الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عنه، وهو مشهورٌ مِنْ رواية الثِّقات مُجْمَعٌ على صحة (1) معناه، رواه مسلم، والبخاري والنَّسائيُّ عَنِ ابنِ عُمَرَ، وأبو داوود، والنَّسائيُّ، والتّرمذيُّ عَنْ سَمُرَه، والنَّسائي عن عائذِ بنِ عمرو، والبخاريُّ عن الزبير، والبخاريُّ، ومسلمٌ ومالكٌ، والتّرمذي، والنَّسائي عن أبي هريرة، وأبو داوود، والنّسائي عن ثوبان، ومالك في "الموطَّأ" عن عبد الله بن أبي بكر، والبخاريُّ، ومسلمٌ والتِّرمذىُ، والنَّسائيُّ عن حكيمِ بنِ حزام، وأبو داوود، والنّسائيُّ عن ابن الفراسي، عن أبيه.
الحديثُ الخامس: "إنَّ هذا الأمْرَ لا يزالُ في قُرَيْشٍ
" (2) رواه
= يصلح لي ولا له".
وحديث حكيم بن حزام عبد البخاري (1472) و (2750) و (3143) و (6441)، ومسلم (1035)، والترمذي (2463)، والنسائي 5/ 60 و101 و102. وهو عند أحمد 3/ 402 ولفظه:"يا حكيم، إنَّ هذا المالَ خضرة حلوة، فمن أخذه بسخاوة نفس بُورِكَ له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه كالذي يأكل ولا يشبع، اليد العيا خيرٌ من اليد السفلى".
وحديث ابن الفراسي عن أبيه عند أبي داود (1646)، والنسائي 5/ 95، وهو كذلك عند أحمد 4/ 334: أن الفراسي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أسأل يا رسول الله؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا، وإن كنت سائلاً لا بدَّ، فاسألِ الصالحين".
(1)
"صحة" ساقطة من (ش).
(2)
البخاري (3500) و (7139) ولفظه: "إن هذا الأمر في قريش، لا يعاديهم أحد إلا كبَّه اللهُ على وجهه، ما أقاموا الدين".
وهو عند أحمد 4/ 94، والنسائي في السير من "الكبرى" كما في "التحفة" 8/ 447، والطبراني 19/ (779) و (780) و (781) و (847).
وحديث ابن عمر عند البخاري (3501) و (7140)، ومسلم (1820)، ولفظه:"لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي اثنان"، وهو في "المسند" لأحمد 2/ 29 و93 و128.
وحديث جابر في مسلم (1819) ولفظه: "الناس تبع لقريس في الخير والشر".
وحديث أبي هريرة عند البخاري (3495)، ومسلم (1818)، ولفظه:"الناس تبع لقريش في هذا الشأن: مسلمُهم تبعٌ لمسلمهم، وكافرهم تبعٌ لكافرهم". وهو عند أحمد 2/ 243 و261 و319 و395 و433.