الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقرئ:
2-
بالتنوين، و «ما» بدل، وهى قراءة فرقة، منهم: أبو زيد، عن أبى عمرو.
3-
بالتنوين والنصب، على الحال، و «ما» فاعل «تأتهم» ، وهى قراءة فرقة.
الصحف:
1-
بضم الحاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بإسكانها، وهى قراءة فرقة، منهم: ابن عباس.
134-
وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ لَقالُوا رَبَّنا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آياتِكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى نذل ونخزى:
1-
مبنيين للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2-
مبنيين للمفعول، وهى قراءة ابن عباس، ومحمد بن الحنيفة، وزيد بن على، والحسن، فى رواية عباد، والعمرى، وداود، والفزاري، وأبى حاتم، ويعقوب.
135-
قُلْ كُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى السوي:
1-
على وزن «فعيل» ، أي: المستوي، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
السواء، أي: الوسط، وهى قراءة أبى مجاز، وعمران بن حدير.
3-
السوأى، على وزن «فعلى» ، أنث لتأنيث «الصراط» ، وهى قراءة الجحدري، وابن يعمر.
4-
السوي، بضم السين وفتح الواو وشد الياء، تصغير «السواء» .
-
21- سورة الأنبياء
2-
ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ محدث:
1-
بالجر، صفة ل «ذكر» ، على اللفظ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع صفة ل «ذكر» على الموضع، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
3-
بالنصب على الحال، من «ذكر» ، إذ قد وصف ب «من ربهم» ، وهى قراءة زيد بن على.
3-
لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ لاهية:
وقرئ:
بالرفع، على أنه خبر بعد خبر، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
4-
قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ قال:
1-
على معنى الخبر، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وحفص، والأعمش، وطلحة، وابن أبى ليلى، وخلف، وابن سعدان، وابن جبير الأنطاكى، وابن جرير.
وقرئ:
2-
قل، على الأمر لنبيه صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة باقى السبعة.
7-
وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ يوحى:
1-
على البناء للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالنون، وكسر الحاء، وهى قراءة طلحة، وحفص.
18-
بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ فيدمغه:
وقرئ:
بنصب الغين، وهى قراءة عيسى بن عمر.
21-
أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ.
ينشرون:
1-
مضارع «أنشر» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مضارع، «نشر» ، وهى قراءة الحسن، ومجاهد.
23-
لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ لا يسأل
…
يسألون:
وقرئا:
لا يسل.. يسلون، بفتح السين، نقلت حركة الهمزة إلى السين وحذفت الهمزة، وهى قراءة الحسن.
24-
أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ ذكر من معى:
1-
بالإضافة إلى «من» ، على إضافة المصدر إلى المفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتنوين، و «من» مفعول.
3-
بالتنوين، وكسر ميم «من» ، ومعنى «معى» : عندى، وهى قراءة يحيى بن عمير، وطلحة.
وذكر من قبلى:
انظر ما سبق.
الحق:
1-
بالنصب، على المفعولية، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، وهى قراءة الحسن، وحميد، وابن محيصن.
25-
وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ نوحى:
1-
بالنون، وهى قراءة الأخوين، والأعمش، وطلحة، وابن أبى ليلى، والقطعي، وابن غزوان عن أيوب، وابن سعدان، وخلف، وابن عيسى، وابن جرير.
وقرئ:
2-
بالياء، وفتح الحاء، وهى قراءة باقى السبعة.
26-
وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ مكرمون:
1-
بالتخفيف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتشديد، وهى قراءة عكرمة.
27-
لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ لا يسبقونه:
وقرئ:
بضم الياء.
29-
وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ نجزيه:
1-
بفتح النون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، والأصل: نجزئه، ثم خففت الهمزة، فانقلبت ياء، وهى قراءة أبى عبد الرحمن المقرئ 30- أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَجَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ أو لم:
1-
بالواو، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ألم، بغير واو، وهى قراءة ابن كثير، وحميد، وابن محيصن.
رتقا:
1-
بسكون التاء، على المصدرية، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح التاء، على الاسمية، وهى قراءة الحسن، ويد بن على، وأبى حيوة، وعيسى.
حى:
1-
بالخفض، صفة ل «شىء» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
حيا، بالنصب، مفعولا ثانيا ل «جعلنا» ، وهى قراءة حميد.
32-
وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ آياتها:
1-
بالجمع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
آيتها، بالإفراد، وهى قراءة مجاهد، وحميد.
35-
كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنا تُرْجَعُونَ ترجعون:
1-
بتاء الخطاب، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتاء مفتوحة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة فرقة.
3-
بالياء مضمومة، مبنيا للمفعول، للغيبة، على سبيل الالتفات، وهى قراءة فرقة.
40-
بَلْ تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّها وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ تأتيهم
…
فتبهتهم:
وقرئا:
يأتيهم
…
فيبهتهم، بالياء فيهما، والضمير عائد إلى الوعد، أو الحين، وهى قراءة الأعمش.
