280. 299.
(6)
(الجنة والناس) ليست في س.