الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سورة يوسف
4.
قرأ أبو جعفر وابن عامر «يا أبت» بفتح التاء حيث وقع وقفا بالهاء ومعهما ابن كثير ويعقوب، وقد ذكر (1) وكذلك «يا بنيّ» (2)[5] و «رؤياك» (3)[5].
7.
قرأ ابن كثير «آية للسائلين» بغير ألف موحّدا (4).
10.
قرأ المدنيان «غيابات الجبّ» / 173 و/ في الموضعين بألف بعد الياء على الجمع (5).
11.
قرأ أبو جعفر «مالك لا تأمنّا» بإدغام النون في النون، الباقون كذلك إلّا أنهم يشمّونه الضمّ قبل كمال التشديد وعليه المحققون من الأئمة كابن مجاهد.
وأكثر النّقلة لم يذكروا في كتبهم سواه كالأهوازيّ وأبي الطيب عبد المنعم بن غلبون الحلبيّ ومكيّ (6) وابن مهران (7) والمالكيّ، ولهم إظهاره (8) مع إخفاء
(1) وقرأ الباقون بكسر التاء هنا وفي مريم/ 42، 43، 44، 45، والقصص/ 26، والصافات/ 102 (ينظر: السبعة/ 344، والتيسير/ 127، والإرشاد/ 377، والنشر 2/ 171، 293) وقال أهل النحو: إذا كان المنادى المضاف إلى الياء أبا أو أمّا جاز فيه عشر لغات منهن إبدال يائه تاء مفتوحة وهي قراءة ابن عامر، ومنهن إبدال يائه تاء مكسورة وهي قراءة الباقين (ينظر: معاني القرآن 2/ 32، ومنثور الفوائد/ 42، والمشكاة الفتحية/ 248).
(2)
ينظر: الكنز/ 441.
(3)
الكنز/ 194، 195.
(4)
وقرأ الباقون بألف على الجمع (ينظر: السبعة/ 344، والتيسير/ 127، والنشر 2/ 293)
(5)
وقرأ الباقون بدون ألف على التوحيد (ينظر: السبعة/ 345، والتيسير/ 127، والإيضاح/ ق 169، والنشر 2/ 293).
(6)
ساقطة من س.
(7)
هو المقرئ أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران الأصبهاني النّيسابوري، مؤلف (الغاية في العشر) ت 381 هـ (ينظر: معرفة القراء 1/ 279، وغاية النهاية 1/ 49، وشذرات الذهب 3/ 98).
(8)
مكان (ولهم إظهاره) في س: (ويجوز إظهارها).
حركته، ولم يذكر الدانيّ غيره (1).
12.
قرأ المكيّ والشاميّ وأبو عمرو «نرتع ونلعب» بالنون فيهما وكسر العين من «نرتع» الحجازيون وأسكنها الآخرون (2).
19.
قرأ الكوفيون «يا بشرى» بحذف ياء الإضافة (3) وقد ذكرت إمالتها (4).
23.
قرأ ابن كثير «هيت» (5) بفتح الهاء وضم التاء، وقرأ العراقيون بفتح الهاء والتاء وقرأه المدنيان وابن ذكوان بكسر الهاء وفتح التاء، وكذلك هشام إلّا أنه قرأه بهمزة ساكنة بدل الياء، وقد روى عنه أيضا الضم/ 173 ظ/ في التاء (6).
24.
قرأ المدنيان والكوفيون «المخلصين» بفتح اللام حيث وقع وهو ثمانية مواضع هذا أولها ومثله في الحجر [40] وصاد [83] وخمسة في الصافات [40، 74، 128، 160، 169] واتفقوا على الكسر في ما ليس فيه الألف واللام إلّا قوله تعالى «إنّه كان مخلصا» [51] في مريم فإن الكوفيين انفردوا بفتحه (7).
(1) ينظر: السبعة/ 345، والتيسير/ 127، والإرشاد/ 379، ومصطلح الإشارات/ 274، والنشر 1/ 303).
(2)
وقرأ الباقون بالياء فيهما (ينظر: السبعة/ 345، والتيسير/ 128، والإرشاد/ 379، والنشر 2/ 293).
(3)
وقرأ الباقون بياء مفتوحة بعد الألف (ينظر: السبعة/ 347، ومشكل إعراب القرآن 1/ 382، والتيسير/ 128، والنشر 2/ 293، والإتحاف/ 263) وجاء في الكشاف 2/ 309:
وعن نافع يا بشراي بالسكون وليس بالوجه لما فيه من التقاء الساكنين على غير حدّه إلّا أن يقصد الوقوف.
(4)
ينظر: الكنز/ 265.
(5)
بعدها في س: لك.
(6)
وقرأ الباقون بفتح الهاء والتاء من غير همز (ينظر: السبعة/ 347، والتيسير/ 128، والإرشاد/ 380، وأنوار التنزيل 1/ 480، والنشر 2/ 294)، وهيت اسم فعل بمعنى أسرع،، قراءته بفتح الهاء وضم التاء باعتباره مبنيّا على الضم ومعاملته كحيث، والقراءة بفتح الهاء والتاء بالبناء على الفتح طلبا للخفة ومعاملته كأين وهلمّ، أما كسر الهاء فيه فلقربه من الياء والإتيان بحركة من جنس الياء، أما الهمز فمن الهيأة أي تهيّأت لك (ينظر: حجة القراءات/ 357، ومشكل إعراب القرآن 1/ 383، وتحفة الأقران/ 58).
