الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
112-
قل رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون قل رب:
1-
على الأمر، وبكسر الباء من «رب» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
قال رب، بكسر الباء، وهى قراءة حفص.
3-
قال رب، بضم الباء، على أنه مفرد، وهى قراءة أبى جعفر.
4-
قل ربى، بياء ساكنة، وهى قراءة ابن عباس، وعكرمة، والجحدري، وابن محيصن.
احكم:
1-
على الأمر، من «حكم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
أحكم، أفعل تفضيل، وهى قراءة ابن عباس، وعكرمة، والجحدري، وابن محيصن، وقد قرءوا «ربى» ، فيكونان مبتدأ وخبر.
3-
أحكم، فعلا ماضيا، وهى قراءة فرقة.
تصفون:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
يصفون، بالياء، ورويت عن ابن عامر، وعاصم.
-
22- سورة الحج
2-
يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها وَتَرَى النَّاسَ سُكارى وَما هُمْ بِسُكارى وَلكِنَّ عَذابَ اللَّهِ شَدِيدٌ
تذهل كل:
1-
بفتح التاء والهاء، ورفع «كل» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم التاء وكسر الهاء، ونصب «كل» ، أي: تذهل الزلزلة أو الساعة كل مرضعة، وهى قراءة ابن أبى عبلة، واليماني.
وترى:
1-
بالتاء للمفتوحة، وخطاب المفرد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم التاء وكسر الراء، أي: وترى الزلزلة أو الساعة، وهى قراءة زيد بن على.
3-
بضم التاء وفتح الراء، ورفع «الناس» ، وأنث على تأويل الجماعة، وهى قراءة الزعفراني، وعباس، فى اختياره.
4-
بضم التاء وفتح الراء، ونصب «الناس» بتعدية «ترى» إلى مفاعيل ثلاثة، أحدها الضمير المستكن فى «ترى» ، وهو ضمير المخاطب، والثاني والثالث «الناس سكارى» ، وهى قراءة أبى هريرة، وأبى زرعة وأبى نهيك.
سكارى:
1-
على وزن، فعالى، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح السين، جمع تكسير، واحدة: سكران، وهى قراءة أبى هريرة، وأبى نهيك، وعيسى.
3-
سكرى، بفتح السين، وهى قراءة الأخوين، وابن سعدان، ومسعود بن صالح.
4-
سكرى، بضم السين، اسم مفرد، كالبشرى، وهى قراءة الحسن، والأعرج، وأبى زرعة، وابن جبير، والأعمش.
وقال الزمخشري: هو غريب.
بسكارى:
انظر ما سبق.
3-
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ ويتبع:
وقرئ:
بالتخفيف، وهى قراءة زيد بن على.
4-
كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ كتب:
1-
مبنيا للمفعول، وهو قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للفاعل، أي كتب الله.
أنه:
1-
بفتح الهمزة، فى موضع المفعول الذي لم يسم فاعله، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الهمزة، وهى قراءة الأعمش، والجعفي، عن أبى عمرو.
فأنه:
وقرئ:
بكسر الهمزة، وهى قراءة الأعمش، والجعفي، عن أبى عمرو.
5-
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
البعث:
وقرئ:
بفتح العين، وهى لغة فيه، وهى قراءة الحسن.
لنبين:
وقرئ:
ليبين، بالياء، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
ونقر:
1-
بالنون والرفع، على الإخبار، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ونقر، بالنون والنصب، عطفا على «لنبين» ، وهى قراءة يعقوب، وعاصم، فى رواية.
3-
ونقر، بفتح النون وضم القاف والراء، من: قر الماء، إذ صبه، وهى قراءة يعقوب.
م 4- الموسوعة القرآنية ج 6
4-
ويقر، بالياء، المضمومة والنصب، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
5-
ويقر، بفتح الياء والراء وكسر القاف، وهى قراءة أبى زيد النحوي.
