الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
* إسماعيل بن عَمرو: ضعيفٌ، وبه أعل الهيثميُّ (7/ 171) الحديثَ. التسلية/ رقم 141
437 - إسماعيل بن عَيَّاش: [
ابن سليم العنسيّ، أبو عتبة الحمصيّ]
* متماسكٌ إذا روى عن أهل الشام. تنبيه 8/ رقم 1892
* إسماعيل بن عياش: قال المنذري في "مختصر أبي داود"(5/ 357): في إسناده إسماعيل بنُ عياش، وفيه مقال. اهـ. كذا قال! وإنما تكلموا في رواية إسماعيل عن أهل الحجاز، أما روايته عن الشاميين فقووها كما قال أحمد والبخاريُّ وغيرهما. تنبيه 11/ رقم 2292
* كان إذا روى عن أهل الحجاز وأهل العراق جاء بالمناكير وإذا روى عن أهل الشام فهو أصلح. وهو في نفسه صدوقٌ، ولكن الضعف آتٍ من روايته عن الحجازيين وقد وثقه بعض النقاد مطلقًا من غير تقييد بروايته عن الشاميين.
* وثقه ابن معين وغيره، وقال يعقوب بنُ سفيان: ثقةٌ عدلٌ. وقال يزيد بنُ هارون: ما رأيتُ أحفظ منه، وقال البوصيري في "الزوائد": مدلس. حديث القلتين / 42، 54 - 56
* إذا روى عن أهل الحجاز وقعت في روايته المناكير. تنبيه 11/ رقم 2340
* إسماعيل بن عياش: فروايته عن أهل الحجاز منكرةٌ. وهذا منها. تنبيه 12/ رقم 2399
*. . وفي الجملة: إسماعيل بنُ عياش ممن يكتب حديثه، ويحتجّ به في حديث الشاميين خاصةً. التسلية/ رقم 89
* قال الهيثميُّ (1/ 122): "فيه إسماعيل بن عياش، وهو مختلفٌ في الاحتجاج به". وقال الحافظ في "الإصابة": "ذكره البغويّ ولم يخرج له شيئًا
وقال ابن مندة: له ذكرٌ في الصحابة، ولم يثبت". اهـ التسلية/ رقم 63
* إسماعيل بن عيّاش: وقد ذكر في "التهذيب"(3/ 146) أن خطاب بن عثمان يروي عن إسماعيل بن عيّاش في "جزء القراءة". غوث المكدود 3/ 8 [عن موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر، مرفوعًا: لا تقرأ الحائض، ولا الجُنبُ شيئًا من القرآن]
* قال الترمذيُّ: "حديث ابن عمر، لا نعرفه إلا من حديث إسماعيل بن عياش، عن موسى بن عقبة". وقال عبد الله بنُ أحمد: "قال أبي: هذا باطلٌ، أنكره على إسماعيل بن عياش. يعني أنه وهمٌ من إسماعيل بن عياش".
* وقال ابن أبي حاتم في "العلل"(1/ 48/ 116): "قال أبو حاتم: هذا خطأ، إنما هو عن ابن عمر قوله". يعني أنه وهم في رفعه.
* وقال البيهقيّ: "فيه نظر، قال محمد بن إسماعيل فيما بلغني عنه: إنما روى هذا إسماعيل بن عياش، عن موسى بن عقبة. ولا أعرفه من حديث غيره. وإسماعيل منكرُ الحديث عن أهل الحجاز وأهل العراق".
* قلتُ: هكذا علَّل المتقدمون هذا الحديث. وخالفهم الشيخُ أبو الأشبال رحمه الله في "شرح الترمذي"، وأطال في الدفاع عن إسماعيل بن عياش فيما لا نختلف معه فيه، من أنه ثقة إذا روى عن أهل الشام، وإن روى عن غير أهل بلده، فلا يقبل منه ولم يتعرض الشيخ رحمه الله لكون موسى بن عقبة ليس من أهل الشام، بل هو مدنيٌّ. ورواية إسماعيل عن أهل الحجاز تكثر فيها المناكير. النافلة ج 2/ 147 - 148
[صفةُ رواية إسماعيل بن عياش لحديث غير أهل بلده]
* إذا حدث عن المدنيين جاء بالمناكير. بذل الإحسان 2/ 165
* إذا حدّث عن غير أهل بلده وقعت المناكير في روايته. النافلة ج 2/ 24
* إن روى عن المدنيين، فليس بشيء. النافلة ج 1/ 41
* جرح ابن عياش إنما هو في روايته عن غير الشاميين. جُنَّةُ المُرتَاب/ 94
* رواية إسماعيل عن غير أهل بلده ضعيفةٌ. الصمت / 172ح 295
* روايته عن أهل الحجاز تكثر فيها المناكير. تنبيه 1/ رقم 244
* إذا روى عن أهل الحجاز أتى بالمناكير. تنبيه 9/ رقم 2010
* رواية إسماعيل عن الحجازيين تكثر فيها المناكير. تنبيه 9/ رقم 2085
