الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الاستلام: افتعال من السّلام، كأنّه حيّاه بذلك، وقيل: هو افتعال من السّلام بكسر السّين، وهي الحجارة، ومعناه: لمسه.
الحجر- بفتح الحاء والجيم.
الملوّح بضم الميم وفتح اللّام، وتشديد الواو المفتوحة، فحاء مهملة.
إيه إيه
…
يستقسم: يضرب.
بالأزلام، جمع زلم- بضمّ الزّاي، ويقال: بفتحها، وهو السّهم.
حمامة من عيدان- بفتح العين المهملة، وسكون التحتية، جمع عيدانة، وهي النّخلة الطّويلة.
سطرين بسين مهملة، ووقع في رواية السهيلي بالشين المعجمة، وخطّأه القاضي.
قوله: وعند المكان الّذي صلّى فيه مرمرة- بسكون الرّاء بين الميمين المفتوحين، واحدة المرمر، وهو جنس من الرّخام لطيف نفيس معروف، وكان ذلك في زمن النبي- صلى الله عليه وسلم ثم غيّر بناء البيت بعد في زمن ابن الزّبير كما تقدّم.
برّة- بموحّدة مفتوحة، فراء مشددة فمثناة فوقية.
شرح غريب ذكر خطبته- صلى الله عليه وسلم يوم الفتح
استكف له الناس- بفتح أوله، وسكون السين المهملة، وفتح الكاف، وبالفاء: أي استجمع، من الكافة، وهي الجماعة، وقد يجوز أن يكون استكفّ هنا بمعنى نظروا إليه، وحدقوا أبصارهم فيه، كالّذي ينظر في الشّمس، من قولهم: استكف بالشّيء إذا وضعت كفّك على حاجبك ونظرت إليه، وقد يجوز أن يكون استكف هذا بمعنى استمد، قاله في الإملاء.
وأول دم أضعه دم ربيعة بن الحارث» قال السهيلي، وابن حزم، والبلاذري: كان لربيعة بن الحارث ابنا مسترضعا في بني سعد بن ليث فقتلته هذيل في الجاهلية، فأهدر رسول الله- صلى الله عليه وسلم دمه في فتح مكة وسماه البلاذري، والزبير بن بكار، وابن حزم وغيرهم:
آدم، وقيل: اسمه ثمام، وقيل إياس.
الأحزاب: وهم الّذين تحزّبوا على رسول الله- صلى الله عليه وسلم بالخندق من قريش وغيرهم.
لا تثريب: لا تعنيف ولا لوم.
الطلقاء- بطاء مهملة مضمومة، فلام مفتوحة فقاف: الّذين خلّى سبيلهم.
مأثرة- بهمزة ساكنة فثاء مثلثة مفتوحة: الخصلة المحمودة التي تؤثر ويتحدّث بها.
سدانة البيت: بكسر السّين، وبالدّال المفتوحة المهملتين، وبعد الألف نون: خدمته.
النّخوة: العظمة والكبر.
لا يعضد- بالعين المهملة، والضّاد: لا يقطع.
عضاها، العضاة ككتاب شجر الشوك كالطلح والعوسج.
ولا يختلى- بضم التحتية وسكون الخاء المعجمة: لا يقطع.
الخلى- بالقصر: الرّطب من الحشيش، الواحدة خلاه.
وكان شيخا مجربا- بضم الميم، وفتح الجيم والراء: أي جرّبته الأمور وأحكمته.
الإذخر- بكسر الهمزة وسكون الذّال، وكسر الخاء المعجمتين: نبات معروف ذكيّ إذا جفّ ابيضّ.
القين- بفتح القاف، وسكون التحتية، وبالنّون: الحدّاد، ويطلق على كل صانع، والجمع قيون، مثل عين وعيون.
وللعاهر الحجر: أي إنما ثبت الولد لصاحب الفراش وهو الزوج، وللعاهر الخيبة ولا يثبت له نسب، وهو كما يقال: وله التّراب، أي الخيبة، لأنّ بعض العرب كان يثبت النسب من الزّاني، فأبطله الشرع.
لا جلب- بفتح الجيم واللّام، وبالموحّدة، فسّر بأنّ ربّ الماشية لا يكلّف جلبها إلى البلد ليأخذ السّاعي منها الزّكاة، بل تؤخذ زكاتها عند المياه.
ولا جنب- بفتح الجيم والنّون، وبالموحدة: أي إذا كانت الماشية في الأفنية فتترك فيها ولا تخرج إلى المرعى، فيخرج السّاعي لأخذ الزّكاة لما فيه من المشقّة. فأمر بالرّفق من الجانبين.
الأفنية: جمع فناء ككتاب: الوصيد، وهو سعة أمام البيت، وقيل: ما امتد من جوانبه.
اشتمال الصّماء: أي يجلّل جسده كله بكساء أو إزار لا يرفع شيئاً من جوانبه.
أخالكم: أظنكم.
خالدة: دائمة لكم.
تالدة- بالفوقية كصاحبة، والتّالد: القديم، قال المجبّ الطبري- رحمه الله تعالى-: إنّها لكم من أوّل ومن آخر، وتكون تالدة إتباعا لخالدة بمعناه.