الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1975 -
مَوْلُودُ مَنْ طَلَّقَهَا ثُمَّ اشْتَرَى
…
لِدُونِ نِصْفِ الْعَامِ مِنْهُ فَاسْطُرَا
1976 -
تُقْبَلُ أُنْثَى بِوِلَادٍ مِنْ أَمَةْ
…
لِقَائِلٍ ذَا الْحَمْلُ لِي وَلَزِمَهْ
1977 -
وَمَنْ يَقُلْ ذَا الطِّفْلُ لِي وَحَدَّثَا
…
وَادَّعَتِ الْأُمُّ النِّكَاحَ وَرِثَا
1978 -
وَلَمْ تَرِثْ إِذَا ادَّعُوا اسْتِيلَادَهَا
…
مَعْ جَهْلِنَا تَحْرِيرَهَا وَوُلْدَهَا
بَابُ الْحَضَانَةِ
1979 -
الْأُمُّ أَوْلَى بِحَضَانَةِ الْوَلَدْ
…
فِي النُّكْحِ وَالْفُرْقَةِ مِنْ أَبٍ وَجَدْ
1980 -
وَأُمِّهَا وَبَعْدَهَا أُمُّ أَبِ
…
وَأُخْتُهُ لِلْأَبَوَيْنِ فَاكْتُبِ
1981 -
وَأُخْتُ أُمٍّ ثُمَّ أُخْتٌ لِأَبِ
…
وَخَالَةٌ وَعَمَّةٌ وَرَتِّبِ
1982 -
وَمَا لِمَنْ قَدْ نَكَحَتْ بِأَجْنَبِي
…
حَضْنٌ وَبِالْفُرْقَةِ عَادَ فَاكْتُبِ
1983 -
وَبَعْدَهُنَّ فَالْأَحَقُّ الْعَصَبَةْ
…
وِلَايَةً كَإِرْثِهِمْ مُرَتَّبَةْ
1984 -
وَالْأُمُّ وَالْجَدَّةُ أَوْلَى بِالصَّبِي
…
مَا لَمْ يُطِقْ لِمَأْكَلٍ وَمَشْرَبِ
1985 -
وَلُبْسِهِ لِلثَّوْبِ وَاسْتِنْجَائِهِ
…
وَحَلَّ بِالْجَامِعِ بِاسْتِغْنَائِهِ
1986 -
عَنْ غَيْرِهِ بِالْأَكْلِ وَالشَّرَابِ
…
مُنْفَرِدًا وَاللُّبْسِ لِلثِّيَابِ
1987 -
وَتَمْكُثُ الْأُنْثَى بِحِجْرِ الْأُمِّ
…
وَأُمِّهَا إِلَى بُلُوغِ الْحُلْمِ
1988 -
وَمَنْ سِوَى هَاتَيْنِ بِالْحَضْنِ أَحَقْ
…
بِهَا إِلَى أَنْ تُشْتَهَى .. كَلَامُ حَقْ
1989 -
وَلَمْ يَجِبْ حَضْنٌ لِأُمِّ الْوَلَدِ
…
وَقِنَّةٌ إِلَى الْعَتَاقِ فَاجْهَدِ
1990 -
وَالْحَضْنُ فِي الْمُسْلِمِ مِنْ ذِمِّيَّةْ
…
لِلْأُمِّ مَا لَمْ يَعْقِلِ الدِّينِيَّةْ
1991 -
وَلَيْسَ لِلصِّغَارِ مِنْ خِيَارِ
…
فِي الْحَضْنِ فِي مَذْهَبِنَا الْمُخْتَارِ
1992 -
وَمَا لِمَنْ قَدْ طُلِّقَتْ نَقْلُ الْوَلَدْ
…
إِلَّا لِمَثْوَاهَا الَّذِي بِهِ عَقَدْ