الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
41-
إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً ولئن زالتا:
وقرئ:
ولو زالتا، وهى قراءة ابن أبى عبلة 43- اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا السيء:
1-
بكسر الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بإسكانها، إجراء للوصل مجرى الوقف، أو لتوالى الحركات وإجراء للمنفصل مجرى المتصل، وهى قراءة الأعمش، وحمزة.
3-
السيء، بهمزة ساكنة بعد السين وياء بعدها مكسورة، وهى قراءة ابن كثير.
يحيق:
قرئ:
بضم الياء، ونصب «المكر السيء» ، أي: ولا يحيق الله المكر السيء إلا بأهله.
-
36- سورة يس
1-
يس يس:
قرئ:
1-
بفتح الياء وإمالتها، محضا وبين اللفظين.
2-
بسكون النون مدغمة فى الواو، وهى قراءة الجمهور، ومن السبعة: الكسائي، وأبو بكر، وورش، وابن عامر.
3-
مظهرة، عند باقى السبعة.
4-
بفتح النون، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، وعيسى 5- بضم النون، وهى بلغة طيئ: يا إنسان، وبها قرأ الكلبي.
6-
بكسرها، ورويت عن ابن أبى إسحاق أيضا.
5-
تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ تنزيل:
قرئ:
1-
بالنصب على المصدر، وهى قراءة طلحة، والأشهب، وعيسى، بخلاف عنهما، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
2-
بالرفع، خبر مبتدأ محذوف، تقديره: هو تنزيل، وهى قراءة باقى السبعة، وأبى بكر، وأبى جعفر، وشيبة، والحسن، والأعرج، والأعمش.
9-
وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ سدا:
1-
بفتح السين، وهى قراءة عبد الله، وعكرمة، والنخعي، وابن وثاب، وطلحة، وحمزة، والكسائي، وابن كثير، وحفص.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة الجمهور.
(وانظر: الكهف، الآية: 94) .
فأغشيناهم:
1-
بالغين المعجمة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالعين المهلة من العشى، وهو ضعف البصر، وهى قراءة ابن عباس، وعمر بن عبد العزيز، وابن يعمر، وعكرمة، والنخعي، وابن سيرين، والحسن، وأبى رجاء، وزيد بن على، ويزيد البربري، ويزيد ابن المهلب، وأبى حنيفة، وابن مقسم.
12-
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ ونكتب:
وقرئ:
بالياء، مبينا للمفعول، وهى قراءة زر، ومسروق.
وكل شىء:
1-
بالنصب، على الاشتغال، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالرفع، على الابتداء، وهى قراءة أبى السمال.
14-
إِذْ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ فعززننا:
1-
بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتخفيف، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة، وأبى بكر، والمفضل، وأبان بثالث:
وقرئ:
بالثالث، بألف ولام، وهى قراءة عبد الله.
19-
قالُوا طائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ طائركم:
1-
على وزن «فاعل» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
طيركم، بياء ساكنة بعد الطاء، وهى قراءة الحسن، وابن هرمز، وعمرو بن عبيد، وزر بن حبيش.
أئن:
1-
بهمزتين، الأولى همزة استفهام والثانية همزة «إن» الشرطية، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتخفيفها، وهى قراءة الكوفيين.
3-
بتسهيلها، وهى قراءة باقى السبعة.
4-
بهمزتين مفتوحتين، وهى قراءة زر بن حبيش.
5-
بهمزتين مفتوحتين، وبناء الثانية بين بين، وهى قراءة أبى جعفر، وطلحة.
ذكرتم:
1-
بتشديد الكاف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بتخفيفها، وهى قراءة أبى جعفر، وخالد بن إلياس، وطلحة، والحسن، وقتادة، وأبى حيوة، والأعمش، من طريق زائدة، والأصمعى، عن نافع.
27-
بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ المكرمين:
1-
بإسكان الكاف وتخفيف الراء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مشدد الراء مفتوح الكاف.
29-
إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ صيحة:
وقرئ:
1-
بالنصب، خبر «كان» ، واسمها مضمر، أي: إن كانت الأخذة أو العقوبة.
2-
بالرفع، على أن «كان» تامة، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة، ومعاذ بن الحارث القارئ.
30-
يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ يا حسرة:
1-
منادى، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
يا حسرة العباد، على الإضافة، على أن الحسرة منهم على ما فاتهم، أو من غيرهم عليهم لما فاتهم، وهى قراءة أبى، وابن عباس، وعلى بن الحسين، والضحاك، ومجاهد، والحسن.
