الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يبصرون:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة ابن مسعود.
30-
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ منتظرون:
1-
بكسر الظاء، اسم فاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح الظاء، اسم مفعول، وهى قراءة اليماني.
-
33- سورة الأحزاب
2-
وَاتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً تعملون:
قرئ:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة أبى عمرو.
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة باقى السبعة.
4-
ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ أَزْواجَكُمُ اللَّائِي تُظاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهاتِكُمْ وَما جَعَلَ أَدْعِياءَكُمْ أَبْناءَكُمْ ذلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْواهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ اللائي:
قرئ:
1-
بالهمز من غير ياء، وهى قراءة قالون، وقنبل.
2-
بياء مختلسة الكسرة، وهى قراءة ورش.
3-
بياء ساكنة بدلا من الهمزة، وهو بدل مسموع لا مقيس، وهى لغة قريش، وهى قراءة أبى عمرو.
4-
بالهمز وياء بعدها، وهى قراءة باقى السبعة.
تظاهرون:
قرئ:
1-
بالتاء، للخطاب، مضارع ظاهر، وهى قراءة عاصم.
2-
بشد الظاء والهاء، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو.
3-
بشد الظاء وألف بعدها، وهى قراءة ابن عامر.
4-
بتخفيف الظاء والألف، وهي قراءة حمزة، والكسائي.
5-
تظهرون، بضم التاء وسكون الظاء وكسر الهاء، مضارع «أظهر» ، وهى قراءة ابن وثاب.
6-
تظهرون، بفتح التاء والهاء وسكون الظاء، مضارع «ظهر» مخفف الهاء، وهى قراءة هارون، عن أبى عمرو.
يهدى:
1-
مضارع «هدى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الياء وفتح الهاء وشد الدال، وهى قراءة قتادة.
6-
النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً وأزواجه أمهاتهم:
وقرئ:
وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم، يعنى فى الدين، وهى قراءة عبد الله.
9-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْها وَكانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً وجنودا:
1-
بضم الجيم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة الحسن.
تروها:
قرئ:
1-
بياء الغيبة، وهى قراءة أبى عمرو فى رواية، وأبى بكرة.
2-
بتاء الخطاب، وهى قراءة باقى السبعة، والجمهور.
11-
هُنالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزالًا شَدِيداً وزلزلوا:
1-
بضم الزاى: وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الزاى، وهى قراءة أحمد بن موسى، واللؤلئى عن أبى عمرو.
زلزالا:
1-
بكسر أوله، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة الجحدري، وعيسى.
13-
وَإِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً مقام:
1-
بضم الميم، وهى قراءة السلمى، والأعرج، واليماني، وحفص.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة، وأبى رجاء، والحسن، وقتادة، والنخعي، وعبد الله ابن مسلم، وطلحة، وباقى السبعة.
14-
وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما تَلَبَّثُوا بِها إِلَّا يَسِيراً سئلوا:
1-
بالهمز، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
سولوا، بواو ساكنة بعد السنين المضمومة، وهى قراءة الحسن.
3-
سيلوا، بكسر السين من غير همز، وهى قراءة عبد الوارث عن أبى عمرو، والأعمش.
4-
سويلو، بواو بعد السين المضمومة وياء مكسورة بدلا من الهمزة، وهى قراءة مجاهد.
16-
قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا لا تمتعون:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة.
19-
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً أشحة:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
قرئ:
2-
بالرفع، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
20-
يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَلَوْ كانُوا فِيكُمْ ما قاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا بادون:
1-
جمع سلامة ل «باد» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بدى، على وزن «فعل» مثل: غاز وغزى، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس، وابن يعمر، وطلحة.
يسألون.
1-
مضارع «سأل» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
يسالون، بغير همز، حكاها ابن عطية، وعزاهما إلى أبى عمرو، وعاصم، والأعمش.
21-
لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً أسوة:
1-
بكسر الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة عاصم.
26-
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً وتأسرون:
1-
بتاء الخطاب، وكسر السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة أبى حيوة.
3-
بياء الغيبة، وهى قراءة اليماني.
27-
وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً تطؤوها:
1-
بهمزة مضمومة بعدها واو، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
تطوها، بحذف الهمزة، وهى قراءة زيد بن على.
28-
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا أمتعكن وأسرحكن:
1-
بالتشديد، والجزم على جواب الأمر، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتشديد، والرفع على الاستئناف، وهى قراءة حميد الخراز.
3-
بالتخفيف، من «أمتع» ، وهى قراءة زيد بن على.
30-
يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً يأت:
1-
بالياء، حملا على لفظ «من» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء التأنيث، حملا على معنى «من» ، وهى قراءة زيد بن على، والجحدري، وعمرو بن فائد الأسوارى، ويعقوب.
يضاعف:
1-
بألف وفتح العين، وهى قراءة نافع، وحمزة، وعاصم، والكسائي.
وقرئ:
2-
يضعف، بالتشديد وفتح العين، وهى قراءة الحسن، وعيسى، وأبى عمرو.
3-
نضعف، بالنون، وشد العين مكسورة، وهى قراءة الجحدري، وابن كثير، وأبى عامر.
