الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة النّمل
1 -
طس ذكر (1).
7 -
قرأ الكوفيون/ 202 ظ/ ويعقوب بشهاب منوّنا (2).
18 -
يحطمنّكم ذكر في آل عمران (3).
21 -
قرأ ابن كثير أو ليأتينّني بنونين أولاهما مشدّدة مفتوحة والثانية مكسورة مخففة، الباقون بنون مكسورة مشددة (4).
22 -
قرأ عاصم وروح فمكث بفتح الكاف، الباقون بالضم (5).
قرأ أبو عمرو والبزيّ من سبأ ولسبأ (سبأ/ 15) بفتح الهمزة فيهما من غير تنوين رواهما قنبل بهمزة ساكنة، الباقون بهمزة مكسورة منونة (6).
25 -
قرأ أبو جعفر والكسائيّ ورويس ألا يسجدوا بتخفيف اللام ويقفون ألا يا ويبتدئون اسجدوا بهمزة مضمومة على أنه حرف تنبيه اتّصل به حرف النداء واسجدوا أمر بالسجود لمنادى مقدّر تقديره ألا يا هؤلاء اسجدوا، وقد يوقف ألا ويبتدأ بحرف النداء (7)، الباقون بتشديد اللام على أنّه حرف
(1) ينظر: الكنز/ 242، 266.
(2)
الباقون من غير تنوين (ينظر: السبعة/ 478، والإرشاد/ 474، والنشر 2/ 337).
(3)
الكنز/ 384.
(4)
ينظر: السبعة/ 479، والمبسوط/ 331، والتيسير/ 167، والنشر 2/ 337.
(5)
ينظر: السبعة/ 479، والمبهج/ ق 109، والنشر 2/ 337، والقراءة بفتح الكاف وضمها لغتان من لغات العرب فمن قرأ بالفتح فعلى معنى ماكث أي سكن وخلد ومن قرأ بالضم فعلى معنى بطؤ، والاختيار عند اللغويين الفتح لأن فعل يأتي الاسم منه على فاعل مثل: كمل فهو كامل ويندر أن يأتي الاسم من فعل على فاعل وإنما على فعيل مثل: ظرف فهو ظريف (ينظر:
حجة القراءات/ 525، وأمالي السهيلي/ 73).
(6)
ينظر: السبعة/ 480، والإرشاد/ 474، والنشر 2/ 337، والإتحاف/ 335.
(7)
(وقد
…
النداء) ساقط من س.
تحضيض دخل على الفعل المضارع ويقفون ألا كما يصلون ويبتدئون بالفعل وليس هو/ 203 و/ في كلتا القراءتين موضع وقف (1).
قرأ الكسائيّ وحفص ما تخفون وما تعلنون بالتاء فيهما خطابا (2).
28 -
فألقه إليهم ذكر في الهاءات (3).
36 -
قرأ حمزة ويعقوب أتمدّونّي بنون واحدة مشدّدة وإثبات الياء في الحالين، الباقون بنونين خفيفتين أولاهما مفتوحة والثانية مكسورة، أثبت الياء في الحالين منهم المكيّ وفي الوصل المدنيان وأبو عمرو وحذفها الباقون في كل حال.
39 -
قرأ المدنيان أنا آتيك بعد النون وأمال حمزة إلّا خلّادا وخلف آتيك (4) وقد ذكر (5).
44 -
روى قنبل عن سأقيها بهمزة ساكنة مكان الألف وبالسّؤق (ص/ 33) وعلى سؤقه (الفتح/ 29) بهمزة ساكنة بدل الواو فيهما غير أن بكارا حرّك همزة بالسّؤق بالضم ووصلها بواو فيصير على وزن بالسّعوق (6).
49 -
قرأ حمزة والكسائيّ وخلف لتبيّتنّه وأهله/ 203 ظ/ ثمّ لتقولنّ بتاء خطاب مكان نون التعظيم (7) فيهما وضمّ ما قبل نون التوكيد وهو التاء في الأول
(1) ينظر: السبعة/ 480، والتيسير/ 167، والإرشاد/ 475، والنشر 2/ 337.
(2)
الباقون بالياء غيبا (ينظر: السبعة/ 480، والتيسير/ 168، والنشر 2/ 337).
(3)
ينظر: الكنز/ 188.
(4)
مكان (وأمال حمزة
…
آتيك) في س: (وأمال «آتيك» حمزة إلا خلادا وخلف في اختياره)
(5)
الكنز/ 272.
(6)
الباقون بغير همز فيهن (ينظر: السبعة/ 483، والكشاف 3/ 150، والإرشاد/ 476، والنشر 2/ 338، والإتحاف/ 337)، ووجه القراءة بالهمز أن الواو لما جاورت الضمة صارت كأنها مضمومة والواو المضمومة تهمز عند العرب لأنها تهمز ما لا يهمز تشبيها بما يهمز (ينظر:
حجة القراءات/ 530، وشرح الشافية 3/ 206).
(7)
س: الجمع.
واللام في الثاني (1). مهلك ذكر في الكهف (2).