3-
يا حسره على العباد، بسكون الهاء، حملا للوصل على الوقف، وهى قراءة أبى الزناد، وعبد الله بن ذكوان المدني، وابن هرمز، وابن جندب.
4-
يا حسرتا على العباد، بغير تنوين، اجتزئ بالفتحة عن الألف، التي هى بدل ياء المتكلم فى النداء، قالها ابن عباس.
31-
أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ أنهم:
وقرئ:
بكسر الهمزة، على الاستئناف، وقطع الجملة عما قبلها من جهة الإعراب، وهى قراءة ابن عباس، والحسن 32- وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ لما:
1-
بتثقيلها، وهى قراءة عاصم، وحمزة، وابن عامر.
وقرئ:
2-
بتخفيفها، هى قراءة باقى السبعة.
34-
وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها مِنَ الْعُيُونِ وفجرنا:
1-
بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتخفيف، وهى قراءة جناح بن حبيش.
35-
لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلا يَشْكُرُونَ ثمره:
1-
بفتحتين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمتين، وهى قراءة طلحة، وابن وثاب، وحمزة، والكسائي.
3-
بضم التاء وسكون الميم، وهى قراءة الأعمش.
وما عملته:
1-
بالضمير، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
وما عملت، بغير ضمير، وهى قراءة طلحة، وعيسى، وحمزة، والكسائي.
38-
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ لمستقر لها:
وقرئ:
1-
إلى مستقر لها.
2-
لا مستقر لها، نفيا، مبنيا على الفتح، أي: هى تجرى دائما، وهى قراءة عبد الله، وابن عباس، وعكرمة، وعطاء بن رباح، وزين العابدين، والباقر، وابنه الصادق، وابن أبى عبدة.
39-
وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ مَنازِلَ حَتَّى عادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ والقمر:
قرئ:
1-
بالرفع، على الابتداء، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وأبى جعفر، وابن محيصن، والحسن، خلاف عنه.
2-
بالنصب، على الاشتغال، وهى قراءة باقى السبعة.
كالعرجون:
1-
بضم العين والجيم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر العين وفتح الجيم، وهى قراءة سليمان التيمي.
41-
وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ ذريتهم:
قرئ:
1-
ذرياتهم، بالجمع، وهى قراءة نافع، وابن عامر، والأعمش.
2-
بالجمع وكسر الذال، وهى قراءة زيد بن على، وأبان.
3-
بالإفراد، وهى قراءة باقى السبعة، وعيسى.
43-
وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنْقَذُونَ نغرقهم:
1-
بالتخفيف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالتشديد، وهى قراءة الحسن.
49-
ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ يخصمون:
قرئ:
1-
يختصمون، على الأصل، وهى قراءة أبى.
2-
بإدغام التاء فى الصاد ونقل حركتها إلى الخاء، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، والأعرج، وشبل.
3-
بكسر الخاء وشد الصاد، وهى قراءة باقى السبعة.
50-
فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلا إِلى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ يرجعون:
وقرئ:
بضم الياء وفتح الجيم، وهى قراءة ابن محيصن.
51-
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ الأجداث:
1-
بالثاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بالفاء، بدل الثاء.
ينسلون:
1-
بكسر السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضمها، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، وأبى عمرو، بخلاف عنهما.
52-
قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ يا ويلنا:
وقرئ:
يا ويلتنا، بتاء التأنيث، وهى قراءة ابن أبى ليلى.
55-
إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ شغل:
1-
بضم الشين والغين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بضم الشين وسكون الغين، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو.
3-
بفتحهما، وهى قراءة مجاهد، وأبى السمال، وابن هبيرة.
4-
بفتح الشين وإسكان الغين، وهى قراءة يزيد النحوي، وابن هبيرة، فيما نقل أبو الفضل الرازي.
فاكهون:
1-
بالألف، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
فكهون، بغير ألف، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وقتادة، وأبى حيوة، ومجاهد، وشيبة، وأبى رجاء، ويحيى بن صبيح، ونافع، فى رواية.
3-
فاكهين، بالألف، وبالياء نصبا على الحال، وهى قراءة طلحة، والأعمش.
4-
فكهون، بضم الكاف، يقال: رجل فكه وفكه، بكسر الكاف وبضمها.
56-
هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ فى ظلال:
1-
وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
فى ظل، وهى قراءة عبد الله، والسلمى، وطلحة، وحمزة، والكسائي 58- سَلامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ سلام:
1-
بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
سلاما، بالنصب على المصدر، وهى قراءة أبى، وعبد الله، وعيسى، والغنوي.
3-
سلم، بكسر السين وسكون اللام، وهى قراءة محمد بن كعب القرظي.
