الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لولا من، بحذف «أن» ، وهى قراءة الأعمش.
لخسف:
1-
مبنيا للفاعل، وهى قراءة حفص، وعصمة، وأبان عن عاصم، وابن أبى حماد عن أبى بكر.
وقرئ:
2-
مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
3-
لانخسف، وهى قراءة ابن مسعود، وطلحة، والأعمش.
87-
وَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آياتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَادْعُ إِلى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ يصدنك:
1-
مضارع «صد» ، وتشديد النون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مضارع «صد» مع تخفيف النون، وهى قراءة يعقوب.
3-
مضارع «أصد» ، بمعنى: صد، حكاها أبو زيد.
88-
وَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ترجعون:
1-
مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للفاعل، وهى قراءة عيسى.
-
29- سورة العنكبوت
3-
وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكاذِبِينَ وليعلمن:
وقرئ:
مضارع «أعلم» ، وهى قراءة على، وجعفر بن محمد.
(م 9- الموسوعة القرآنية ج 6)
8-
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ حسنا:
1-
بضم الحاء وإسكان السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحتين، وهى قراءة عيسى، والجحدري.
12-
وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنا وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ وَما هُمْ بِحامِلِينَ مِنْ خَطاياهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ خطاياهم:
1-
على الجمع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
خطيئتهم، على التوحيد، وهى قراءة داود بن أبى هند.
16-
وَإِبْراهِيمَ إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ وإبراهيم:
وقرئ:
1-
بالرفع، أي: ومن المرسلين إبراهيم، وهى قراءة النخعي، وأبى جعفر، وأبى حنيفة.
17-
إِنَّما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَابْتَغُوا عِنْدَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ وتخلقون:
وقرئ:
1-
بفتح التاء والخاء، واللام مشددة، أصله: تتخلقون، بتاءين، فحذفت إحداهما، وهى قراءة على، والسلمى، وعون العقيلي، وعبادة، وابن أبى ليلى، وزيد بن على.
إفكا:
وقرئ:
بفتح الهمزة وكسر الفاء، وهو مصدر، وهى قراءة ابن الزبير، وفضيل بن زرقان.
19-
أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ يروا:
1-
بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وأبى بكر، بخلاف عنه.
يبدئ:
1-
مضارع «أبدأ» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
يبدأ، مضارع «بدأ» ، وهى قراءة الزبير، وعيسى، وأبى عمرو.
3-
بدا، بتخفيف الهمزة بإبدالها ألفا، فذهبت فى الوصل، وهو تخفيف غير قياسى، وهى قراءة الزهري.
20-
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ النشأة:
قرئ:
1-
النشاءة، على وزن «فعالة» ، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2-
على وزن «فعلة» ، وهى قراءة باقى السبعة.
وهما لغتان، كالرآفة والرأفة، والقصر أشهر.
23-
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ وَلِقائِهِ أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ يئسوا:
1-
بالهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بغير همز، بل بياء بدل الهمزة، وهى قراءة الذمارى، وأبى جعفر.
24-
فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ جواب:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، اسما ل «كان» ، وهى قراءة الحسن، وسالم الأفطس.
25-
وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ مودة:
وقرئ:
1-
بالرفع، والتنوين، و «بينكم» بالنصب، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، وأبى عمرو، فى رواية الأصمعى، والأعمش، عن أبى بكر.
2-
بالرفع، من غير تنوين، و «بينكم» بفتح النون، بنى لإضافته إلى مبنى، وهو موضع خفض بالإضافة، ولذلك سقط التنوين من «مودة» ، وهى قراءة عاصم.
3-
على القراءة السابقة، وخفض نون «بينكم» ، وهى قراءة أبى عمرو، والكسائي، وابن كثير.
4-
بنصب «مودة» ، منونا، ونصب «بينكم» ، وهى قراءة ابن عامر، وعاصم.
29-
أَإِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ أئنكم:
1-
على الاستفهام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
إنكم، على الخبر.
32-
قالَ إِنَّ فِيها لُوطاً قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ. إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ لننجينه:
1-
مضارع «نجى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مضارع «أنجى» ، وهى قراءة حمزة، والكسائي.
33-
وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقالُوا لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ سىء:
1-
بكسر السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة نافع، وابن عامر، والكسائي.
3-
سوء، بضمها، وهى لغة بنى هذيل، يقولون فى «قيل» : قول، وبها قرأ عيسى، وطلحة.
34-
إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ منزلون:
1-
بالتخفيف، من «أنزل» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتشديد.
رجزا:
وقرئ:
بضم الراء، وهى قراءة ابن محيصن.
يفسقون:
وقرئ:
بكسر السين وهى قراءة أبى حيوة، والأعمش.
38-
وعادا وثمودا وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين وثمودا:
قرئ:
1-
بغير تنوين، وهى قراءة حمزة، وشيبة، والحسن، وحفص.
2-
بالتنوين، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
وعاد وثمود، بالخفض فيهما، عطفا على «مدين» ، وهى قراءة ابن وثاب.
من مساكنهم:
وقرئ:
مساكنهم، من غير «من» ، فيكون فاعلا للفعل «تبين» ، وهى قراءة الأعمش.
42-
إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ يعلم ما:
قرئ:
1-
بالفك، وهى قراءة الجمهور.
2-
بالإدغام، وهى قراءة أبى عمرو، وسلام.
يدعون:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة أبى عمرو، وعاصم، بخلاف.
وقرئ:
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
50-
وقالوا لولا أنزل عليه آية من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما أنا نذير مبين آية:
قرئ:
1-
آيات، على الجمع، وهى قراءة العربيين، ونافع، وحفص.
2-
على التوحيد، وهى قراءة باقى السبعة.
55-
يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ويقول:
1-
بالياء، وهى قراءة الكوفيين، ونافع.
وقرئ:
2-
بالنون، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
بالتاء، أي: جهنم، وهى قراءة أبى البرهسم.
4-
ويقال، مبنيا للمفعول، وهى قراءة ابن مسعود، وابن أبى عبلة.