يتوفى:
1-
بالضم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالفتح، أي: يستوفى أجله.
العمر:
وقرئ:
بتسكين الميم، وهى قراءة أبى عمرو، ونافع.
وربت.
وقرئ:
وربأت، بالهمزة، هى قراءة أبى جعفر، وعبد الله بن جعفر، وخالد بن إلياس، وأبى عمرو، فى رواية.
9-
ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَذابَ الْحَرِيقِ عطفه:
وقرئ:
بفتح العين، أي: تعطفه وترحمه، وهى قراءة الحسن.
ليضل:
1-
بضم الياء، أي: ليضل غيره، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، أي: ليضل فى نفسه، وهى قراءة مجاهد، وأهل مكة، وأبى عمرو، فى رواية.
ونذيقه:
وقرئ:
فأذيقه، بهمزة المتكلم، وهى قراءة زيد بن على.
11-
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ خسر:
1-
فعلا ماضيا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
خاسر الدنيا، اسم فاعل، نصب على الحال، وهى قراءة مجاهد، وحميد، والأعرج، وابن محيصن، من طريق الزعفراني، وقعنب، والجحدري، وابن مقسم.
3-
خاسر الدنيا، اسم فاعل مرفوعا، على تقدير: هو خاسر.
18-
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ كثير:
وقرئ:
وكبير، بالباء، وهى قراءة وضاح بن حبيش.
حق:
وقرئ:
وكثير حقا، أي: حق عليهم العذاب حقا.
مكرم:
1-
اسم فاعل، من «أكرم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح الراء، على المصدر، أي: من إكرام، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
20-
يُصْهَرُ بِهِ ما فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ يصهر:
وقرئ:
بفتح الصاد وتشديد الهاء، وهى قراءة الحسن.
23-
إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ يحلون:
1-
بضم الياء وفتح الحاء وتشديد اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الياء والتخفيف، وهو بمعنى المشدد.
3-
بفتح الياء واللام وسكون الحاء، وهى قراءة ابن عباس.
ولؤلؤا:
1-
بالنصب، على إضمار فعل، وهى قراءة عاصم، ونافع، والحسن، والجحدري، والأعرج، وأبى جعفر، وعيسى بن عمر، وسلام، ويعقوب.
وقرئ:
2-
بالخفض، عطفا على «أساور» ، أو على «ذهب» ، وهى قراءة باقى السبعة، والحسن أيضا، وطلحة، وابن وثاب، والأعمش، وأهل مكة.
3-
ولوليا، قلبت الهمزتان واوين، فقلبت الثانية ياء، وهى قراءة الفياض.
4-
وليليا، أبدلت الهمزتان واوين، ثم قلبتا ياءين، وهى قراءة ابن عباس.
25-
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرامِ الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ سواء:
1-
بالنصب، وانتصب به «العاكف» ، لأنه مصدر، وهى قراءة حفص، والأعمش.
وقرئ:
2-
بالرفع، على أن الجملة من مبتدأ وخبر، وهى قراءة الجمهور.
3-
بالنصب، و «العاكف» بالجر، وهى قراءة فرقة، منهم: الأعمش، فى رواية القطعي.
الباد:
قرئ:
1-
بإثبات الياء، وصلا ووقفا.
2-
بتركها، فيهما.
3-
بإثباتها وصلا، وحذفها وقفا.
26-
وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ أن لا تشرك:
وقرئ:
أن لا يشرك، بالياء، على معنى: أن لا يقول معنى القول الذي قيل له، وهى قراءة عكرمة، وأبى نهيك قال أبو حاتم: ولا بد من نصب «الكاف» على هذه القراءة.
27-
وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالًا وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ وأذن:
1-
بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
وآذن، بالمد، وتخفيف الذال، وهى قراءة الحسن، وابن محيصن.
بالحج:
1-
بالفتح، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالكسر، هى قراءة ابن أبى إسحاق.
