الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1940 -
وَعِدَّةُ الْفَاسِدِ بَعْدَ التَّفْرِيقْ
…
أَوْ عَزْمِ تَرْكِ وَطْئِهَا بِتَحْقِيقْ
1941 -
وَإِذْ تَقُولُ عِدَّتِي قَدْ سَلَفَتْ
…
وَالزَّوْجُ يَنْفِي قُبِلَتْ إِنْ حَلَفَتْ
1942 -
نَاكِحُ مُعْتَدَّتِهِ طَلَّقَهَا
…
وَقَبْلَ أَنْ يَقْرَبَهَا فَارَقَهَا
1943 -
كَانَ عَلَيْهَا عِدَّةٌ تُسْتَقْبَلُ
…
وَهْوَ عَلَيْهِ مَهْرَهَا يُكَمِّلُ
1944 -
أَمَّا الْأَخِيرُ فَالْجَوَابُ عِنْدَهْ
…
بِنِصْفِ مَهْرٍ وَتَمَامِ الْعِدَّةْ
1945 -
وَمَا عَلَى ذِمِّيَّةٍ لِذِمِّي
…
بَعْدَ الطَّلَاقِ عِدَّةٌ فِي الْحُكْم
فَصْلٌ فِي الإِحْدَادِ
1946 -
تَحِدُّ مَنْ تَعْتَدُّ لِلْبَتَاتِ
…
إِحْدَادَ مَنْ تَعْتَدُّ فِي الْمَمَاتِ
1947 -
بِتَرْكِهَا لِزِينَةٍ وَعِطْرِ
…
وَالْكُحْلِ وَالدُّهْنِ لِغَيْرِ عُذْرِ
1948 -
وَقَالَ فِي الْجَامِعِ إِلَّا مِنْ وَجَعْ
…
وَمَا لَهَا خَضْبٌ بِحِنَّا فَتَدَعْ
1949 -
وَمَا لَهَا أَنْ تَلْبِسَ الْمُعَصْفَرَا
…
مِنَ الثِّيَابِ لَا وَلَا الْمُزَعْفَرَا
1950 -
بَالِغَةً مُسْلِمَةً إِنْ تَكُ لَا
…
مُعْتَدَّةَ الْعِتْقِ وَنُكْحٍ بَطَلَا
1951 -
وَمَنْ تَكُنْ مُعْتَدَّةً لَا تُخْطَبُ
…
وَلَيْسَ بِالتَّعْرِيضِ بَأْسٌ فَاكْتُبُوا
1952 -
وَمَنْ عَلَيْهَا عِدَّةٌ تَعْتَدُّ فِي
…
مَسْكَنِهَا عِنْدَ الْفِرَاقِ فَاعْرِف
لَا تَنْتَقِلْ إِلَّا لِعُذْرٍ فَاكْتَفِ
1953 -
بَلْ تَخْرُجُ الَّتِي تُوُفِّي بَعْلُهَا
…
وَلِلْمَبِيتِ بَيْتُهَا مَحَلُّهَا
1954 -
أَبَانَهَا أَوْ مَاتَ عَنْهَا فِي سَفَرْ
…
عَادَتْ لِمَا دُونَ الثَّلَاثِ لِلْمَقَرْ
1955 -
وَفِي الثَّلَاثِ خُيِّرَتْ فِي السَّفَرِ
…
أَوْ عَوْدِهَا مَعَ الْوَلِيِّ فَاسْطُرِ
1956 -
وَلَوْ بِمِصْرٍ قَضَّتِ الْعِدَّةَ ثَمْ
…
وَجَوَّزَا بِمَحْرَمٍ قَبْلَ اسْتَتَمْ