الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقرئ:
2-
بفتحهما، وهى قراءة ابن كثير، وابن ذكوان.
3-
بفتحهما، وبالمد، وهى قراءة أبى حيوة، وابن أبى عبلة، وعيسى الكوفي.
4-
بألف بدل الهمزة، وهى قراءة زيد بن على.
5-
شطه، بحذف الهمزة وإلقاء حركتها على الطاء، وهى قراءة أبى جعفر.
6-
شطوه، بإسكان الطاء وواوا بعدها، ورويت عن الجحدري أيضا.
فآزره:
وقرئ:
1-
فأزره، ثلاثيا، وهى قراءة ابن ذكوان.
2-
فآزره، على «أفعله» ، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
فأزره، بتشديد الزاى.
سوقه:
وقرئ:
سؤقه، بالهمز، وهى قراءة ابن كثير.
-
49- سورة الحجرات
1-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ لا تقدموا:
1-
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بشد التاء، على إدغام تاء المضارعة فى التاء بعدها، وهى قراءة بعض المكيين.
3-
مضارع «قدم» ، بكسر الدال، من «القدوم» .
4-
إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ الحجرات:
1-
بضم الجيم، اتباعا للضمة قبلها، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة.
3-
بإسكانها، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
9-
وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ اقتتلوا:
1-
جمعا، حملا على المعنى، لأن الطائفتين فى معنى «القوم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
اقتتلنا، على لفظ التثنية، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
10-
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أخويكم:
وقرئ:
1-
إخوانكم، وهى قراءة زيد بن ثابت، وابن مسعود، والحسن، بخلاف عنه، والجحدري، وثابت البناني، وحماد بن سلمة، وابن سيرين.
2-
إخوتكم، وهى قراءة الحسن أيضا، وابن عامر، فى رواية، وزيد بن على، ويعقوب.
11-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
عسى أن يكونوا:
1-
على أن «عسى» تامة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
عسوا أن يكونوا، على أن «عسى» ناقصة، وهى قراءة عبد الله، وأبى.
عسى أن يكن:
1-
على أنّ «عسى» تامة، وهى قراءة الجمهور.
قرئ:
2-
عسين أن يكن، على أن «عسى» ناقصة، وهى قراءة عبد الله، وأبى.
تلمزوا:
1-
بكسر الميم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة الحسن، والأعرج، وعبيد، عن أبى عمرو.
12-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ولا تجسسوا:
1-
بالجيم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالحاء، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء، وابن سيرين.
فكرهتموه:
1-
بفتح الكاف وتخفيف الراء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الكاف وتشديد الراء، وهى قراءة أبى سعيد الخدري وأبى حيوة.
13-
يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ لتعارفوا:
1-
مضارع «تعارف» محذوف التاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاءين، وهى قراءة الأعمش.
3-
بإدغام التاء فى التاء، وهى قراءة مجاهد، وابن كثير.
4-
لتعرفوا، مضارع «عرف» ، وهى قراءة ابن عباس، وأبان، عن عاصم.