رجالا:
1-
بالكسر، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالضم والتخفيف، اسم جمع، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، والحسن، وأبى مجاز.
3-
بالضم وتشديد الجيم، جمع «راجل» ، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وجعفر بن محمد.
4-
رجال، على وزن «النعامى» ، بألف التأنيث المقصورة، ورويت عن عكرمة.
5-
رجالى، كالقراءة السابقة، مع تشديد الجيم، ورويت عن عطاء، وابن حدير.
31-
حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ فتخطفه:
وقرئ:
1-
بفتح الخاء والطاء مشددة، وهى قراءة نافع.
2-
بسكون الخاء وتخفيف الطاء، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
بكسر الخاء والطاء مشددة، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء، والأعمش.
4-
بكسر الخاء وفتح الطاء مشددة، وهى قراءة الحسن.
5-
بغير فاء، وإسكان الخاء وفتح الطاء مخففة، وهى قراءة الأعمش أيضا.
الريح:
وقرئ:
الرياح، وهى قراءة أبى جعفر، والحسن.
34-
وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ منسكا:
1-
بفتح الميم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة الأخوين، وابن سعدان، وأبى حاتم، عن أبى عمرو، ويونس، ومحبوب، وعبد الوارث.
35-
الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلى ما أَصابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ والمقيمي الصلاة:
1-
بالخفض، على الإضافة، وحذف النون لأجلها، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
والمقيمين الصلاة، بالنون ونصب «الصلاة» ، وهى قراءة ابن مسعود، والأعمش.
3-
والمقيم الصلاة، وهى قراءة الضحاك.
36-
وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذلِكَ سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ والبدن:
1-
بإسكان الدال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى الأصل، وهى قراءة الحسن، وابن أبى إسحاق، وشيبة، وعيسى، ورويت عن أبى جعفر، ونافع.
3-
بضم الباء والدال وتشديد النون، على أنه اسم مفرد، كعتل، أو كأن التشديد من التضعيف الجائز فى الوقف، وأجرى فى الأصل مجرى الوقف، وهى قراءة ابن أبى إسحاق أيضا.
صواف:
وقرئ:
1-
صوافى، جمع «صافية» ، وهى قراءة أبى موسى الأشعري، والحسن، ومجاهد، وزيد بن أسلم، وشقيق، وسليمان التيمي، والأعرج.
2-
صوافى، جمع «صافية» ، مع تنوين الياء، وهى قراءة عمرو بن عبيد.
قال الزمخشري: التنوين عوض من حرف عند الوقف.
وقد يكون على لغة من صرف مالا ينصرف.
3-
صواف، مثل «عوار» ، وهى قراءة الحصن.
4-
صوافن، بالنون، وهى قراءة عبد الله، وابن عمر، وابن عباس، والباقر، وقتادة، ومجاهد، وعطاء، والضحاك، والكلبي، والأعمش، بخلاف عنه.
القانع:
وقرئ:
القنع، كالحذر، وهى قراءة أبى رجاء.
والمعتر:
وقرئ:
1-
والمعترى، اسم فاعل من «اعترى» ، وهى قراءة الحسن.
2-
والمعتر، بكسر الراء، دون ياء، وهى قراءة عمرو، وإسماعيل.
38-
إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ يدافع:
1-
هذه قراءة الحسن، وأبى جعفر، ونافع، والكوفيين، وابن عامر.
وقرئ:
2-
يدفع، وهى قراءة أبى عمرو، وابن كثير.
39-
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ أذن:
وقرئ:
1-
بضم الهمزة، وهى قراءة نافع، وعاصم، وأبى عمرو.
2-
بفتحها، وهى قراءة باقى السبعة.
يقاتلون:
وقرئ:
1-
بفتح التاء، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وحفص.
2-
بكسرها، وهى قراءة الباقين.
