الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1-
-
62- سورة الجمعة
1-
يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ الملك:
1-
بالجر، هو وما بعده، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على إضمار «هو» ، وهى قراءة أبى وائل، ومسلمة بن محارب، ورؤبة، وأبى الدينار الأعرابى.
القدوس:
1-
بضم القاف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة أبى الدينار، وزيد بن على.
5-
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ حملوا:
1-
مشددا، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مخففا، مبنيا للفاعل، وهى قراءة يحيى بن يعمر، وزيد بن على.
الحمار:
1-
معرفا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
حمار، منكرا، وهى قراءة عبد الله.
يحمل:
1-
مخففا، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بشد الميم، مبنيا للمفعول، وهى قراءة المأمون بن هارون.
6-
قُلْ يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ فتمنوا:
1-
بضم الواو، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، وابن السميفع.
3-
بفتحها، ورويت عن ابن السميفع أيضا.
8-
قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ فإنه:
1-
بالفاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
إنه، بغير فاء، على الاستئناف، وهى قراءة زيد بن على.
9-
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ الجمعة:
1-
بضم الميم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
3-
بسكونها، وهى لغة تميم، وهى قراءة ابن الزبير، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، ورواية عن أبى عمرو وزيد بن على، والأعمش.
فاسعوا:
وقرئ:
فامضوا، ورويت عن كبراء من الصحابة والتابعين.
قال أبو حيان: وينبغى أن يحمل على التفسير، من حيث أنه لا يراد بالسعي هنا الإسراع فى المشي، ففسروه بالمضي، ولا يكون قرآنا، لمخالفته سواد ما أجمع عليه المسلمون.