الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• ما يفعله بعض الناس من تسمية المولود باسم قبيح ليعيش كفلفل، وجعلص، وتريق، وجحش، أو يسمينه باسم شيخ من مقدسيهم ليكون من محاسيبه. "السنن والمبتدعات"(26).
• تلقيب من حج بالحاج. "معجم المناهي اللفطة"(138)، "المجموع"(8/ 281)، "كشاف القناع"(6/ 128)، "مناسك الحج" الألباني (ص 25)، "مطالب أولي النهي"(6/ 424)، "تاريخ ابن كثير"(13/ 296)، "طبقات الشافعية"(4/ 299) رقم (376).
• تسمية البنت بـ "ست النساء". "معجم المناهي"(182)، "تنبيه الغافلين" للدمشقي (ص 392)، "مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية" مقال الأستاذ يوسف الضبع بعنوان: العدوان علي بنت عدنان، في الأعوام قبل عام 1400 هـ.
• بدعة حذف "ابن" بين الاسمين. "معجم المناهي"(293 - 294).
• التسمية بـ "القطب" وهو من مصطلحات الصوفية. "معجم المناهي"(264)، "منهاج السنة"(1/ 93 - 94)، "الفتاوى"(1/ 440 - 443 وفهرسها 36/ 11) وانظر الصوفية.
• قولهم: "باسم المسيح". "معجم المناهي"(96)"ستر العزيز الحميد"(ص 157 - 158).
• بدعة القول: (باسم العروبة)"معجم المناهي"(95)، "فتاوى الشيخ محمد إبراهيم"(1/ 105).
• وكذا قولهم: باسم الشعب وباسم الوطن.
الأسماء والصفات
• الكلام في أسماء الله وصفاته "الأمر بالاتباع"(70).
• السؤال عن حقيقة الاستواء والكلام والنزول "اللمع"(1/ 278).
• اصطلح طوائف من أهل البدع على جعل التشبيه والتمثيل مفسرًا بمعنى من المعاني، ثم يجعلون كل من أثبت ذلك المعنى مشبهًا. "مجموع الفتاوى"(3/ 69 - 71، 22).
• ابتداع إنكار المحبة من الطرفين والخلة وادعاء أنه مجاز. "مجموع الفتاوى"(18/ 141 - 144، 357)(6/ 476، 477، 478)(10/ 66 - 73، 436 - 438).
• أدخل المتكلمون "القديم" في أسماء اللهَّ تعالى. "شرح العقيدة الطحاوية"(112).
• أقوال المبتدعة في كلام الله تعالى. "شرح العقيدة الطحاوية"(168).
• القول: أن كلام الله هو ما يفيض على النفوس من المعاني، أما من العقل الفعال عند بعضهم، أو من غيره، وهذا هو قول الصابئة المتفلسفة. "شرح العقيدة الطحاوية"(168).
• القول: أن كلام الله مخلوق خلقه الله منفصلًا عنه، وهذا قول المعتزلة. "شرح العقيدة الطحاوية"(168).
• القول: أن كلام الله معنى واحد قائم بذات الله: هو الأمر والنهي والخبر والاستخبار، إن عبر عنه بالعربية، كان قرآنًا، وإن عبر عنه بالعبرية كان توراة، وهذا قول ابن كُلَّاب ومن وافقه كالأشعري وغيره. "شرح العقيدة الطحاوية"(168 - 169)، "درء التعارض"(4/ 112)، "حقيقة البدعة"(1/ 162).
• القول: أن كلام الله حروف وأصوات أزلية مجتمعة في الأزل،
وهذا قول طائفة من أهل الكلام، ومن أهل الحديث. "شرح العقيدة الطحاوية"(169).
• القول: أن كلام الله حروف وأصوات، لكن تكلم الله بها بعد أن لم يكن متكلمًا، وهذا قول الكرامية وغيرهم. "شرح العقيدة الطحاوية"(169).
• القول: أن كلام الله يرجع إلى ما يحدثه من علمه وإرادته القائم بذاته، وهذا يقوله صاحب "المعتبر" ويميل إليه الرازي. "شرح العقيدة الطحاوية"(169).
