الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حال حفظه وضبطه. والله أعلم. بذل الإحسان 1/ 304 - 308
[النفيلي، عن حجاج بن محمَّد، عن يونس بن أبي إسحاق السبيعي، عن أبي إسحاق، عن زيد بن أرقم]
*قال الحاكم: "صحيحٌ على شرط الشيخين" ووافقه الذهبيّ.
* وليس كما قالا، فإنَّ الشيخين لم يخرجا شيئًا للنفيلي -واسمه عبد الله بن محمَّد- عن حجاج بن محمَّد الأعور، ولا خرجًا شيئًا لحجاجٍ عن يونس، والصواب أنَّ السند صحيحٌ مطلقًا غير مقيَّدٍ بشرطهما أو شرط أحدهما. والله أعلم.
* الأمراض والكفارات/ 60ح 22؛ مجلة التوحيد / محرم/ سنة 1419
777 - حجاج بن منهال:
من رجال الصحيحين، ولكن لم يقع فيهما، ولا في أحدهما هذه الترجمة:"حجاج بن منهال عن هشام الدستوائي". تنبيه 3/ رقم 1060
778 -
حجاج بن نُصَير الفساطيطي: أبو محمد البصري. واهٍ. الفتاوى الحديثية/ ج2/ رقم 173/ رجب/ 1419؛ قال النسائي: ليس بثقةٍ ولا يكتب حديثهُ. بذل "الإحسان 2/ 398
* ليس بثقة. النافلة ج 1/ 75؛ ضعَّفه ابن معين والنسائيّ وابنُ المدينيّ والدارقطنيّ وغيرهم. النافلة ج 1/ 70
* شبه المتروكٌ. تنبيه 1/ رقم 401؛ متروكٌ. تنبيه1/ رقم 478؛ 8/ رقم 1924
* حجاج بن نصير: ضعيفٌ. تنبيه 9/ رقم 2122، الصمت/ 68ح 53، 220 ح 425
* ضعيفٌ كما قال ابن معين وغيره. النافلة ج 1/ 37
* ضعيفٌ، بل لعله واهٍ، فلا قيمة لروايته. التسلية/ رقم 36؛ ضعيفٌ كان يقبل التلقين. الصمت/298 ح690؛ بذل الإحسان 2/ 398
* روى عنه أحمد، وهو ضعيفٌ أو واهٍ. تفسير ابن كثير ج 3/ 30
* الحجاج بن نصير الفساطيطيّ: ساء حفظه وكان يقبل التلقين. تنبيه 7/ رقم 1802
[حجاج بن نصير، عن شعبةَ بأحاديث وَهَّمَهُ العلماءُ فيها]
[عن العوّام بن مُرَاجِم، عن أبي عثمان النَّهْدِيّ، عن عثمان بن عفان رضي الله عنه مرفوعًا:"إنَّ الجَمَّاءَ لتقتصُّ من القَرْنَاءِ يوم القيامةِ"
وقد صحَّ هذا الحديثُ، عن أبي هريرة رضي الله عنه، وحدَّثَ به مسلمٌ في "صحيحه"]
* قال العقيليّ: "هكذا حدَّث حجاج" يعني أنه وهم فيه؛ كما قال الدارقطنيُّ "في العلل".
* وفي تاريخ ابن معين: ". . ما تقول في الكتابة عن الحجاج؟ قال: نعم فاكتب عنه، فإنه شيخٌ لا بأس به". فهذا يؤيد الوهم.
* وقال ابن عديّ: "قال لنا ابن صاعد: ووهم أيضًا حجاج بن نصير في حديثٍ آخر لشعبة" ثم ذكره وقد خطَّأه أبو زرعة في هذا الحديث- كما في "العلل"(2166) لابن أبي حاتم.
* وفيه أيضًا (2142): "سُئِلَ أبو حاتم عن هذا الحديث، فقال: ليس لهذا الحديث أصلٌ في حديث شعبة مرفوع، وحجاج تُرِكَ حديثُهُ لسبب هذا الحديث".
* قلتُ: وقد خالفه في هذا الحديث محمَّد بن جعفر غندر. . . فرواه موقوفًا على سلمان، قال الدارقطنيُّ:"وهو الصواب"، وقال العقيلي:"هذا أولى".