‌الطهارة/ بدع الجنابة والاغتسال - معجم البدع

• الإنكار على من بيول قائمًا. "السنن والمبتدعات" الشقيري (20).

‌

‌الطهارة/ بدع الجنابة والاغتسال

• ظنهم أن الجنب إذا عمل في زراعته أو صناعته أو تجارته؛ يحصل له أو لغيره خطر أو ضرر ولا بد. "السنن والمبتدعات" الشقيري (31).

• وظنهم أن ماء غسل الجنابة نجس، خطأ وجهل. "السنن والمبتدعات" الشقيري (31).

• قولهم: إن ماء البحر لا يجزي من جنابة ولا يتوضأ منه. "الفوائد المجموعة"(ص 27).

• اعتقادهم أن الاغتسال بالماء المشمس يورث البرص. "الفوائد المجموعة" الشوكاني (28).

• وكذا من الأباطيل: اعتقاد النساء أن المرأة الجنب إن باشرت عجن العجين؛ فسد بسبب جنابتها، وأن البركة تضيع من كل شيء تضع يدها فيه. "السنن والمبتدعات" الشقيري (31).

• اعتقادهم أن على الجنب بكل خطوة لعنة، وأنه إذا دخل على المرمود؛ عميت عينه، ولم يُرج لها شفاء. "السنن والمبتدعات" الشقيري (31).

• وأن الجنب يمنع من حلق شعره، وتقليم أظافره، ومن الحجامة. "السنن والمبتدعات" الشقيري (31).

• قولهم: نويت رفع الحدثين الأكبر والأصغر، بدعة. "السنن والمبتدعات" الشقيري (29).

• واعتقاد تحتم نية الاغتراف، لا أصل له، بل هو بدعة. "السنن والمبتدعات" الشقيري (29، 31).

• بدعة صيام النساء وهن حيض مع تركهن للصلاة وقبيل الإفطار بأخذن جرعة ماء. "السنن والمبتدعات" الشقيري (23، 158).

• بعض القوابل يُلعقن المولود مما يتعلق بأصابعهن من النجاسات، وتعليله بأن ذلك ينفعه لكذا وكذا. "المدخل" لابن الحاج (3/ 284).

• اعتقاد النساء أن النفساء إذا دخل عليها حالق رأسه أو لحيته، أو من يحمل لحمًا أحمر أو باذنجانًا، أو من أتى من الجنابة؛ فإنها (تشاهر ذلك) أي لا ينزل لبنها لولدها، وتتأخر عن مواعيد الحمل. "السنن والمبتدعات" الشقيري (26).

• قولهم: لا بأس ببول الحمار. "الفوائد المجموعة"(27).

• اعتقادهم أنه إذا كان مقدار الدم الذي أصاب الثوب مقدار درهم؛ تُعاد منه الصلاة. "الفوائد المجموعة"(27).

• قولهم: إنه يجب الوضوء بمصافحة اليهودي أو النصراني. "الفوائد المجموعة" الشوكاني (28).

• اعتقادهم أن السواك يزيد الرجل فصاحة. "الفوائد المجموعة"(31).

• اعتقادهم أن الصلاة بسواك خير من سبعين صلاة بغير سواك. "الفوائد المجموعة"(31).

• قول أحدهم إذا استاك: "اللهم اجعل سواكي رضاك، واجعله طهوراً وتمحيصًا، وبَيَّض وجهي كما تبيض به أسناني". "الفوائد المجموعة"(33) انظر لزامًا (الغسل) من حرف الغين.

• اعتقادهم أن الحجر ينجس من بول الأقلف أربعين صباحًا. انظر "الفوائد المجموعة"(184)

• وانظر لزامًا مادة (شيعة) من حرف الفاء ضمن الفرق.