4-
نضاعف، بالنون والألف والكسر، وهى قراءة زيد بن على، وابن محيصن، وخارجة، عن أبى عمرو.
5-
يضاعف، بياء الغيبة والألف والكسر، وهى قراءة فرقة.
31-
وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صالِحاً نُؤْتِها أَجْرَها مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنا لَها رِزْقاً كَرِيماً يقنت:
1-
بالياء، على التذكر، حملا على لفظ «من» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء التأنيث، حملا على معنى «من» ، وهى قراءة الجحدري، والأسوارى، ويعقوب، فى رواية.
وقال ابن خالويه: ما سمعت أن أحدا قرأ: «ومن يقنت» إلا بالتاء.
32-
يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفاً فيطمع:
1-
بفتح الميم ونصب العين، جوابا للنهى، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالجزم، وكسر العين، لالتقاء الساكنين، وهى قراءة أبان بن عثمان، وابن هرمز.
33-
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً وقرن:
1-
بفتح القاف، وهى لغة العرب، وبها قرأ عاصم.
وقرئ:
2-
بكسر القاف، وهى قراءة الجمهور.
3-
واقررن، بألف الوصل، وكسر الراء الأولى، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
34-
وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً يتلى:
1-
بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتاء التأنيث، وهى قراءة زيد بن على.
36-
وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً أن يكون:
1-
بالياء، وهى قراءة الكوفيين، والحسن، والأعمش، والسلمى.
وقرئ:
2-
بتاء التأنيث، وهى قراءة الحرميين، والعربيين، وأبى جعفر، وشيبة، والأعرج، وعيسى.
الخيرة:
وقرئ:
بسكون الياء، ذكرها عيسى بن سليمان.
37-
وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا
زوجناكها:
1-
بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
زوجتكها، بتاء ضمير المتكلم، وهى قراءة جعفر بن محمد، وابن الحنفية، وأخواه: الحسن، والحسين، وأبوهم: على.
39-
الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ وَكَفى بِاللَّهِ حَسِيباً يبلغون:
وقرئ:
بلغوا، فعلا ماضيا، وهى قراءة عبيد الله.
رسالات:
1-
على الجمع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
رسالة، على التوحيد، وهى قراءة أبى.
40-
ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً ولكن:
1-
بالتخفيف، ونصب «رسول» ، على إضمار «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتشديد، وهى قراءة عبد الوارث، عن أبى عمرو.
3-
بالتخفيف، ورفع «رسول» ، و «خاتم» ، وهى قراءة زيد بن على، وابن أبى عبلة.
وخاتم:
1-
بفتح التاء، وهى قراءة الحسن، والشعبي، وزيد بن على، والأعرج، بخلاف عنه، وعاصم.
وقرئ:
2-
بكسر التاء، أي: إنه ختمهم، أي: جاء آخرهم، وهى قراءة الجمهور.
49-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَها فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَراحاً جَمِيلًا تعتدونها:
1-
بتشديد الدال، «افتعل» من «العدة» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتخفيف الدال، من «العدوان» ، ونسبها ابن عطية لابن أبى برزة، عن ابن كثير.
50-
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ خالاتِكَ اللَّاتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً وامرأة:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على الابتداء، وهى قراءة أبى حيوة.
إن وهبت:
1-
بكسر الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح الهمزة، والتقدير: لأن، وهى قراءة أبى، والحسن، والشعبي، وعيسى، وسلام.
51-
تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُناحَ عَلَيْكَ ذلِكَ أَدْنى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِما آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً تقر:
1-
مبنيا للفاعل، من «قر» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للفاعل، من «أقر» ، والفاعل ضمير الخطاب، أي: أنت، وهى قراءة ابن محيصن.
3-
تقر، مبنيا للمفعول، و «أعينهن» بالرفع.
كلهن:
1-
بالرفع، تأكيدا للضمير فى «يرضين» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالنصب، تأكيدا للضمير فى «آتيتهن» ، وهى قراءة أبى أناس جوبة بن عائذ.
53-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً غير:
1-
بالنصب، على الحال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالكسر، صفة ل «طعام» ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
إناه:
1-
مفردا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
إناءه، بمدة بعد النون، وهى قراءة الأعمش.
فيستحيى:
1-
بياءين وسكون الحاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الحاء، مضارع «استحا» ، وهى قراءة فرقة.
56-
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً وملائكته:
1-
نصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
رفعا، عطفا على موضع اسم «إن» ، وهى قراءة ابن عباس، وعبد الوارث، عن أبى عمرو.
61-
مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا وقتلوا:
1-
بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتخفيف، فيكون «تقتيلا» مصدر، على غير قياس، وهى قراءة فرقة.
66-
يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا تقلب:
1-
مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتح التاء، أي: تتقلب، وهى قراءة الحسن، وعيسى، وأبى جعفر الرؤاسى.
3-
تتقلب، بتاءين، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
67-
وَقالُوا رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا سادتنا:
1-
جمعا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
1-
ساداتنا، على الجمع بالألف والتاء، وهو لا ينقاس، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء، وقتادة، والسلمى، وابن عامر.
68-
رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً كبيرا:
1-
بالياء، وهى قراءة حذيفة بن اليمان، وابن عامر، وعاصم والأعرج، بخلاف عنه.