• القول: أن كلام الله يتضمن معنى قائمًا بذاته، وهو ما خلقه في عنده، وهذا قول أبي منصور الماتردي. "شرح العقيدة الطحاوية"(169).
• القول: في كلام الله أنه مشترك بين المعنى القديم القائم بالذات، وبين ما يخلقه في غيره من الأصوات، وهذا قول أبي المعالي ومن تبعه. "شرح العقيدة الطحاوية"(169).
• قول عبد الواحد بن زيد (ت 117): أن الله لا يطلق: أنه يضل العباد؛ تنزيهًا له، بدعة. "سير أعلام النبلاء"(7/ 180)، "حقيقة البدعة"(1/ 124).
• نفي القدرة عن الله تعالى. "مجموع الفتاوى"(36/ 76).
• شبهة الحوادث. "مجموع الفتاوى"(36/ 114).
• استعمال أهل البدع ألفاظ مجملة ونفوا مدلولها، مثل: متحيز ومحدود وجسم ومركب. "مجموع الفتاوى"(13/ 304، 305)(36/ 114).
• إنكار رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة، من البدع. "مجموع
الفتاوى" (12/ 523، 524).
• لفظ: الأركان، والأعضاء، والأدوات، يستدل بها النفاة على نفي بعض الصفات الثابتة بالأدلة القطعية، كاليد والوجه. "شرح العقيدة الطحاوية"(219).
• شبهة الأعراض. "مجموع الفتاوى"(36/ 114).
• التخييل والتأويل والتجهيل. "مجموع الفتاوى"(36/ 116)"الصواعق المرسلة" ابن القيم.
• الواقفة، انظر الفرق. (5/ 183 - 193).
• الممثِلة في الأسماء والصفات. "مجموع الفتاوى"(36/ 125).
• التعدد والتركيب. "مجموع الفتاوى"(36/ 113).
• عبارات المعطلة المبتدعة كقولهم: ليس بمتحيز، ولا جسم، ولا جوهر، ولا هو في جهة ولا مكان. "مجموع الفتاوى"(5/ 15، 175).
• من اعتقد أن الله يفتقر إلى شيء ليحمله - العرش أو غيره - فهو مبتدع ضال بل كافر. "مجموع الفتاوى" ابن تيمية (2/ 188)(5/ 262، 363).
• إنكار العلو. "شرح العقيدة الطحاوية"(223).
• معطلة الاستواء. "مجموع الفتاوى"(33/ 177، 118).
• الممثلة في الاستواء. "مجموع الفتاوى"(33/ 177، 118).
• إطلاق الجهة على الله نفيًا أو إثباتًا، بدعة. "مجموع الفتاوى"(5/ 262، 265)(36/ 88).
• بدعة القدرية في إنكار علم الله عز وجل وأفعاله وقضائه وقدره. "معارج القبول" الحكمي (2/ 504).
• قول الكلابية ومن تبعهم: لو قامت به الأفعال؛ لكان محلًا للحوادث "مجموع الفتاوى"(6/ 105 - 108).
• قول الكلابية والأشعرية في كلام الله: إنه يتكلم بغير مشيئته وقدرته بكلام لازم لذاته. "مجموع الفتاوى"(36/ 77).
• قولهم: - أي ابن كُلَّاب ومن تبعه - بنفي الصفات الاختيارية الفعلية لله سبحانه وتعالى دون قيام الحوادث به؛ ويقصدون بذلك: نفي كون الصفات الفعلية متعلقة بمشيئته سبحانه، فلا يجعلون الكلام مثلًا متعلقًا بمشيئته إن شاء تكلم، وإن لم يشأ لم يتكلم. "درء التعارض"(1/ 355، 370، 398، 1/ 112، 47 1، 297، 330، 3/ 157)، "مجموع الفتاوى"(12/ 366، 370)(95/ 36، 122) سعيد الغامدي "حقيقة البدعة"(1/ 162)
• كذلك زعموا أن الله لم يزل يتكلم بالقرآن، بخلاف قول أهل السنة، إنه إنما تكلم الله بالقرآن حين خاطب جبريل، وكذلك سائر الكتب. "درء التعارض"(2/ 48، 78، 82، 83)(3/ 157)(2/ 78)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (1/ 162).
