الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة الكهف
1.
روى عن حفص من طريق المصريين أنّه كان يقف على ألف «عوجا» المبدل من التنوين وقفة يسيرة من غير قطع نفس على إرادة الوصل ويبتدئ «قيّما» [2]، وكذلك يقف في يس على «مرقدنا» [52]، ويبتدئ «هذا ما وعد الرّحمن» (1)[52].
2.
روى أبو بكر «من لدنه» بإسكان الدال وإشمامها شيئا من الضم وكسر النون والهاء وحينئذ يلزم صلتها بياء وصلا (2)، الباقون بضم الدال والهاء وسكون النون بينهما، وابن كثير يصل الهاء بواو في الوصل على أصله (3).
«ويبشّر» ذكر (4).
16.
قرأ المدنيان وابن عامر «مرفقا» بفتح الميم وكسر الفاء (5).
17.
قرأ ابن عامر/ 184 ظ/ ويعقوب «تزورّ» بإسكان الزاي من غير ألف وتشديد الراء كتحمرّ، وقرأه الكوفيون «تزاور» بفتح الزاي وتخفيفها وألف بعدها وتخفيف الراء (6)، الباقون كذلك إلا أنهم يشددون الزاي (7).
(1) وروى عن حفص الإدراج أيضا وبه أخذ الباقون (ينظر: التيسير/ 142، والنشر 1/ 425، والإتحاف/ 287).
(2)
س: في الوصل.
(3)
ينظر: السبعة/ 388، والتيسير/ 142، والمبهج/ ق 100، والنشر 2/ 310.
(4)
ينظر: الكنز/ 377.
(5)
وهي قراءة لعاصم في رواية، وقرأ الباقون بكسر الميم وفتح الفاء، وعلى كلا الوجهين فهما لغتان مشتقتان من الارتفاق إلا أن الفتح أقيس والكسر أكثر (ينظر: السبعة/ 388، والمبسوط/ 276، والتيسير/ 142، والتفسير الكبير 21/ 99، والنشر 2/ 310).
(6)
الأصل: الزاي وما أثبتناه من س.
(7)
ينظر: السبعة/ 388، والتيسير/ 142، والإرشاد/ 415، والنشر 2/ 310، وروح المعانى 15/ 222) والتزاور هو الميل والانحراف ومثله الزّور بمعنى الميل عن الصدق،
18.
قرأ الحجازيون «ولملّئت منهم» بتشديد اللام ويخفون (1) الهمز فيه على أصلهم (2).
«رعبا» ذكر في آل عمران (3). و «لبثتم» [19] في الإدغام (4).
19.
قرأ أبو عمرو وحمزة وخلف وأبو بكر وروح «بورقكم» بإسكان الراء، الباقون بالكسر (5).
25.
قرأ حمزة والكسائيّ وخلف «ثلاثمائة سنين» بغير تنوين مائة (6) وإضافتها إلى سنين (7).
26.
قرأ ابن عامر «ولا تشرك» بالتاء على الخطاب جزما (8).
28.
«بالغدوة» ذكر في الأنعام (9). و «أكلها» [33] في البقرة (10).
34.
قرأ أبو جعفر وعاصم وروح «وكان له ثمر» و «أحيط بثمره» [42] بفتح الميم والثاء فيهما، وافقهم رويس في الأول فقط، وقرأه أبو عمرو بضم الثاء وسكون الميم/ 185 و/ فيهما، الباقون بضم الثاء والميم (11).
فالتشديد مع الألف أصله تتزاور سكّنت التاء الثانية وأدغمت في الزاي وأما التشديد بدون ألف فهو من الازورار (ينظر: التفسير الكبير 21/ 99).
(1)
س: ويخففوا.
(2)
وقرأ الباقون بتخفيف اللام (ينظر: السبعة/ 389، والتيسير/ 143، ومجمع البيان 6/ 454، والنشر 2/ 310).
(3)
ينظر: الكنز/ 381.
(4)
الكنز/ 151.
(5)
ينظر: السبعة/ 389، والتيسير/ 143، والنشر 2/ 310، وروح المعاني 15/ 230.
(6)
ساقطة من س.
(7)
الباقون بالتنوين (ينظر: السبعة/ 389، والإرشاد/ 416، ومصطلح الإشارات/ 311، والنشر 2/ 310).
(8)
الباقون بالياء غيبا مع رفع الكاف على الخبر (ينظر: السبعة/ 390، والإيضاح/ ق 175، ومجمع البيان 6/ 462، والنشر 2/ 310).
