الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
49-
لا يَسْأَمُ الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُسٌ قَنُوطٌ دعاء الخير:
وقرئ:
دعاء بالخير، بياء داخلة على «الخير» ، وهى قراءة عبد الله.
54-
أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ فى مرية:
وقرئ:
بضم الميم، وهى قراءة السلمى، والحسن.
-
42- سورة الشورى
3-
كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ يوحى:
1-
مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للمفعول، وهى قراءة مجاهد، وابن كثير، وعباس، ومحبوب، كلاهما عن أبى عمرو.
3-
نوحى، بالنون، وهى قراءة أبى حيوة، والأعمش عن أبى بكر، وأبان.
5-
تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ يتفطرن:
وقرئ:
تتفطرن، بتاءين مع النون، قالها الزمخشري، عن يونس، عن أبى عمرو.
قال ابن خالوية: هذا حرف نادر، لأن العرب لا تجمع بين علامتى التأنيث، لا يقال: النساء تقمن، ولكن: يقمن.
7-
وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ فريق
…
فريق:
1-
بالرفع، فيهما، أي: هم فريق، أو: منهم فريق، وهى قراءة الجمهور.
(م 15- الموسوعة القرآنية ج 6)
وقرئا:
2-
بنصبهما، أي: افترقوا، فريقا فى كذا وفريقا فى كذا، وهى قراءة زيد بن على.
11-
فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَمِنَ الْأَنْعامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ فاطر:
1-
بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالجر، صفة لقوله «إلى الله» الآية: 10، وهى قراءة زيد بن على.
14-
وَما تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ أورثوا:
وقرئ:
ورثوا، مبنيا للمفعول، مشدد الراء، وهى قراءة زيد بن على.
21-
أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ما لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وإن الظالمين:
1-
بكسر همزة «إن» ، على الاستئناف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، عطفا على كلمة «الفصل» ، وهى قراءة الأعرج، ومسلم بن جندب.
23-
ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ يبشر:
1-
بتشديد الشين، من «بشر» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ثلاثيا، وهى قراءة عبد الله بن يعمر، وابن أبى إسحاق، والجحدري، والأعمش، وطلحة فى رواية، والكسائي، وحمزة.
3-
بضم الياء وتخفيف الشين، من «أبشر» ، وهى قراءة مجاهد، وحميد بن قيس.
نزد:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالياء، أي: يزد الله، وهى قراءة زيد بن على، وعبد الوارث، عن أبى عمرو، وأحمد بن جبير، عن الكسائي.
حسنا:
1-
بالتنوين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
حسنى، على وزن «رجعى» بغير تنوين، وهى قراءة عبد الوارث، عن أبى عمرو.
25-
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَعْفُوا عَنِ السَّيِّئاتِ وَيَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ تفعلون:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة عبد الله، وعلقمة، والأخوين، وحفص.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.
28-
وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ قنطوا:
1-
بفتح النون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة الأعمش، وابن وثاب.
30-
وَما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ فيما:
1-
بالفاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بما، بغير فاء، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وأبى جعفر فى رواية، وشيبة.
33-
إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ عَلى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ الريح:
1-
بالإفراد، وهى قراءة جمهور السبعة.
وقرئ:
2-
الرياح، جمعا، وهى قراءة نافع.
فيظللن:
1-
بفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة قتادة.
قال أبو حيان: والقياس الفتح.
34-
أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِما كَسَبُوا وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ ويعف:
1-
مجزوما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ويعفو، بالواو، وهى قراءة الأعمش.
3-
بنصب الواو، ورويت عن أهل المدينة.
35-
وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِنا ما لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ ويعلم:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على القطع، وهى قراءة الأعرج، وأبى جعفر، وشيبة، ونافع، وابن عامر، وزيد ابن على.
37-
وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ كبائر:
1-
جمعا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالإفراد، وهى قراءة حمزة، والكسائي.
45-
وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَقالَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ الذل:
1-
بضم الذال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الذال، وهى قراءة طلحة.
51-
وَما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ حجاب:
1-
مفردا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
حجب، جمعا، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
أو يرسل
…
فيوحى:
1-
بالنصب، فيهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع فيهما، وهى قراءة نافع، وأهل المدينة:
52-
وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ لتهدى:
1-
مضارع «هدى» ، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.