(7)
وقرأ الباقون بكسر اللام هنا وفي مريم (ينظر: السبعة/ 348، والإرشاد/ 380، والمبهج/ ق 94، والنشر 2/ 295).
3.
قرأ أبو عمرو «حاشا لله» [51] بألف وصلا في الموضعين، واتفقوا على حذفه وقفا (1).
33.
قرأ يعقوب «قال ربّ السّجن» بفتح السين (2).
37.
«ترزقانه» ذكر في الهاءات (3).
47.
روى حفص «دأبا» بتحريك الهمزة (4).
49.
قرأ الكوفيون إلّا عاصما «وفيه تعصرون» بالتاء خطابا (5).
53.
«بالسّوء إلّا» ذكر في الهمز (6).
56.
قرأ ابن كثير «حيث نشاء» بالنون (7).
62.
قرأ الكوفيون إلّا أبا بكر «وقال لفتيانه» بألف [بعد الياء وبعد الألف نون مكسورة](8).
63.
قرأ الكوفيون إلّا عاصما (يكتل) بالياء (9).
(1) وقرأ الباقون بحذفه وصلا (ينظر: السبعة/ 348، والتيسير/ 128، ومصطلح الإشارات/ 277، والنشر 2/ 295).
(2)
وقرأ الباقون بكسرها (ينظر: الإيضاح/ ق 170، ومجمع البيان 5/ 228، والنشر 2/ 295، والإتحاف/ 264).
(3)
ينظر: الكنز/ 188.
(4)
وقرأ الباقون بإسكانها (ينظر: السبعة/ 349، والتيسير/ 129، والنشر 2/ 295)، والقراءة بفتح الهمزة على أنه مصدر دأب، وسكونها على أنه مصدر دأب، وفتحها هو المشهور عند أهل اللغة، والفتح والإسكان في المصدر لغتان من لغات العرب كقولهم: السّمع والسّمع (ينظر: مشكل إعراب القرآن 1/ 388).
(5)
وقرأ الباقون بالغيب (ينظر: السبعة/ 349، والتيسير/ 129، والإيضاح/ ق 170، والنشر 2/ 295).
(6)
الكنز/ 229.
(7)
وقرأ الباقون بالياء (ينظر: السبعة/ 349، والتيسير/ 129، والنشر 2/ 295).
(8)
في الأصل (بعدها نون بدل التاء) والصواب ما أثبتناه من س. وقرأ الباقون بتاء مكسورة بعد الياء من غير ألف (ينظر: السبعة/ 349، والمبسوط/ 247، والتيسير/ 129، والنشر 2/ 295)
(9)
وقرأ الباقون بالنون (ينظر: السبعة/ 350، والتيسير/ 129، والمبهج/ ق 94، والنشر 2/
64.
قرأ الكوفيون إلّا أبا بكر «خير حافظا» بفتح الحاء وألف بعدها وكسر الفاء، الباقون/ 174 و/ بكسر الحاء وإسكان الفاء من غير ألف (1).
76.
قرأ يعقوب «يرفع درجات من يشاء» بالياء فيهما (2).
80.
روى البزيّ «فلمّا استأيسوا» بألف بعد التاء مكان الياء الساكنة وياء مفتوحة بينها (3) وبين السين مكان الهمزة المفتوحة على تقديم عين الفعل على فائه وإبدالها وكذلك جميع ما يأتي منه وجملته خمسة مواضع، ومنها أربعة في هذه السورة هذا أولها وبعده «ولا تايسوا» [87]«إنّه لا يايس» [87]«حتّى إذا استايس» (4)[110] وفي الرعد «أفلم يايس» (5)[31].
90.
«قالوا أئنّك» ذكر في الهمز (6).
109.
روى حفص «نوحي إليهم» بالنون وكسر الحاء، وكذلك في النحل [43] والأنبياء [7]، فأمّا «نوحي إليه» [25] في الأنبياء فقرأه الكوفيون إلّا أبا بكر (7).
«أفلا تعقلون» ذكر في الأنعام (8).
110.
قرأ الكوفيون وأبو جعفر «قد كذبوا» بتخفيف الذال (9).
295).
(1)
ينظر: السبعة/ 350، والتيسير/ 129، والإيضاح/ ق 170، والنشر 2/ 296).
(2)
وقرأ الباقون بالنون فيهما (ينظر: مصطلح الإشارات/ 279، والنشر 2/ 296، والإتحاف/ 266).
(3)
س: بينهما.
(4)
بعدها في س: الرسل.
(5)
وقرأ الباقون بالهمز من غير ألف (ينظر: السبعة/ 350، والإرشاد/ 383، والنشر 1/ 405، والإتحاف/ 266).
(6)
ينظر: الكنز/ 221.
(7)
أي قرءوه بالنون وكسر الحاء، وقرأ الباقون بالياء وفتح الحاء على ما لم يسمّ فاعله (ينظر:
السبعة/ 351، والتيسير/ 130، والنشر 2/ 296).
(8)
الكنز/ 404.
(9)
وقرأ الباقون بالتشديد (ينظر: السبعة/ 351، والتيسير/ 130، ومصطلح الإشارات/ 281، والنشر 2/ 296).
قرأ ابن عامر وعاصم ويعقوب «فنجي من نشاء» بنون واحدة وتشديد الجيم/ 174 ظ/ وتحريك الياء فعلا ماضيا، الباقون بنونين ثانيهما ساكن وتخفيف الجيم وسكون الياء (1).
(1) ينظر: السبعة/ 352، والتيسير/ 130، ومجمع البيان 5/ 269، والنشر 2/ 296.