42-
قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ يكلؤكم:
وقرئ:
1-
يكلوكم، بضمة خفيفة من غير همز.
2-
يكلوكم، بفتح اللام وإسكان الواو، حكاها الكسائي، والفراء.
45-
قُلْ إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما يُنْذَرُونَ يسمع:
1-
بفتح الياء والميم، و «الصم» رفع به، و «الدعاء» نصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتاء مضمومة وكسر الميم، ونصب «الصم الدعاء» والفاعل ضمير المخاطب، وهو الرسول صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة ابن عامر، وابن جبير، عن أبى عمرو، وابن الصلت، عن حفص.
3-
بالياء مضمومة، أي: ولا يسمع الرسول.
4-
بالياء مضمومة، مبنيا للمفعول، و «الصم» رفع به.
5-
بالياء مضمومة وكسر الميم، وإسناد الفعل إلى «الدعاء» ، و «الصم» . نصب به، وهى قراءة أحمد بن جبير الأنطاكى، عن اليزيدي، عن أبى عمرو.
47-
وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ القسط:
وقرئ:
القصط، بالصاد.
مثقال:
1-
بالنصب خبر «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على الفاعلية، و «كان» تامة، وهى قراءة زيد بن على، وأبى جعفر، وشيبة، ونافع.
أتينا:
1-
من الإتيان، أي جئنا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
آتينا، بالمد، على وزن «فاعلنا» ، من المواتاة، وهى المجازاة، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وابن جبير، وابن أبى إسحاق، والعلاء بن سيابة، وجعفر بن محمد، وابن شريح الأصبهانى.
51-
وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ رشده:
1-
بضم الراء وسكون الشين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح الراء والشين، وهى قراءة عيسى الثقفي.
57-
وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ وتالله:
1-
بالتاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالباء، بواحدة من أسفل، وهى قراءة معاذ بن جبل، وأحمد بن حنبل.
تولوا:
1-
مضارع «ولى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مضارع «تولى» ، والأصل: تتولى، فحذفت إحدى التاءين، وهى قراءة عيسى بن عمر.
58-
فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً إِلَّا كَبِيراً لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ جذاذا:
1-
بضم الجيم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة الكسائي، وابن محيصن، وابن مقسم، وأبى حيوة، وحميد، والأعمش، فى رواية.
3-
بفتحها، وهى قراءة ابن عباس، وأبى نهيك، وأبى السمال.
وهى لغات، وأجودها الضم.
63-
قالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ فعله:
وقرئ:
مشدد اللام، بمعنى: لعله، وهى قراءة ابن السميفع.
65-
ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ نكسوا:
وقرئ:
1-
بتشديد الكاف، مبنيا للمفعول، وهى قراءة أبى حيوة، وابن أبى عبلة، وابن مقسم، وابن الجارود، والبكراوى، كلاهما عن هشام.
2-
بتخفيف الكاف، مبنيا للفاعل، أي: نكسوا أنفسهم، وهى قراءة رضوان بن المعبود.
67-
أُفٍّ لَكُمْ وَلِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ أف:
انظر: الإسراء، الآية: 23
78-
وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ لحكمهم:
وقرئ:
لحكمهما، والضمير لداود وسليمان، وهى قراءة ابن عباس.
79-
فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فاعِلِينَ ففهمناها:
1-
بالتضعيف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
فأفهمناها، عدى بالهمزة، وهى قراءة عكرمة.
80-
وَعَلَّمْناهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شاكِرُونَ لبوس:
1-
بفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها.
لتحصنكم:
1-
بالتاء وإسكان الحاء، أي: لتحصنكم الصنعة، واللبوس، على معنى الدرع، ودرع الحديد مؤنثة، وهى قراءة ابن عامر، وحفص، والحسن، وسلام، وأبى جعفر، وشيبة، وزيد بن على.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة وإسكان الحاء، أي الله، فيكون التفاتا، إذ جاء بعده ضمير متكلم فى «علمناه» ، وهى قراءة الجمهور.
3-
بالنون وإسكان الحاء، وهى قراءة أبى حنيفة، ومسعود بن صالح، ورويس، والجعفي، وهارون، ويونس المنقري، كلهم عن أبى عمرو.
4-
بالياء وفتح الحاء وتشديد الصاد، وهى قراءة الفقيمي، عن أبى عمرو، وابن أبى حماد، عن أبى بكر.
5-
بالتاء والتشديد، وهى قراءة ابن وثاب، والأعمش.
81-
وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ عاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عالِمِينَ الريح:
1-
بالإفراد والنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالإفراد والرفع، وهى قراءة ابن هرمز، وأبى بكر.
3-
بالجمع والنصب، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء.
4-
بالجمع والرفع، وهى قراءة أبى حيوة.
83-
وَأَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ أنى:
1-
بفتح الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، على إضمار القول، أو إجراء «نادى» مجرى:«قال» ، وهى قراءة عيسى بن عمر.