60-
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ أعهد:
1-
بفتح الهمزة والهاء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الهمزة، وهى قراءة طلحة، والهذيل بن شرحبيل الكوفي.
3-
بكسر الهاء، وهى قراءة ابن وثاب.
62-
وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيراً أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ جبلا:
1-
بكسر الجيم والباء وتشديد اللام، وهى قراءة نافع، وعاصم، وأبى حيوة، وسهيل، وأبى جعفر، وشيبة، وأبى رجاء، والحسن، بخلاف عنه.
وقرئ:
2-
بضم الجيم وإسكان الباء، وهى قراءة العربيين، والهذيل بن شرحبيل.
3-
بضمهما وتخفيف اللام، وهى قراءة باقى السبعة.
4-
بضمهما وتشديد اللام، وهى قراءة الحسن، وابن أبى إسحاق، والزهري، وابن هرمز، وعبد الله ابن عبيد بن عمير، وحفص بن حميد.
5-
بكسر الجيم وسكون الباء، وهى قراءة الأشهب العقيلي، واليماني، وحماد بن مسلمة، عن عاصم.
6-
بكسرتين وتخفيف اللام، وهى قراءة الأعمش.
7-
بكسر الجيم وفتح الباء وتخفيف اللام.
8-
جيلا، بكسر الجيم، بعدها ياء، واحد «الأجيال» ، وهى قراءة على بن أبى طالب، وبعض الخراسانيين.
تكونوا:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بياء الغيبة، عائدا على «جبل» ، وهى قراءة طلحة، وعيسى.
65-
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ وَتُكَلِّمُنا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ نختم:
وقرئ:
يختم، مبنيا للمفعول.
وتكلمنا:
وقرئ:
1-
ولتكلمنا، بلام الأمر والجزم.
2-
ولتكلمنا، بلام «كى» ، ورويت عن عبد الرحمن بن محمد بن طلحة، عن أبيه، عن جده طلحة.
3-
وتتكلم، بتاءين.
وتشهد:
وقرئ:
1-
ولتشهد، بلام الأمر والجزم.
2-
ولتشهد، بلام «كى» ، ورويت عن عبد الرحمن بن محمد بن طلحة، عن أبيه، عن جده طلحة.
66-
وَلَوْ نَشاءُ لَطَمَسْنا عَلى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّراطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ فاستبقوا:
1-
فعلا ماضيا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
على الأمر، وهى قراءة عيسى.
67-
وَلَوْ نَشاءُ لَمَسَخْناهُمْ عَلى مَكانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطاعُوا مُضِيًّا وَلا يَرْجِعُونَ مكانتهم:
1-
بالإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مكاناتهم، بالجمع، وهى قراءة أبى بكر.
مضيا:
1-
بضم الميم، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
بكسر الميم، اتباعا لحركة الضاد، وهى قراءة أبى حيوة، وأحمد بن جبير الأنطاكى، عن الكسائي.
3-
بفتح الميم، فيكون من المصادر التي جاءت على «فعيل» ، كالوسيم.
68-
وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلا يَعْقِلُونَ ننكسه:
1-
مشددا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
مخففا، وهى قراءة عاصم، وحمزة.
يعقلون:
وقرئ:
1-
بتاء الخطاب، وهى قراءة نافع، وابن ذكوان، وأبى عمرو، فى رواية عباس.
2-
بياء الغيبة، وهى قراءة باقى السبعة.
70-
لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ لينذر:
قرئ:
1-
بتاء الخطاب، للرسول صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة نافع، وابن عامر.
2-
بالياء للغيبة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة باقى السبعة.
3-
بالياء للغيبة، مبنيا للمفعول، وهى قراءة اليماني.
4-
بياء الغيبة مفتوحة، وفتح الذال، مضارع «نذر» ، بكسر الذال، إذا علم، وقد عزاها ابن خاوية إلى أبى السمال، واليماني.
72-
وَذَلَّلْناها لَهُمْ فَمِنْها رَكُوبُهُمْ وَمِنْها يَأْكُلُونَ ركوبهم:
1-
فعول بمعنى مفعول، كالحضور والحلوب، وهو مما لا ينقاس، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2-
ركوبتهم، وهى فعول بمعنى مفعول، وهى قراءة أبى، وعائشة.
3-
ركوبهم، بضم الراء، وبغير تاء، مصدرا حذف مضافه، أي: ذو ركوبهم، وهى قراءة الحسن، وأبى البرهسم، والأعمش.
78-
وَضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ خلقه:
1-
أي نشأته، وهى قراءة الجمهور.