الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خلقت بيدي:
1-
على التثنية، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
على الإفراد، وهى قراءة الجحدري.
أستكبرت:
1-
بهمزة الاستفهام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بصلة الألف، وهى قراءة فرقة، منهم: ابن كثير.
84-
قالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ فالحق والحق:
1-
برفع الأول ونصب الثاني، وهى قراءة مجاهد، والأعمش، بخلاف عنهما، وأبان بن تغلب، وطلحة، فى رواية، وحمزة، وعاصم، عن المفضل، وخلف، والعبسي.
وقرئا:
2-
بالرفع، فيهما، على الابتداء وخبره، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، والأعمش.
3-
بجرهما، الأول مجرور بواو القسم محذوفة، تقديره: فو الحق، والثاني معطوف عليه، وهى قراءة الحسن، وعيسى، وعبد الرحمن بن أبى حماد، عن أبى بكر.
-
39- سورة الزمر
1-
تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ تنزيل:
قرئ:
بالنصب، وهى قراءة ابن أبى عبلة، وزيد بن على، وعيسى.
2-
إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ الدين:
1-
بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على الفاعلية، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
3-
أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا إِلَى اللَّهِ زُلْفى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كاذِبٌ كَفَّارٌ كاذب كفار:
وقرئ:
1-
كذاب كفار، وهى قراءة أنس بن مالك، والجحدري، والحسن، والأعرج، وابن يعمر.
2-
كذوب كفور، وهى قراءة زيد بن على.
6-
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ يخلقكم:
وقرئ:
بإدغام القاف فى الكاف، وهى قراءة عيسى، وطلحة.
7-
إِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ يرضه:
وقرئ:
1-
بوصل ضمة الهاء بواو، وهى قراءة النحويين، وابن كثير.
2-
بضمة، فقط، وهى قراءة ابن عامر، وحفص.
3-
بسكون الهاء، وهى لغة لبنى كلاب، وهى قراءة أبى بكر.
8-
وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ ليضل:
1-
بضم الياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بفتحها، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو، وعيسى.
9-
أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ أمن:
وقرئ:
1-
بتخفيف الميم، وهى قراءة ابن كثير، ونافع، وحمزة، والأعمش، وعيسى، وشيبة، والحسن.
2-
بتشديد الميم، وهى «أم» أدغمت فى ميم «من» ، وهى قراءة باقى السبعة وقتادة، والأعرج، وأبى جعفر.
ساجدا وقائما:
1-
بنصبهما على الحال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2-
برفعهما، إما على النعت ل «قانت» ، وإما على أنه خبر بعد خبر، والواو للجمع بين الصفتين، وهى قراءة الضحاك.
يتذكر:
وقرئ:
يذكر، بإدغام التاء فى الذال.
17-
وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَأَنابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرى فَبَشِّرْ عِبادِ الطاغوت:
وقرئ:
الطواغيت، جمعا، وهى قراءة الحسن.
21-
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ يجعله:
وقرئ:
بالنصب، وهى قراءة أبى بشر.
وقال صاحب «الكامل» : هو ضعيف.
23-
اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ مثانى:
1-
بفتح الياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بسكونها، وهى قراءة هشام، وابن عامر، وأبى بشر.
29-
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ سلما:
قرئ:
1-
سالما، اسم فاعل، أي خالصا من الشركة، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس، وعكرمة، ومجاهد، وقتادة، والزهري، والحسن، بخلاف عنه، والجحدري، وابن كثير، وأبى عمرو.
2-
سلما، بفتح السين واللام، وهى قراءة الأعرج، وشيبة، وأبى رجاء، وطلحة، والحسن، بخلاف عنه، وباقى السبعة.
3-
سلما، بكسر السين وسكون اللام، وهى قراءة ابن جبير.
4-
ورجل سالم، برفعهما.
مثلا:
وقرئ:
مثلين.
30-
إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ميت
…
ميتون:
1-
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مائت.. مائتون، وهى قراءة ابن الزبير، وابن أبى إسحاق، وابن محيصن، وعيسى، واليماني، وابن أبى غوث، وابن أبى عبلة.