• قالوا في تكليم الله لعباده: إنه مجرد خلق إدراك لهم، من غير تجدد تكليم منه سبحانه. "درء التعارض"(4/ 129)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (1/ 163).
• أثبتوا ذواتًا قديمة بذات الباري سبحانه، منها ذوات توجب أن يكون عالمًا، ولولاها لم يكن عالمًا، وذات توجب كونه قادرًا، ولولاها لم يكن قادرًا. "درء تعارض العقل والنقل"(5/ 37)، "حقيقة البدعة" سعيد الغامدي (1/ 163).
• بدعة الجهمية معارضة للقرآن وإعراض عنه وتكفير للمسلمين. (36/ 125).
• للجهم بن صفوان بدعتان: نفي الصفات والأسماء، والغلو في القدر والإرجاء. "مجموع الفتاوى"(12/ 311، 312)(3/ 102)(8/ 227 - 234)، "حقيقة البدعة"(2/ 217)، "معارج القبول" الحكمي (2/ 504).
• قول الشيعة والمعتزلة والجهمية: إن الله صار قادرًا على الفعل والكلام بعد أن لم يكن قادرًا عليه. "شرح العقيدة الطحاوية"(127).
• مذهب الجهمية ومن وافقهم من المعتزلة في صفات الله وأفعاله الاختيارية. "مجموع الفتاوى"(36/ 95).
• قول الجهمية والمعتزلة في كلام الله: إنه خلقه في غيره. "مجموع الفتاوى"(36/ 77).
• قول المعتزلة: الصفة أعراض لا تقوم إلا بجسم مركب، والمركب ممكن محتاج، وذلك عين النقص. "مجموع الفتاوى"(6/ 102 - 112).
• المعتزلة. "مجموع الفتاوى"(36/ 120)، وانظر حرف الميم مادة "معتزلة".
• أنكرت الجهمية أن يكون الله تعالى اتخذ إبراهيم خليلًا، وكلَّم موسى تكليمًا. "معارج القبول" الحكمي (2/ 503 - 504)، "شرح العقيدة الطحاوية"(294).
• التعطيل. "مجموع الفتاوى"(36/ 115، 119)، انظر "الفرق" من حرف الفاء.
• أول من عرف أنه أظهر في الإسلام التعطيل وادعى أنها مجاز:
الجعد بن درهم. "مجموع الفتاوى"(36/ 120).
• تسمية الله ووصفه بالقديم. "معجم المناهي اللفظية" بكر أبو زيد (262)، "منهاج السنة" ابن تيمية (2/ 123، 131)، "مجموع الفتاوى" ابن تيمية (1/ 245)، (17/ 168)(9/ 300 - 301)، "بدائع الفوائد"(2/ 161 - 162)، "توضيح المقاصد في شرح النونية" لابن عيسى (2/ 217).
• من عبارات المعطلة في نفي العلو والاستواء: أنه لا داخل العالم ولا خارجه، وأنه ليس فوق العرش ولا على العرش. "مجموع الفتاوى"(5/ 15، 175).
• الجهمية ينكرون الحكمة والرحمة.
• بدعة التجسيم. "مجموع الفتاوى"(36/ 111)، "معارج القبول"(2/ 503 - 504).
• أول من قال: إن الله جسم، هشام بن الحكم الرافض وشيعته، وهم غالية المجسمة. "مجموع الفتاوى"(4/ 38)(3/ 116).
• قول الهشامية والكرامية ومن وافقهم: إن كلام الله حادث وإن تكلمه في الأزل بمعنى: قدرته على الكلام. "مجموع الفتاوى"(78/ 36).
• قول المعتزلة بنفي رؤية أهل دار السلام لرب العالمين يوم القيامة. "شرح العقيدة الطحاوية"(211).
• زعمت المعتزلة أن الله شاء الإيمان من الكافر، ولكن الكافر شاء الكفر، فردوا إلى هذا؛ لئلا يقولوا: شاء الكفر من الكافر، وعذّبه عليه. "شرح العقيدة الطحاوية"(249).
• قول الصابئة المتفلسفة ومن وافقهم من المتصوفة والمتكلمة