الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1-
بضم الميم، وهى قراءة عبد الله بن عمر، وزيد بن على، وأبى جعفر، وشيبه، والأعرج، والحسن، وقتادة، ونافع، وابن عامر.
2-
بفتحها، وهى قراءة أبى رجاء، وعيسى، ويحيى، والأعمش، وباقى السبعة.
54-
كَذلِكَ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ بحور:
1-
منونا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بغير تنوين، وهى قراءة عكرمة.
56-
لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى وَوَقاهُمْ عَذابَ الْجَحِيمِ لا يذوقون:
وقرئ:
لا يذاقون، مبنيا للمفعول، وهى قراءة عبيد بن عمير.
ووقاهم:
وقرئ:
مشدد القاف، وهى قراءة أبى حيوة.
-
45- سورة الجاثية
4-
وَفِي خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ آيات:
1-
جمعا، بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
جمعا، بالنصب، وهى قراءة الأعمش، والجحدري، وحمزة، والكسائي، ويعقوب.
3-
بالتوحيد، رفعا، وهى قراءة زيد بن على.
5-
وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ الرياح:
وقرئ:
الريح، وهى قراءة زيد بن على، وطلحة، وعيسى.
آيات:
1-
جمعا، بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
جمعا، بالنصب، وهى قراءة الأعمش، والجحدري، وحمزة، والكسائي، ويعقوب.
3-
بالتوحيد، رفعا، وهى قراءة زيد بن على.
6-
تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآياتِهِ يُؤْمِنُونَ نتلوها:
وقرئ:
يتلوها، بياء الغيبة، عائدا على «الله» .
يؤمنون:
1-
بالياء، وهى قراءة أبى جعفر، والأعرج، وشيبة، وقتادة، والحرميين، وأبى عمرو، وعاصم فى رواية.
وقرئ:
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الأعمش، وباقى السبعة.
3-
توقنون، وهى قراءة طلحة.
9-
وَإِذا عَلِمَ مِنْ آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ علم:
1-
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم العين، وشد اللام، مبنيا للمفعول، وهى قراءة قتادة، ومطر الوراق.
11-
هذا هُدىً وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ أليم:
1-
بالرفع، نعتا ل «عذاب» ، وهى قراءة طلحة، وابن محيصن، وأهل مكة، وابن كثير، وحفص.
وقرئ:
2-
بالجر، نعتا ل «رجز» ، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وشيبة، وعيسى، والأعمش، وباقى السبعة.
13-
وَسَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ منه:
1-
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ومنة، بكسر الميم، وشد النون، ونصب التاء، وهى قراءة ابن عباس.
قال أبو حاتم: نسبة هذه القراءة إلى ابن عباس ظلم.
وحكاها أبو الفتح عن: ابن عباس، وعبد الله بن عمر، والجحدري، وعبد الله بن عبيد بن عمير.
وحكاها أيضا عن هؤلاء الأربعة صاحب «اللوامح» .
وحكاها ابن خالويه عن أبى عباس، وعبيد بن عمير.
3-
على القراءة السابقة، ولكن بضم التاء، أي هو منة، وهى قراءة مسلمة بن محارب.
4-
بفتح الميم، وشد النون، وهاء الكناية، عائد على «الله» ، وعزيت إلى مسلمة بن محارب أيضا.
14-
قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ ليجزى:
1-
بالياء، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالنون، وهى قراءة زيد بن على، وأبى عبد الرحمن، والأعمش، وأبى علية، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
3-
بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة شيبة، وأبى جعفر، بخلاف عنه.
20-
هذا بَصائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ هذا:
وقرئ:
هذى، أي: هذه الآيات.
21-
أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ
سواء محياهم ومماتهم:
1-
بنصب «سواء» على الفاعلية، على إجراء «سواء» مجرى «مستويا» ، وما بعده مرفوع، وهى قراءة
زيد بن على، وحمزة، والكسائي، وحفص.
وقرئ:
2-
الثلاثة، بالنصب، وهى قراءة الأعمش.
23-
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ إلهه:
وقرئ:
آلهة، على الجمع، وهى قراءة الأعرج.
غشاوة:
1-
بكسر الغين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى لغة ربيعة، وبها قرأ عبد الله، والأعمش.
3-
بضمها، وهى لغة عكلية، وبها قرأ الحسن، وعكرمة، وعبد الله أيضا.
4-
غشوة، بفتح الغين وسكون الشين، وهى قراءة طلحة، وأبى حنيفة، ومسعود بن صالح، وحمزة، والكسائي.
5-
غشوة، بكسر الغين وسكون الشين، وهى قراءة ابن مصرف.
تذكرون:
1-
مشددا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مخففا، وهى قراءة الجحدري.
3-
تتذكرون، وهى قراءة الأعمش.
24-
وَقالُوا ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ وَما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ ونحيا:
وقرئ:
بضم النون، وهى قراءة زيد بن على.
25-
وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ حجتهم:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد، وزيد بن على، وعبيد بن عمير، وابن عامر، فيما روى عنه عبد الحميد، وعاصم، فيما روى هارون، وحسين، عن أبى بكر، عنه.
28-
وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ جاثية:
وقرئ:
جاذبة، بالذال، والجاذى: هو الذي يجلس على أطراف أصابعه.
كل أمة تدعى:
وقرئ:
بنصب «كل» ، على البدل، وهى قراءة يعقوب.
32-
وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ إن:
1-
بكسر الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، على لغة سليم، وهى قراءة الأعرج، وعمرو بن فائد.
والساعة:
1-
بالرفع، على الابتداء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالنصب، عطفا على «وعد الله» ، وهى قراءة حمزة.