(9)
الكنز/ 405.
(10)
الكنز/ 367.
(11)
ينظر: السبعة/ 390، والتذكرة 2/ 415، والتيسير/ 142، والنشر 2/ 310.
36.
قرأ الحجازيون وابن عامر «لأجدنّ خيرا منهما» بميم بعد الهاء على التثنية (1).
38.
قرأ أبو جعفر والشاميّ ورويس «لكنّا هو الله ربّي» بإثبات ألف وصلا، واتفقوا على إثباتها وقفا (2).
43.
قرأ حمزة والكسائيّ وخلف «ولم يكن له فئة» بالياء مذكرا (3).
44.
وقرءوا «هنالك الولاية» بكسر الواو (4) وقد ذكر (5).
قرأ أبو عمرو والكسائيّ «الحقّ» برفع القاف، الباقون بالجر (6).
قرأ الكوفيون إلّا الكسائيّ «عقبا» بسكون القاف، الباقون بالضم (7).
45.
«الرّيح» ذكر في البقرة (8).
47.
قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو «ويوم تسيّر» (9) بتاء التأنيث بدل النون وفتح الياء.
«الجبال» بالرفع (10).
(1) الباقون بحذف الميم على الإفراد (ينظر: السبعة/ 390، والتيسير/ 143، والمبهج/ ق 100، والنشر 2/ 310).
(2)
الباقون بغير ألف (ينظر: السبعة/ 391، والبديع/ 306، والنشر 2/ 311، والإتحاف/ 290).
(3)
الباقون بالتاء مؤنثا (ينظر: السبعة/ 392، والتيسير/ 143، والنشر 2/ 311، وأضواء البيان 4/ 106).
(4)
الباقون بفتح الواو (ينظر: السبعة/ 392، والتيسير/ 143، والنشر 2/ 277، وأضواء البيان 4/ 106).
(5)
ينظر: الكنز/ 430.
(6)
السبعة/ 392، والمبسوط/ 278، والتيسير/ 143، والنشر 2/ 311.
(7)
السبعة/ 392، والمبسوط/ 278، والتيسير/ 143، والنشر 2/ 311.
(8)
الكنز/ 355.
(9)
بعدها في س: الجبال.
(10)
الباقون بالنون المضمومة والياء المكسورة مع نصب (الجبال) ينظر: السبعة/ 393، والتيسير/ 144، والإرشاد/ 418، والنشر 2/ 311).
49.
«مال هذا الكتاب» ذكر في الأصول (1). و «للملائكة اسجدوا» [50] في البقرة (2).
51.
قرأ أبو جعفر «ما أشهدناهم» بنون جمع مفتوحة/ 185 ظ/ بعدها ألف و «ما كنت» بالفتح (3)، الباقون بتاء متكلم مضمومة من غير ألف و «ما كنت» بالضم (4).
52.
قرأ حمزة «ويوم نقول نادوا» بالنون (5).
53.
«ورأى المجرمون» و «في آذانهم» [57] ذكرا في الإمالة (6) و «قبلا» [55] في الأنعام (7) و «هزؤا» [56، 106] في البقرة (8).
59.
روى أبو بكر «لمهلكهم موعدا» وفي النمل «مهلك أهله» [49] بفتح الميم واللام فيهما، ورواهما حفص بفتح الميم وكسر اللام، الباقون بضم الميم وفتح اللام (9).
63.
«وما أنسانيه» ذكر في الأصول (10).
66.
قرأ البصريان «ممّا علّمت رشدا» بفتح الراء والشين، الباقون بضم الراء وإسكان الشين (11).
70.
«تسألن» ذكر في هود (12).
71.
قرأ حمزة والكسائيّ وخلف «ليغرق» بياء مفتوحة غيبا «أهلها» رفعا الباقون
(1) الكنز/ 303.
(2)
الكنز/ 343.
(3)
س: بفتح التاء.
(4)
ينظر: مصطلح الإشارات/ 314، والنشر 2، 311، والإتحاف/ 291.
(5)
الباقون بالياء (ينظر: السبعة/ 393، والتيسير/ 144، والنشر 2/ 311).
(6)
ينظر: الكنز/ 255، 271.
(7)
الكنز/ 410.
(8)
الكنز/ 346.
(9)
ينظر: السبعة/ 393، والتيسير/ 144، ومجمع البيان 6/ 478، والنشر 2/ 311.
(10)
الكنز/ 185.
(11)
ينظر: السبعة/ 393، والتيسير/ 144، والتفسير الكبير 21/ 150، والنشر 2/ 394.