51 -
قرأ الكوفيون ويعقوب أنّا دمّرناهم وأنّ النّاس (82) بفتح الهمزة فيهما (3).
57 -
قدرناها ذكر في الحجر (4).
59 -
قرأ البصريان وعاصم أمّا يشركون بالياء غيبا (5).
62 -
قرأ أبو عمرو وهشام وروح قليلا ما يذّكّرون بالياء غيبا (6).
63 -
الرّيح ذكر في البقرة (7) ونشرا في الأعراف (8).
66 -
قرأ ابن كثير والبصريان وأبو جعفر بل أدرك بسكون اللام وهمزة قطع مفتوحة بعده وتخفيف الدال وسكونها من غير ألف بعدها، الباقون بكسر اللام وهمزة وصل تسقط في الوصل وتشديد الدال وفتحها وألف بعدها (9) 67 - أإذا أإنّا ذكر (10) في الأصول (11) وضيق (70) في
(1) الباقون بالنون وفتح التاء واللام (ينظر: السبعة/ 483، والتيسير/ 168، والإيضاح/ ق 183، والنشر 2/ 338).
(2)
الكنز/ 476.
(3)
الباقون بكسرها فيهما (ينظر: السبعة/ 484، والتيسير/ 168، 169، ومصطلح الإشارات/ 379، والنشر 2/ 338).
(4)
ينظر: الكنز/ 460.
(5)
الباقون بالتاء خطابا (ينظر: التيسير/ 168، والمبهج/ ق 110، والنشر 2/ 338).
(6)
الباقون بالتاء خطابا (ينظر: السبعة/ 484، والمبسوط/ 334، والتيسير/ 168، والنشر 2/ 338).
(7)
الكنز/ 355.
(8)
الكنز/ 419.
(9)
ينظر: السبعة/ 485، والإرشاد/ 478، والنشر 2/ 339، والإتحاف/ 339، ومن قرأ هنا على وزن أفعل فهو من بلغ وتناهى ومعنى الكلام أنهم لا يعلمون ذلك أبدا إذ لا مزيد في علمهم، ومن قرأ بألف الوصل المشدّد فأصله: تدارك ثم أدغمت التاء في الدال ودخلت ألف الوصل في الابتداء لسكون أوله فهو بمعنى تكامل علمهم في قيام الساعة فلا مزيد عندهم أو تتابع علمهم (ينظر: الصحاح 4/ 1582، ومشكل إعراب القرآن 2/ 539).
(10)
س: ذكر.
(11)
الكنز/ 225.
النحل (1).
80 -
قرأ ابن كثير ولا يسمع بياء مفتوحة على الغيب وفتح الميم مضارع سمع الصّمّ بالرفع/ 204 و/ وكذلك في الروم (2)(52).
81 -
قرأ حمزة وما أنت تهدي العمي هنا وفي الروم (53) بتاء خطاب مكان باء الجر وسكون الهاء من غير ألف بعدها فعلا مضارعا ويقف بالياء فيهما، الباقون بباء الجر وتحريك الهاء وألف بعدها اسم فاعل ويقفون هنا بياء وفي الروم بغير ياء (3)، قال أبو العز (4): وقد قيل إنّ الكسائيّ يقف هنا بغير ياء وهناك بالياء وبالوقف عليهما بالياء له قطع طاهر والدانيّ (5)[وقد ذكر (6)].
87 -
قرأ حمزة وخلف وحفص وكلّ أتوه بقصر الهمزة وفتح التاء، الباقون بمدّ الهمزة وضم التاء (7).
88 -
قرأ ابن كثير والبصريان وزيد عن الداجوني وابن عبدان عن هشام بما يفعلون بالياء غيبا (8)، فأمّا ويعلم ما يفعلون (25) في الشورى فقرأه بالتاء خطابا الكوفيون إلّا أبا بكر (9).
89 -
قرأ الكوفيون من فزع بالتنوين (10).
(1) الكنز/ 465.
(2)
الباقون بالتاء المضمومة في الموضعين مع كسر الميم ونصب (الصم)(ينظر: السبعة/ 486، والتيسير/ 169، ومصطلح الإشارات/ 181، والنشر 2/ 339).
(3)
ينظر: السبعة/ 486، والتيسير/ 619، ومصطلح الإشارات/ 381، والنشر 2/ 339).
(4)
(قال أبو العز) ساقط من س.
(5)
ينظر: التبصرة/ 283، والتيسير/ 169، والإرشاد/ 480، والنشر 2/ 140.
(6)
ينظر: الكنز/ 319.
(7)
ينظر: السبعة/ 487، والتيسير/ 169، والإيضاح/ ق 184، والنشر 2/ 339.
(8)
الباقون بالتاء خطابا (ينظر: السبعة/ 487، والتيسير/ 169، والإرشاد/ 480، والنشر 2/ 339).
(9)
الباقون بالياء غيبا (ينظر: السبعة/ 580، والتيسير/ 195، والإرشاد/ 542، والنشر 2/ 267).
(10)
الباقون بدون تنوين (ينظر: السبعة/ 487، والتيسير/ 170، والمبهج/ ق 110، والنشر