الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
66-
لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ وَلِيَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ليكفروا.. وليتمتعوا 1- بكسر اللام، وهى قراءة العربيين، ونافع، وعاصم.
وقرئا:
2-
بسكونها، وهى قراءة ابن كثير، والأعمش، وحمزة، والكسائي.
وليتمتعوا فسوف يعلمون:
وقرئ:
1-
فتمتعوا فسوف تعلمون، بالتاء فيهما، وهى قراءة ابن مسعود، وكذا هى فى مصحف أبى.
2-
فيمتعوا، بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة أبى العالية.
67-
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ يؤمنون.. يكفرون:
1-
بالياء، فيهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2-
بتاء الخطاب، فيهما، وهى قراءة السلمى، والحسن.
-
30- سورة الروم
2، 3- غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ غلبت. سيغلبون:
1-
غلبت، مبنيا للمفعول، سيغلبون، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2-
غلبت، مبنيا للفاعل، سيغلبون، مبنيا للمفعول، وهى قراءة على، وأبى سعيد الخدري، وابن عباس، وابن عمر، ومعاوية بن قرة، والحسن.
غلبهم:
1-
بفتح الغين واللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح الغين وإسكان اللام، وهى قراءة على، وابن عمر، ومعاوية بن قرة.
4-
فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ قبل
…
بعد:
1-
بضمهما، وهى قراءة الجمهور.
قرئا:
2-
بالكسر والتنوين، فيهما، وهى قراءة أبى السمال، والجحدري، وعون العقيلي.
3-
الأول مخفوض منون، والثاني مضموم بلا تنوين، حكاها الكسائي، عن بعض بنى أسد.
9-
أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوها أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ وأثاروا:
وقرئ:
1-
وآثاروا، بمدة بعد الهمزة، وهى قراءة أبى جعفر.
2-
وأثروا، أي: أبقوا عنها.
10-
ثم كان عاقبة الذين أساؤا السوءى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون السوءى:
قرئ:
1-
السوي، بإبدال الهمزة واوا، وإدغام الواو فيها، وهى قراءة الأعمش، والحسن.
2-
السوء، بالتذكير، وهى قراءة ابن مسعود.
11-
اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ يبدأ:
1-
بفتح الياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الياء وكسر الدال، وهى قراءة عبد الله، وطلحة.
ترجعون:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة الأبوين.
12-
وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ يبلس:
1-
بكسر اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة على، والسلمى.
13-
وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكائِهِمْ شُفَعاءُ وَكانُوا بِشُرَكائِهِمْ كافِرِينَ يكن:
1-
بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء التأنيث، وهى قراءة خارجة عن نافع، وابن سنان عن أبى جعفر، والأنطاكى عن شيبة.
19-
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَكَذلِكَ تُخْرَجُونَ تخرجون:
1-
بالتاء المضمومة، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
2-
بالتاء المفتوحة، وضم الراء، وهى قراءة ابن وثاب، وطلحة والأعمش.
22-
وَمِنْ آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوانِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْعالِمِينَ للعالمين:
1-
بفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر اللام، وهى قراءة حفص، وحماد بن شعيب عن أبى بكر، وعلقمة عن عاصم، ويونس عن أبى عمرو.
25-
وَمِنْ آياتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ تخرجون:
1-
بفتح التاء وضم الراء، وهى قراءة حمزة، والكسائي.
وقرئ:
2-
بضم التاء وفتح الراء، وهى قراءة باقى السبعة.
28-
ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ شُرَكاءَ فِي ما رَزَقْناكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَواءٌ تَخافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ أنفسكم:
1-
بالنصب، أضيف المصدر إلى الفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، أضيف المصدر للمفعول، وهى قراءة ابن أبى عبيدة.
نفصل:
1-
بالنون، حملا على «رزقناكم» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة، رعيا ل «ضرب» ، إذ هو مسند للغائب، ورويت عن ابن عمر.
34-
لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ فتمتعوا
…
تعلمون:
قرئا:
1-
بالتاء، فيهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
فيمتعوا، بالياء مبنيا للمفعول، يعملون، بالياء، وهى قراءة أبى العالية.
39-
وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللَّهِ وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ وما آتيتم:
1-
بمد الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بقصرها، وهى قراءة ابن كثير.
ليربوا:
1-
بالياء، وإسناد الفعل إلى «الربا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتاء، مضمومة، وإسناد الفعل إليهم، وهى قراءة نافع، وأبى حيوة.
3-
ليربوها، بضمير المؤنث، وهى قراءة أبى مالك.
46-
وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ الرياح:
وقرئ:
الريح، مفردا، وأريد معنى الجمع، وهى قراءة الأعمش.
50-
فَانْظُرْ إِلى آثارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ لَمُحْيِ الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ آثار:
وقرئ:
1-
بالإفراد، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وأبى بكر.
2-
بالجمع، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
إثر، بكسر الهمزة، وإسكان الثاء، وهى قراءة سلام.
يحيى:
1-
بياء الغيبة، والضمير لله تعالى، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
نحيى، بالتاء للتأنيث، والضمير عائد على «الرحمة» ، وهى قراءة الجحدري، وابن السميفع وأبى حيوة.
3-
نحيى، بالنون، وهى قراءة زيد بن على.
51-
وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ مصفرا:
وقرئ:
مصفارا، بألف بعد الفاء، وهى قراءة جناح بن حبيش.