40-
الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ولولا دفع:
1-
وهى قراءة الكوفيين، وابن عامر، وقرآ «يدافع» الآية: 38 وقرئ:
2-
ولولا دفاع، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وقرآ «يدافع» الآية: 38 لهدمت:
وقرئ:
1-
مخففا، وهى قراءة الحرميين، وأيوب، وقتادة، وطلحة، وزائدة عن الأعمش، والزعفراني.
2-
مشددا، وهى قراءة باقى السبعة.
وصلوات:
1-
جمع صلاة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الصاد واللام، وهى قراءة جعفر بن محمد.
3-
بسكون اللام وكسر الصاد، وحكيت عن خالويه.
4-
بضم الصاد وفتح اللام، وحكيت عن الجحدري.
5-
بفتح الصاد وسكون اللام، وحكيت عن الكلبي، وأبى العالية.
6-
صلوت، بضمتين من غير ألف، وحكيت عن الجحدري أيضا.
7-
صلوتا، بضمتين من غير ألف، وفتح التاء، وألف بعدها، وحكيت عن مجاهد 8- صلوت، بضمتين من غير ألف، وبثاء منقوطة بثلاث، وحكيت عن الضحاك.
9-
صلوثا، بضمتين من غير ألف، وبثاء منقوطة بثلاث، وألف، وحكيت عن أبى رجاء، والجحدري، وأبى العالية.
10-
صلويثا، بكسر الصاد وإسكان اللام وواو مكسورة بعدها ياء بعدها ثاء، منقوطة بثلاث، بعدها ألف، وهى قراءة عكرمة.
11-
صلواث، بضم الصاد وسكون اللام وواو مفتوحة بعدها ألف، بعدها ثاء مثلثة النقط، وهى قراءة الجحدري أيضا.
12-
صلواث على القراءة السابقة، ولكن بكسر الصاد، وهى قراءة مجاهد.
13-
صلوب، بالباء الموحدة، على وزن «كعوب» ، حكاها خالويه، وابن عطية، عن الحجاج، والجحدري.
14-
صلوات، كقراءة الجمهور، ولكن من غير تنوين التاء، على أنه اسم موضع، رويت عن هارون، عن أبى عمرو.
45-
فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ أهلكناها:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
أهلكتها، بتاء المتكلم، وهى قراءة أبى عمرو، وجماعة.
46-
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ فتكون:
1-
بالتاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
فيكون، بالياء، وهى قراءة مبشر بن عبيد.
47-
وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ تعدون:
قرئ:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة الأخوين، وابن كثير.
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة باقى السبعة.
51-
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ معاجزين:
قرئ:
1-
معجزين، بالتشديد، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو، والجحدري، وأبى السمال، والزعفراني.
2-
بألف، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
معجزين، بسكون العين وتخفيف الزاى، من «أعجز» ، وهى قراءة ابن الزبير.
54-
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ لهاد الذين آمنوا:
قرئ:
1-
بالإضافة، وهى قراءة الجمهور.
2-
بتنوين «لهاد» ، وهى قراءة أبى حيوة، وابن أبى عبلة.
62-
ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ وأن ما:
1-
بفتح الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة الحسن.
يدعون:
1-
بياء الغيبة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة أبى عمرو، وحفص.
وقرئ:
2-
بتاء الخطاب، مبنيا للفاعل، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
يدعون، بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة مجاهد، وموسى.
65-
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ والفلك:
1-
بسكون اللام والنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم اللام، وبالنصب، وهى قراءة ابن مقسم، والكسائي.
وانتصب عطفا على «ما» .
3-
بضم الكاف، مبتدأ وخبر، وهى قراءة السلمى، والأعرج، وطلحة، وأبى حيوة، والزعفراني.
67-
لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ فلا ينازعنك:
وقرئ:
1-
بالنون الخفيفة، أي: اثبت على دينك ثباتا لا يطمعون أن يجذبوك.
2-
من النزع، بمعنى: فلا يقلعنك، وهى قراءة أبى مجاز.