الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
11-
وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ إليها:
1-
بضمير التجارة، وهى قراءة الجمهور.
قرئ:
2-
إليه، بضمير «اللهو» ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
3-
إليهما، بالتثنية.
-
63- سورة المنافقون
2-
اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ أيمانهم:
1-
بفتح الهمزة، جمع «يمين» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة الحسن.
3-
ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ فطبع:
1-
مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للفاعل، وهى قراءة زيد بن على.
4-
وَإِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ تسمع:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة عكرمة، وعطية العوفى.
خشب:
1-
بضم الخاء، والشين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بإسكان الشين، وهى قراءة البراء بن عازب، والنحويين، وابن كثير.
3-
بفتحتين، اسم جنس، وهى قراءة ابن المسيب، وابن جبير.
5-
وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ لووا:
وقرئ:
1-
بفتح الواو، وهى قراءة مجاهد، ونافع، وأهل المدينة، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، والمفضل، وأبان، عن عاصم، والحسن، ويعقوب، بخلاف عنهما.
2-
بشدها، للتكثير، وهى قراءة أبى جعفر، والأعمش، وطلحة، وعيسى، وأبى رجاء، والأعرج، وباقى السبعة.
6-
سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ أستغفرت:
1-
بهمزة النسوية، التي أصلها همزة الاستفهام، وطرح ألف الوصل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بمدة على الهمزة، وهى قراءة أبى جعفر.
3-
بوصل الألف، دون همزة، على الخبر.
8-
يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلكِنَّ الْمُنافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ ليخرجن:
وقرئ:
1-
لنخرجن، بنون الجماعة مفتوحة، وضم الراء، ونصب «الأعز» على الاختصاص، وهى قراءة الحسن فيما ذكر أبو عمرو الداني.