الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
19-
اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ استحوذ:
وقرئ:
استحاذ، على الأصل والقياس، و «استحوذ» شاذ فى القياس فصيح فى الاستعمال، وهى قراءة عمر.
22-
لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ كتب:
1-
مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للمفعول، و «الإيمان» رفع، وهى قراءة أبى حيوة، والمفضل، عن عاصم عشيرتهم:
1-
على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
على الجمع، وهى قراءة أبى رجاء.
-
59- سورة الحشر
2-
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ يخربون:
قرئ:
1-
مشددا، وهى قراءة قتادة، والجحدري، ومجاهد، وأبى حيوة، وعيسى، وأبى عمرو.
2-
مخففا، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
وَلَوْلا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ الجلاء:
1-
ممدودا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مقصورا، وهى قراءة الحسن بن صالح، وأخيه على بن صالح.
3-
الجلاء، مهموزا من غير ألف، وهى قراءة طلحة.
5-
ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفاسِقِينَ قائمة:
1-
على التأنيث، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
قوما، على وزن «فعل» ، جمع «قائم» ، وهى قراءة عبد الله، والأعمش، وزيد بن على.
3-
قائما، اسم فاعل.
أصولها:
وقرئ:
أصلها، بغير واو.
7-
ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِياءِ مِنْكُمْ وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ يكون:
1-
بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتاء، وهى قراءة عبد الله، وأبى جعفر، وهشام.
دولة:
1-
بضم الدال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة على، والسلمى.
9-
وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ يوق شح:
1-
بإسكان الواو وتخفيف القاف وضم الشين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ.
2-
بكسر الشين، وهى قراءة أبى حيوة، وابن أبى عبلة.
14-
لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ جدر:
1-
بضمتين، جمع «جدار» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بإسكان الدال، تخفيفا، وهى قراءة أبى رجاء، والحسن، وابن وثاب.
3-
بفتح الجيم وسكون الدال، وهى قراءة أبى عمرو، وابن كثير، وكثير من المكيين.
شتى:
1-
بألف التأنيث، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
منونا، على أنها ألف إلحاق، وهى قراءة مبشر بن عبيد.
17-
فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ خالِدَيْنِ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ عاقبتهما:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد، وسليم بن أرقم خالدين:
1-
بالياء، حالا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
خالدان، بالألف، على أنه خبر «أن» ، وهى قراءة عبد الله، وزيد بن على، والأعمش، وابن أبى عبلة.
18-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ ولتنظر:
1-
أمرا، واللام ساكنة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر اللام، على أنها لام «كى» ، وفتح الراء، وهى قراءة أبى حيوة، ويحيى بن الحارث، ورويت عن حفص عن عاصم، والحسن.
19-
وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ ولا تكونوا:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة، على سبيل الالتفاف، وهى قراءة أبى حيوة.
21-
لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ متصدعا:
وقرئ:
مصدعا، بإدغام التاء فى الصاد، وهى قراءة طلحة.