الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشّعاب- بكسر الشين المعجمة: جمع شعب بكسرها أيضا: ما انفرج بين جبلين.
تنكبه الحجارة: تصيبه.
حار- بحاء مهملة: لم يدر وجه الصّواب.
ثنيّه ذات الحنظل: ثنية في شعب ما بين مكة وجدة.
سراوع: جمع سروعة- بفتح السين المهملة، وسكون الراء، وفتح العين المهملة- وهي الرابية من الرمل كذا في النهاية. وفي مصنف ابن أبي شيبة عن هشام بن عروة عن أبيه فأخذ بهم بين سروعتين، أي بين شجرتين، هذا لفظه، فالله أعلم.
قبل المغرب: بكسر القاف: ناحيته.
ما شعر: ما علم.
قترة الجيش: بفتح القاف والفوقية: الغبار الأسود الذي تثيره حوافر الدّواب.
وعر- بكسر العين: أي غليظ حزن يصعب الصعود إليه.
الشّراك للنعل: سيرها الذي على ظهر القدم.
الفجاج: بكسر الفاء: جمع فجّ: الطريق الواضح الواسع.
لاحبة- بالحاء المهملة والموحدة واضحة.
ثنية المرار: بضم الميم على المشهور، وبعضهم يكسرها، وتخفيف الراء: طريق في الجبل يشرف على الحديبية، وليست الثنيّة التي أسفل مكة.
قولوا حطّة- بكسر الحاء وفتح الطاء المشددة المهملتين، أي حطّ عنّا ذنوبنا، ويروى بإعجام الحاء وضمها، أي الخصلة والفضيلة.
سيف البحر- بكسر السين: ساحله.
استبرأ العسكر: تأمّله وفتّشه.
شرح غريب ذكر نزول رسول الله- صلى الله عليه وسلم بالحديبية
الغائط: هنا المطمئن الواسع من الأرض، والجمع غيطان وأغواط وغوط.
حل حل- بفتح الحاء المهملة وسكون اللام: كلمة تقال للناقة إذا تركت السّير. قال الخطابي- رحمه الله إن قلت «حل» واحدة فبالسكون وإن أعدتها نوّنت الأولى وسكّنت الثانية. وحكى غيره السكون فيهما والتنوين كنظيره في نخ نخ، يقال: حلحلت فلانا إذا أزعجته عن موضعه.
ألحّت- بتشديد الحاء المهملة: تمادت على عدم القيام، وهو من الإلحاح، وهو الإصرار على الشيء.
خلأت: الخلأ- بخاء معجمة والمد، للإبل كالحران للخيل. قال ابن قتيبة: لا يكون الخلأ إلّا للنّوق خاصة. وقال ابن فارس: لا يقال للجمل خلأ ولكن ألحّ.
القصواء: بقاف مفتوحة فصاد مهملة وبالمد، وبعض رواة الصحيح كحبلى وغلط.
بخلق- بضم الخاء المعجمة، واللام والقاف: أي بعادة.
خطّة: بضم الخاء المعجمة: أي خصلة يعظمون فيها حرمات الله تعالى. ومعنى قوله يعظم حرمات الله تعالى في هذه القصة ترك القتال في الحرم والجنوح إلى المسالمة والكف عن إراقة الدماء.
أعطيتهم إياها: أجبتهم إليها.
وثبت- بالمثلثة: قامت.
عوده على بدئه: أي لم يقطع ذهابه حتى وصله برجوعه.
الثّمد- بثاء مثلثة فميم مفتوحتين فدال مهملة: حفيرة فيها ماء قليل، يقال ماء مثمود قليل الماء.
الظّنون: الذي تتوهّمه، ولست منه على ثقة فعيل بمعنى مفعول. وقيل: هو البئر التي يظن أن فيها ماء وقوله قليل الماء تأكيد لرفع توهم أن يراد لغة من يقول: إن الثمد: الماء الكثير. وقيل: الثمد ما يظهر في الشتاء، ويذهب في الصيف.
يتبرّضه النّاس- بالموحدة المشددة والضاد المعجمة: يأخذونه قليلا قليلا. والبرض- بالفتح والسكون: اليسير من العطاء. وقال صاحب العين: هو جمع الماء بالكفّين.
لم يلبثه الناس- بتحتية مضمومة فلام ساكنة فمثلثة: من الإلباث. وقال ابن التين: بفتح اللام وكسر الموحدة المثقلة، أي لم يتركوه أن يقيم.
نزحوه- بنون فزاي فحاء مهملة، وفي لفظ نزفوه بالفاء بدل الحاء: ومعناهما واحد، وهو أخذ الماء شيئاً بعد شيء.
صدروا: رجعوا.
بعطن: أي رووا ورويت إبلهم حتى بركت، وعطن الإبل: مباركها حول الماء لتعاد للشرب، وقد يكون عند غير الماء.