الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لقيته كفّة كفّة- بكسر الكاف فيهما، أي كفاحا، وذلك إذا استقبلته مواجهة، وهما اسمان جعلا واحدا وبنيا على الفتح مثل خمسة عشر.
آن لك وحان أي قرب فيه.
توضع: تسرع.
شرح غريب ذكر ثبات رسول الله- صلى الله عليه وسلم
فروة: بلفظ اسم الملبوس.
نفاثة- بضم النون وتخفيف الفاء وآخره ثاء مثلثة.
الجذامي بضم الجيم، وبالذال المعجمة.
طفق: شرع.
قبل- بكسر القاف، وفتح الموحدة: تلقاءه أي جهته.
يركض: يسرع.
آخذ- بمد أوّله، وكسر الخاء المعجمة.
الحكمة- بفتح الحاء المهملة، والكاف، والميم، وبتاء تأنيث: حديدة في اللجام تكون على أنف الفرس، وحنكيه تمنعه من مخالفة راكبه.
شجرتها- بشين معجمة، أي ضربتها بالحكمة حتى فتحت فاها.
المقنّع- بضم الميم وفتح القاف، والنّون المشددة، وبالعين المهملة: الذي على رأسه البيضة.
أنشدك ما وعدتني: أسألك ذلك.
لا يظهروا علينا: يغلبونا.
أصحاب السّمرة، يشير بذلك إلى أصحاب بيعة الحديبية، لأنّهم بايعوا تحت الشّجرة، وكانت سمرة.
يا أصحاب سورة البقرة: خصّت بالذّكر حين الفرار لتضمنها كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ [البقرة 249] أو لتضمنها وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ [البقرة 40] وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ [البقرة 207] .
الحرجة- بفتح الحاء المهملة والرّاء، وبالجيم: مجتمع شجر ملتف كالغيضة، والجمع حرج وحراج.
يثني بعيره بفتح أوله: يدير رأسه صوب رسول الله- صلى الله عليه وسلم.
الدرع من الحديد: مؤنثة، ولهذا قال فيقذفها، أي يرميها.
يؤم الصوت: يقصده.
صبّر عند اللقاء- بضم الصاد المهملة، وتشديد الموحدة المفتوحة: أي أشداء أقوياء.
مجتلدهم- بميم مضمومة، فجيم ساكنة، فمثناة فوقية، فلام مفتوحتين: موضع جلادهم، أي ضرابهم.
المتطاول: الذي مدّ عنقه لينظر إلى الشيء يبعد عنه.
الوطيس: هو شيء كالتنور يخبز فيه شبه شدة الحرب به، وقيل: حجارة مدوّرة إذا حميت منعت الوطء عليها، فضرب مثلا للأمر يشتد.
حدّهم- بفتح الحاء: قوّتهم.
كليلا: ضعيفا.
أفاء الله على رسوله أموالهم: غنّمه ذلك.
الفهري- بكسر الفاء، وسكون الهاء.
كرز- بضمّ الكاف، وسكون الرّاء، وبالزّاي.
قائظ: شديد الحر.
اللأمة: الدّرع.
الفسطاط- بضمّ الفاء وتكسر بيت من شعر:
حان الرواح: قرب.
أجل: كنعم، وزنا ومعنى.
دفتاه: دفّ الرّجل ودفّته- بالفتح، وتشديد الفاء جانب كور البعير وهو سرجه، والدّف والدفة: الجانب من كل شيء.
الأشر- بفتحتين: البطر وكفر النّعمة وعدم شكرها. قال الراغب: الأشر: أبلغ من البطر، والبطر: أبلغ من الفرح، فإنّ الفرح وإن كان في أغلب أحواله مذموما كما قال تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ [القصص 76] فقد يحمد تارة إذا كان على قدر ما يجب، وفي الموضع الذي يجب قال تعالى: فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا [يونس 58] وذلك أن الفرح قد يكون من سرور بحسب قضيّة العقل فليس بمكروه، والأشر لا يكون إلا فرحا بحسب قضيّة الهوى.