(12)
الكنز/ 442.
بتاء مضمومة خطابا «أهلها» نصبا (1).
74.
قرأ الحجازيون وأبو عمرو ورويس «زاكية» بألف بعد الزاي وتخفيف الياء (2) قرأ المدنيان/ 186 و/ إلّا إسماعيل وابن ذكوان ويعقوب وأبو بكر «نكرا» بضم الكاف وكذا الذى بعده [87] وفي الطلاق [8]، الباقون بالإسكان، فأما «إلى شىء نكر» [6] في القمر فانفرد بإسكانه المكيّ (3).
76.
قرأ المدنيان «من لدني» بضم الدال وتخفيف النون، ورواه أبو بكر بسكون الدال وإشمامها الضم وتخفيف النون، الباقون بضم الدال وتشديد النون (4).
77.
قرأ ابن كثير والبصريان «لتخذت» بتخفيف التاء وكسر الخاء والمظهر على أصله (5).
81.
قرأ المدنيان وأبو عمرو «أن يبدّلهما» بتحريك الباء وتشديد الدال وكذلك «أن يبدّله» [5] في التحريم و «أن يبدّلنا» [32] في نون. فأما «وليبدّلنّهم» [55] في النور فقرأه بإسكان الباء (6) وتخفيف الدال المكيّ ويعقوب وأبو بكر (7).
(1) ينظر: السبعة/ 395، والتيسير/ 144، والإرشاد/ 419، والنشر 2/ 313.
(2)
الباقون بغير ألف وتشديد الياء (ينظر: السبعة/ 395، والتيسير/ 144، ومصطلح الإشارات/ 316، والنشر 2/ 313).
(3)
ينظر: السبعة/ 395، والتيسير/ 144، والإيضاح/ ق 175، والنشر 2/ 313.
(4)
ينظر: السبعة/ 396، والتيسير/ 145، والإرشاد/ 420، والنشر 2/ 313، وقراءة التخفيف بحذف نون الوقاية وقراءة الباقين بإثبات النون وهي الأفصح عند العرب وحذفها عندهم قليل (ينظر: شرح ابن عقيل 1/ 115).
(5)
الباقون بتشديد التاء وفتح الخاء وألف وصل (ينظر: السبعة/ 396، والتيسير/ 45، ومجمع البيان 6/ 484، والنشر 2/ 314)، وقراءة التخفيف من الفعل تخذ وهو فرع اتّخذ والاتخاذ على وزن الافتعال من الأخذ إلا أنه أدغم بعد تليين الهمزة وإبدال التاء، ولما كثر استعماله على لفظ الافتعال توهّموا أن التاء أصلية فبنوا منه فعل يفعل فقالوا تخذ يتخذ، أما قراءة الباقين فمن اتّخذ المضعّف
(ينظر: شرح الفريد/ 303، ومعاني النحو 2/ 448).
(6)
الأصل: التاء، وما أثبتناه من س.
(7)
الباقون بتشديد الدال فيهن ينظر: السبعة/ 396، 458، والمبسوط/ 281، والتيسير/ 145، والإرشاد/ 420، والنشر 2/ 314، 333)
قرأ أبو جعفر وابن عامر إلّا الشذائي ويعقوب «وأقرب رحما» بضم الحاء، الباقون بالإسكان (1).
85.
قرأ/ 186 ظ/ الشاميّ والكوفيون «فأتبع سببا» بقطع الهمزة وفتحها وتخفيف التاء وسكونها، وكذلك «ثمّ أتبع» [89، 92] كلاهما (2).
86.
قرأ أبو جعفر والشاميّ والكوفيون إلّا حفصا «في عين حامية» بألف بعد الحاء وياء بعد الميم أي ذات حرارة، الباقون بهمزة بعد الميم من غير ألف أي ذات حمإ (3).
88.
قرأ الكوفيون إلّا أبا بكر ويعقوب «فله جزاء الحسنى» بفتح الهمزة ونصبها وتنوين يلزم كسره وصلا لالتقاء الساكنين، الباقون بضم الهمزة من غير تنوين (4).
93.
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وحفص «بين السّدّين» بفتح السين، الباقون بالضم (5)، فأما «سدا» [94] هنا والموضعان اللذان في ياسين [9] فقرأهن بالضم (6) الكوفيون إلّا حفصا (7)، وافقهم هنا ابن كثير وأبو عمرو (8).
قرأ الكوفيون إلّا عاصما «يفقهون» بضم الياء وكسر القاف (9).