87-
وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ نقدر:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالياء مضمومة، وفتح الدال مخففا، وهى قراءة ابن أبى ليلى، وأبى شرف، والكلبي، وحميد ابن قيس، ويعقوب.
3-
بالياء مفتوحة، وكسر الدال، وهى قراءة عيسى، والحسن.
4-
بضم الياء وفتح القاف، والدال مشددة، وهى قراءة على بن أبى طالب، واليماني.
5-
بالنون مضمومة، وفتح القاف، وكسر الدال مشددة، وهى قراءة الزهري.
88-
فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ننجى:
1-
مضارع «أنجى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مشددا، مضارع «نجى» ، وهى قراءة الجحدري.
3-
نجى، بنون مضمومةو جيم مشددة وياء ساكنة، وهى قراءة ابن عامر، وأبى بكر.
90-
فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَوَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَيَدْعُونَنا رَغَباً وَرَهَباً وَكانُوا لَنا خاشِعِينَ يدعوننا:
وقرئ:
1-
يدعونا، يحذف نون الرفع، وهى قراءة فرقة.
2-
يدعونا، بنون مشددة، أدغمت نون الرفع فى «نا» ضمير النصب، وهى قراءة طلحة.
رغبا ورهبا:
وقرئا:
1-
بالفتح وإسكان الهاء، وهى قراءة ابن وثاب، والأعمش، ووهب بن عمرو، والنحوي، وهارون، وأبى معمر، والأصمعى، واللؤلئي، ويونس، وأبى زيد، سبعتهم عن أبى عمرو.
2-
بضمتين فيهما، وهى الأشهر، عن الأعمش.
3-
بضم الراءين وسكون الغين والهاء، وهى قراءة فرقة.
92-
إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ أمتكم:
1-
بالرفع، خبر «إن» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالنصب، بدل من «هذه» ، وهى قراءة الحسن.
3-
برفع الثلاثة «أمتكم أمة واحدة» ، وهى قراءة الحسن أيضا، وابن أبى إسحاق، والأشهب العقيلي، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، والجعفي، وهارون، عن أبى عمرو، والزعفراني.
95-
وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ وحرام:
1-
بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
حرم، بكسر الحاء وسكون الراء، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وأبى بكر، وطلحة، والأعمش، وأبى حنيفة، وأبى عمرو، فى رواية.
3-
حرم، بفتح الحاء وسكون الراء، وهى قراءة قتادة، ومطر الوراق، ومحبوب، عن أبى عمرو.
4-
حرم، بكسر الراء وفتح الحاء والميم، على المضي، وهى قراءة ابن عباس، وعكرمة، وابن المسيب، وقتادة أيضا.
5-
حرم، بضم الراء وفتح الحاء والميم، على المضي، وهى قراءة أبى العالية، وزيد بن على.
6-
حرم، بفتح الحاء والراء والميم، على المضي، وهى قراءة ابن عباس أيضا.
7-
حرم، يضم الحاء وكسر الراء مشددة وفتح الميم، وهى قراءة اليماني.
أهلكناها:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
أهلكتها، بتاء المتكلم، وهى قراءة السلمى، وقتادة.
96-
حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ حدب:
وقرئ:
1-
جدث، بالثاء المثلثة، وهى القبر، بلغة الحجاز، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس.
2-
جدف، بالفاء بدل الثاء، وهى لغة تميم.
ينسلون:
1-
بكسر السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، وأبى السمال.
98-
إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ حصب:
1-
بالحاء والصاد المهملتين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بإسكان الصاد، مصدر يراد به المفعول، ورويت عن ابن عباس.
3-
بالضاد المعجمة مفتوحة، أو ساكنة، وهو ما يرمى به فى النار، وهى قراءة ابن عباس.
4-
حطب، بالطاء، وهى قراءة أبى، وعلى، وعائشة، وابن الزبير، وزيد بن على.
99-
لَوْ كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً ما وَرَدُوها وَكُلٌّ فِيها خالِدُونَ آلهة:
1-
بالنصب، على خبر «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على أن فى «كان» ضمير الشأن، وهى قراءة طلحة.
104-
يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ نطوى:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
يطوى، بياء، أي: الله، وهى قراءة فرقة، منهم: شيبة بن نصاح.
3-
تطوى، بالتاء مضمومة، وفتح الواو، و «السماء» رفعا، وهى قراءة أبى جعفر، وفرقة.
السجل:
1-
على وزن «الطمر» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمتين وشد اللام، وهى قراءة أبى هريرة، وصاحبه، وأبى زرعة.
3-
بفتح السين وسكون الجيم ولام مخففة، وهى قراءة الأعمش، وطلحة، وأبى السمال.
4-
بكسر السين وسكون الجيم ولام مخففة، وهى قراءة الحسن، وعيسى.
للكتب:
1-
على الجمع وضم التاء، وهى قراءة حمزة والكسائي.
وقرئ:
2-
على الجمع، وسكون التاء، وهى قراءة الأعمش.
3-
للكتاب، مفردا، وهى قراءة الجمهور.