* روايته عن المدنيين منكرةٌ. تنبيه 3/ رقم 1060
* ضعيف إذا روى عن غير أهل الشام، كما ذكره محقق "التفسير"، جزاه الله خيرًا. تفسير ابن كثير ج 3/ 232
* قال البيهقيُّ (1/ 240): ". . وإسماعيل بن عياش لا يحتج به خاصةً إذا روى عن أهل الحجاز. . ". بذل الإحسان 2/ 143
* إسماعيل بن عيَّاش: منكر الحديث إذا روى عن أهل الحجاز. تنبيه 2/ رقم 581
* ورواية إسماعيل عن الشاميين قويّةٌ. الأربعينية القدسية/ 84ح 34
[مَنْ من أهل الصنعة الذين نصَّوا على نكارة حديث إسماعيل عن غير الشوام؟]
* إسماعيل بن عيّاش: إذا روى عن أهل الشام فصحيح كما قال أحمد والبخاريُّ وغيرهما. الأربعينية القدسية/ 21ح 6
* إسماعيل بن عيّاش: إذا روى عن أهل بلده فصحيحٌ كما قال البخاريُّ وغيره. الأربعون الصغرى/ 88ح 44؛ غوث المكدود 3/ 275ح 1023
* قال ابن على: وهذا الحديث منكر المتن، وإن كان عن إسماعيل بن عياش، لأن إسماعيل يخلطافي حديث الحجاز والعراق، وهو ثبتُ في حديث الشام. . اهـ التسلية/ رقم 58
* قال ابن عدىّ:
. . ومن حديث العراقيين إذا رواه ابن عياش عنهم، فلا يخلومن غلطٍ يغلطافيه إمَّا أن يكون حديثًا موصولًا فيرسله، أو مرسلًا يوصله، أو موقوفًا يرفعه، وحديثُهُ عن الشاميين إذا روى عنه ثقةٌ فهو مستقيم. وفي الجملة إسماعيل بن عياش ممن يكتب حديثه، ويحتجُّ به في حديث الشاميين خاصةً. اهـ التسلية/ رقم 89
[أمثلة شيوخ روى عنهم: وهم غير شوام]
* إسماعيل بن عيّاش: مضطرب الرواية إن روى عن المدنيين، وسهيل هذا مدنيّ. غوث المكدود 1/ 107ح 107
* إسماعيل: إن روى عن المدنيين تقع المناكير في روايته، وعمارة بن غزية مدنيٌّ. النافلةج 2/ 27
* إسماعيل بن عياش: قال أحمد والبخاري وغيرهم: "إنْ حدَّث عن أهل الشام فحديثه صحيح، وإن حدث عن أهل الحجاز ففي حديثه المناكير". وهو هنا يروي عن عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب وهو مدنيٌّ. جُنَّةُ المُرتَاب/ 155
* إذا روى عن أهل الحجاز جاء بالمناكير، وشيخه في الحديث ابن إسحاق، وهو مدنيٌّ، فالاضطراب من هنا. بذل الإحسان 2/ 23
* وهو إن روى عن أهل الحجاز، وقعت المناكير في روايته. . ويحيى ابن سعيد الأنصاريِ مدنىٌّ، فهذه الرواية منكرةٌ. . التسلية/ رقم 89
* إذا روى عن أهل الحجاز وقعت المناكيرُ في روايته، وهذا منها، وابن خثيم مكيٌّ. التسلية/ رقم 42
* رواية إسماعيل بن عياش عن أهل الحجاز منكرة، وهذه منها، فعطاء بن أبي رباح مكيٌّ. تنبيه 8/ رقم 1842
* إن روى عن غير أهل بلده فحديثه منكر. وعطاء الخراساني ليس من أهل بلده. جُنَّةُ المُرتَاب/ 160
* إسماعيل بن عياش الحمصيّ: روايته عن الحجازيين والعراقيين منكرة وهذه منها. والمغيرة بن قيس بصريٌّ. تفسير ابن كثير ج 2/ 86
[أمثلة شيوخ روى عنهم: وهم شوام]
* أسيد بن عبد الرحمن الخثعميّ: من أهل الشام، ورواية إسماعيل بن عياش عنهم جيدة. . الصمت/ 42 ح 2
* رواية إسماعيل عن أهل بلده صحيحةٌ، وهذا منها فإن بحيرًا هذا شاميٌّ. الأربعون الصغرى / 102 ح 44
* الآفة في رواية إسماعيل أن يروي عن غير أهل الشام، كالحجازيين مثلًا. وثعلبة بن مسلم: شاميُّ. وقد قال البخاري وغيره: ما حدث عن أهل بلده، فصحيح. بذل الإحسان 1/ 151
* ورواية إسماعيل بن عيّاش هنا صحيحة، لأنَّ شرحبيل بن مسلم شاميٌّ أيضًا فهو بلديُّهُ. غوث المكدود 3/ 217ح 949
* رواية إسماعيل عن أهل بلده جيدة، وهذا منها، وضمضم بن زرعة حمصيٌّ. كتاب البعث/ 63 ح 25
* روايته عن أهل الشام متماسكة. كما قال البخاري وغيره وهذه منها فإن