94.
قرأ عاصم «يأجوج/ 187 و/ ومأجوج» حيث كان بهمزة ساكنة (10).
(1) ينظر: السبعة/ 397، والتيسير/ 145، والنشر 2/ 216.
(2)
الباقون بوصل الهمزة وتشديد التاء فيهن وهي قراءة لابن ذكوان في رواية.
(ينظر: السبعة/ 397، والإرشاد/ 421، ومصطلح الإشارات/ 317، والنشر 2/ 314)
(3)
ينظر: السبعة/ 398، والتيسير/ 145، والإرشاد/ 421، والنشر 2/ 314.
(4)
ينظر: السبعة/ 398، والتيسير/ 145، ومجمع البيان 6/ 491، والنشر 2/ 315.
(5)
ينظر: السبعة/ 399، والتيسير/ 145، والمبهج/ ق 101، والنشر 2/ 315.
(6)
س: بالفتح.
(7)
س: إلا أبا بكر.
(8)
عبارة المؤلف هنا فيها اضطراب، فالكوفيون ومعهم حفص قرءوا بفتح السين لا بضمها في المواضع الثلاثة، وقرأ الباقون بالضم فيهن (ينظر: السبعة/ 399، والتبصرة/ 252، والتيسير/ 146، والإرشاد/ 422، والتفسير الكبير 21/ 169، والنشر 2/ 315).
(9)
الباقون بفتح الياء والقاف (ينظر: السبعة/ 399، والمبسوط/ 283، والتيسير/ 145، والنشر 2/ 315).
(10)
ينظر: السبعة/ 399، والتيسير/ 145، ومجمع البيان 6/ 492، والنشر 1/ 394، وقرأ
قرأ حمزة والكسائيّ وخلف «خراجا» بتحريك الراء وألف بعدها ومثله «أم تسألهم خراجا» [72] في المؤمنين (1)، وأما «فخراج ربّك» [المؤمنون: 72] فقرأه بسكون الراء من غير ألف الشاميّ (2).
95.
قرأ ابن كثير «ما مكّنني فيه ربّي» بنونين الأولى مفتوحة والثانية مكسورة، الباقون بنون واحدة مكسورة مشددة (3).
روى أبو بكر «ردما ائتوني» [95. 96] بهمزة ساكنة هي فاء الفعل سقطت قبلها همزة الوصل وكسر تنوين «ردما» وصلا لالتقاء الساكنين من المجيء والابتداء بهمزة مكسورة بعدها ياء ساكنة ممدودة، الباقون بإسكان التنوين وهمزة قطع مفتوحة ممدودة بعده من الإعطاء والابتداء كالوصل.
وأما «قال آتوني» فقرأه حمزة وأبو حمدون وشعيب من طريق المصريين بخلاف عنه بوصل الهمزة والابتداء كما ذكر (4).
96.
قرأ المدنيان والكوفيون إلّا أبا بكر «الصّدفين» / 187 ظ/ بفتح الصاد والدال، ورواه أبو بكر بضم الصاد وإسكان الدال، الباقون بضمهما (5).
97.
قرأ حمزة «فما اسطاعوا» بتشديد الطاء (6).
الباقون بغير همز فيهما، قال الأخفش: من همز يأجوج ومأجوج ويجعل الألف من الأصل يقول: ياجوج يفعول وماجوج مفعول كأنه من أجّج النار، ومن لا يهمز ويجعل الألفين زائدين يقول: يأجوج من يججت ومأجوج من مججت وهما غير مصروفين (ينظر: المعجم المفهرس في مفردات يفعول/ 138).
(1)
الباقون بإسكان الراء من غير ألف فيهما (ينظر: السبعة/ 400، والنشر 2/ 315).
(2)
الباقون بالألف (ينظر: السبعة/ 400، والتيسير/ 146، والإيضاح/ ق 176، والنشر 2/ 315).
(3)
ينظر: السبعة/ 400، والتيسير/ 146، والمبهج/ ق 101، والنشر 1/ 303).
(4)
ينظر: معاني القرآن 2/ 160، والسبعة/ 401، والتبصرة/ 252، ومصطلح الإشارات/ 319، والنشر 2/ 315.
(5)
ينظر: السبعة/ 401، والإرشاد/ 421، والنشر 2/ 216، وفتح القدير 3/ 369.
(6)
وقرأه الباقون مخففا وبغير تاء (ينظر: السبعة/ 401، والتيسير/ 146، والنشر 2/ 316، والإتحاف/ 295).