33-
وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ وصدق:
1-
مشددا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مخففا، وهى قراءة أبى صالح، وعكرمة بن سليمان.
3-
مبنيا للمفعول مشددا.
36-
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ عبده:
1-
بالإفراد، وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
عباده، بالجمع، أي: الأنبياء والطيبين من المؤمنين، وهى قراءة أبى جعفر، ومجاهد، وابن وثاب، وطلحة، والأعمش، وحمزة، والكسائي.
38-
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ كاشفات
…
ممسكات:
(م 14- الموسوعة القرآنية ج 6)
1-
على الإضافة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2-
بتنوينهما، ونصب ما بعدهما، وهى قراءة شيبة، والأعرج، وعمرو بن عبيد، وعيسى، بخلاف عنه، وأبى عمرو، وأبى بكر.
42-
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ قضى:
1-
مبنيا للفاعل، و «الموت» نصبا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبنيا للمفعول، و «الموت» رفعا، وهى قراءة ابن وثاب، والأعمش، وطلحة، وعيسى، وحمزة، والكسائي.
56-
أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ يا حسرتا:
1-
بإبدال ياء المتكلم ألفا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الإضافة، وهى قراءة أبى جعفر.
3-
بالألف والياء، جمعا بين العوض والمعوض، والياء مفتوحة أو ساكنة، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
4-
يا حسرتاه، بهاء السكت، فى الوقف، وهى قراءة ابن كثير.
59-
بَلى قَدْ جاءَتْكَ آياتِي فَكَذَّبْتَ بِها وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ جاءتك:
1-
بفتح الكاف وفتح «تاء» ما بعدها، خطابا للكافر ذى النفس، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسرها، وكسر «تاء» ما بعدها، والخطاب للنفس، وهى قراءة ابن يعمر، والجحدري،
وأبى حيوة، والزعفراني، وابن مقسم، ومسعود بن صالح، والشافعي، عن ابن كثير، ومحمد بن عيسى، فى اختياره، ونصير، والعبسي.
3-
جئتك، بالهمزة من غير مد، بوزن «بعتك» وهى قراءة الحسن، والأعرج، والأعمش.
60-
وَيَوْمَ الْقِيامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْمُتَكَبِّرِينَ وجوههم:
وقرئ:
أجوههم، بدال الواو همزة، وهى قراءة أبى.
61-
وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفازَتِهِمْ لا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ بمفازتهم:
1-
على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
على الجمع، وهى قراءة السلمى، والحسن، والأعرج، والأعمش، وحمزة، والكسائي، وأبى بكر.
64-
قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ تأمرونى:
1-
بإدغام النون فى نون الوقاية وسكون الياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
على القراءة السابقة، مع فتح الياء، وهى قراءة ابن كثير.
3-
بنونين على الأصل، وهى قراءة ابن عامر.
4-
بنون واحدة مكسورة، وفتح الياء، وهى قراءة نافع.
أعبد:
وقرئ:
بالنصب على إضمار «أن» .
65-
وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ ليحبطن:
1-
مبنيا للفاعل، و «عملك» رفع به، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالياء من «أحبط» ، بالنصب، أي: ليحبطن الله عملك.
3-
بالنون، من:«أحبط» ، أي: لنحبطن عملك، بالنصب.
67-
وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ قدروا:
وقرئ:
بتشديد الدال، وهى قراءة الحسن، وعيسى، وأبى نوفل، وأبى حيوة.
قدره:
وقرئ:
بفتح الدال، وهى قراءة الأعمش.
مطويات:
وقرئ:
بالنصب، على الحال، وهى قراءة عيسى، والجحدري.
68-
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ الصور:
وقرئ:
بفتح الواو، جمع صورة، وهى قراءة قتادة، وزيد بن على.
69-
وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ وأشرقت:
1-
مبينا للفاعل، أي، أضاءت، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مبينا للمفعول، من: شرقت بالضوء، تشرق، إذا امتلأت، وهى قراءة ابن عباس، وعبيد بن عمير.