الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
صلاة الرغائب: "ومما أوجب طول الكلام عليها وقوعها في كتاب رزين بن معاوية العبدري ولقد أدخل في "كتابه" الذي جمع فيه بين دواوين الإِسلام بلايا وموضوعات لا تعرف ولا يُدرى من أين جاء بها، وذلك خيانة للمسلمين، وقد أخطأ ابن الأثير خطأ بيّنًا بذكر ما زاده رزين في "جامع الأصول" ولم ينبه على صحته في نفسه إلا نادرًا، كقوله بعد ذكر هذه الصلاة ما لفظه: هذا الحديث مما وجدتُه في كتاب رزين ولم أجده في واحدٍ من الكتب الستة. والحديث مطعونٌ فيه". اهـ. الأربعينية القدسية/ 27ح 8
1212 - رِشدين بن سعد:
بكسر الراء المهملة. ضعَّفه ابن معين، وأبو زرعة، وأبو حاتم، والنسائيُّ، وغيرُهُم.
* وضعَّفه أحمد في رواية، وقال مرّةً:"لا بأس به في أحاديث الرقائق"، وهذا يدلُّ على أنه ليس بعمدة عنده. النافلة ج 2/ 161
* رشدين بن سعد: ضعيفٌ. قدَّم أحمد وأبو حاتم ابن لهيعة عليه. تنبيه 12/ رقم 2468
* رشدين بن سعد: فيه مقال. تنبيه 12/ رقم 2514
* رشدين بن سعد: في حفظه مقالٌ معروف. الصمت/ 104 ح 137
* ضعيفٌ. الفتاوى الحديثية/ ج 2/ رقم 196/ ذو الحجة / 1419؛ الأمراض والكفارات/ 83 ح 32؛ ابن كثير ج 1/ 420؛ ج 3/ 350. تنبيه 3/ رقم 887
* ضعيف، كان صالحًا في دينه، فأدركته غفلةُ الصالحين، فخلط في الحديث. الصمت/ 42 ح 2؛ ضعيف بل لعله واهٍ، وكان رجلًا صالحًا فاضلًا أدركته غفلة الصالحين حتى قدَّم أحمد ويحيى وأبو حاتم ابن لهيعة عليه. حديث الوزير/ 64 ح 28
* رشدين بن سعد: ضعيفٌ، ولكنه لم يتفرد به، والمتابعة تدلُّ على أنه حفظ. الله أعلم. تنبيه 11/ رقم 2311
* هذا سندٌ ضعيفٌ، كما قال البوصيري في "الزوائد"(60/ 1)، لضعف رشدين بن سعد بذل الإحسان 2/ 400 - 401
* أغلبُ النقاد على أنه ضعيفٌ. الصمت/ 88 ح 97؛ الغالب على تضعيفه. الصمت/ 280 ح 625؛ ضعيفٌ جدًا. تفسير ابن كثير ج 3/ 305؛ الفتاوى الحديثية /ج 2/ رقم 229 / جماد آخر/ 1420؛ التوحيد / جماد آخر / 1420
* رشدين بن سعد: ضعفه أحمد وابنُ معين وأبو زرعة وأبو حاتم والساحي وابن قانع والدارقطني وغيرهم. وتركه النسائي.
* أما قول السيوطي في "اللآلئ"(1/ 122): "رشدين لم ينته حالة إلى أن يحكم على حديثه بالوضع". اهـ.
* قلت: ولا يخفى ما في كلام السيوطي من الخلل، وهل لا يحكم بالوضع إلا على حديث الكذَّاب وحديث؟!
* والذي يتدبر صنيعه في "اللآلئ" يجده يستلزم في الغالب أن يوجد في السند كذَّاب حتى يحكم على الحديث بالوضع، وليس بلازمٍ كما هو معروف، بل الثقةُ قد يروي الحديث الموضوع، يُشَبَّهُ له. والله أعلم. النافلة ج 1/ 53
* رشدين بن سعد: رشدين ونعيم بن حماد متكلم فيهما. . جُنَّةُ المُرتَاب/ 482.
* قال الترمذي: ". . ورشدين بنُ سعد، وعبد الرحمن بن زياد بن أنعُم، يضعَّفان في الحديث". قلت: وهو كما قاله رغم ما قاله الشيخ أبو الأشبال - رحمه الله تعالى - في "تعليقه على الترمذي"(1/ 76). جُنَّةُ المُرتَاب/ 200