المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ 25- سورة الفرقان - الموسوعة القرآنية - جـ ٦

[إبراهيم الإبياري]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء السادس

- ‌تتمه الباب العاشر القراءات فى القران الكريم

- ‌ 19- سورة مريم

- ‌ 20- سورة طه

- ‌ 21- سورة الأنبياء

- ‌ 22- سورة الحج

- ‌ 23- سورة المؤمنون

- ‌ 24- سورة النور

- ‌ 25- سورة الفرقان

- ‌ 26- سورة الشعراء

- ‌ 27- سورة النمل

- ‌ 28- سورة القصص

- ‌ 29- سورة العنكبوت

- ‌ 30- سورة الروم

- ‌ 31- سورة لقمان

- ‌ 32- سورة السجدة

- ‌ 33- سورة الأحزاب

- ‌ 34- سورة سبأ

- ‌ 35- سورة فاطر

- ‌ 36- سورة يس

- ‌ 37- سورة الصافات

- ‌ 38- سورة ص

- ‌ 39- سورة الزمر

- ‌ 40- سورة غافر «المؤمن»

- ‌ 41- سورة فصلت

- ‌ 42- سورة الشورى

- ‌ 43- سورة الزخرف

- ‌ 44- سورة الدخان

- ‌ 45- سورة الجاثية

- ‌ 46- سورة الأحقاف

- ‌ 47- سورة محمد

- ‌ 48- سورة الفتح

- ‌ 49- سورة الحجرات

- ‌ 50- سورة ق

- ‌ 51- سورة الذاريات

- ‌ 52- سورة الطور

- ‌ 53- سورة النجم

- ‌ 54- سورة القمر

- ‌ 55- سورة الرحمن

- ‌ 56- سورة الواقعة

- ‌ 57- سورة الحديد

- ‌ 58- سورة المجادلة

- ‌ 59- سورة الحشر

- ‌ 60- سورة الممتحنة

- ‌ 61- سورة الصف

- ‌ 62- سورة الجمعة

- ‌ 63- سورة المنافقون

- ‌ 64- سورة التغابن

- ‌ 65- سورة الطلاق

- ‌ 66- سورة التحريم

- ‌ 67- سورة الملك

- ‌ 68- سورة القلم

- ‌ 69- سورة الحاقة

- ‌ 70- سورة المعارج

- ‌ 71- سورة نوح

- ‌ 72- سورة الجن

- ‌ 73- سورة المزمل

- ‌ 74- سورة المدثر

- ‌ 75- سورة القيامة

- ‌ 76- سورة الإنسان

- ‌ 77- سورة المرسلات

- ‌ 78- سورة النبأ

- ‌ 79- سورة النازعات

- ‌ 80- سورة عبس

- ‌ 81- سورة التكوير

- ‌ 82- سورة الانفطار

- ‌ 83- سورة المطففين

- ‌ 84- سورة الانشقاق

- ‌ 85- سورة البروج

- ‌ 86- سورة الطارق

- ‌ 87- سورة الأعلى

- ‌ 88- سورة الغاشية

- ‌ 89- سورة الفجر

- ‌ 90- سورة البلد

- ‌ 91- سورة الشمس

- ‌ 92- سورة الليل

- ‌ 93- سورة والضحى

- ‌ 94- سورة الشرح

- ‌ 95- سورة التين

- ‌ 96- سورة العلق

- ‌ 97- سورة القدر

- ‌ 98- سورة البينة

- ‌ 99- سورة الزلزلة

- ‌ 100- سورة العاديات

- ‌ 101- سورة القارعة

- ‌ 102- سورة التكاثر

- ‌ 103- سورة العصر

- ‌ 104- سورة الهمزة

- ‌ 105- سورة الفيل

- ‌ 106- سورة قريش

- ‌ 107- سورة الماعون

- ‌ 108- سورة الكوثر

- ‌ 109- سورة الكافرون

- ‌ 110- سورة النصر

- ‌ 111- سورة المسد

- ‌ 112- سورة الإخلاص

- ‌ 113- سورة الفلق

الفصل: ‌ 25- سورة الفرقان

63-

لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بينكم:

1-

ظرفا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

نبيكم، بنون مفتوحة، وياء مكسورة، وياء مشددة، وهى قراءة الحسن، ويعقوب، فى رواية لواذا:

وقرئ:

بفتح اللام، وهى قراءة يزيد بن قطيب.

يخالفون:

وقرئ:

يخلفون، بالتشديد، أي: يخلفون أنفسهم.

64-

أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قَدْ يَعْلَمُ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ يرجعون:

1-

مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن يعمر، وابن أبى إسحاق، وأبى عمرو.

-‌

‌ 25- سورة الفرقان

1-

تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً عبده:

1-

بالإفراد، وهو الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

عباده، أي: الرسول وأمته، وهى قراءة ابن الزبير.

ص: 84

5-

وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا اكتتبها:

1-

مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

مبنيا للمفعول، وهى قراءة طلحة.

تملى:

وقرئ:

تتلى، بالتاء، بدل الميم، وهى قراءة طلحة، وعيسى.

7-

وَقالُوا مالِ هذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْلا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً فيكون:

1-

بالنصب، على جواب التخصيص، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

بالرفع، عطفا على «أنزل» ، لأن «أنزل» فى موضع رفع، وهو ماض وقع موقع المضارع.

8-

أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً أو تكون:

وقرئ:

أو يكون، بالياء، وهى قراءة قتادة، والأعمش.

يأكل:

1-

بياء الغيبة، أي: الرسول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

يأكلون، وهى قراءة زيد بن على، وحمزة، والكسائي، وابن وثاب، وطلحة.

10-

تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً ويجعل:

1-

بالجزم، وهى قراءة الجمهور، ومن السبعة: نافع، وحمزة، والكسائي، وأبو عمرو.

ص: 85

وقرئ:

2-

بالرفع، وهى قراءة مجاهد، وابن عامر، وابن كثير، وحميد، وأبى بكر، ومحبوب، عن أبى عمرو.

3-

بالنصب، على إضمار «أن» ، وهى قراءة عبيد الله بن موسى، وطلحة بن سليمان.

قال أبو الفتح: وهى قراءة ضعيفة.

13-

وَإِذا أُلْقُوا مِنْها مَكاناً ضَيِّقاً مُقَرَّنِينَ دَعَوْا هُنالِكَ ثُبُوراً مقرنين:

وقرئ شاذا:

مقرنون، بالواو، وهى قراءة أبى شيبة، صاحب معاذ بن جبل.

ثبورا:

وقرئ:

بفتح الثاء، وهى قراءة عمرو بن محمد.

14-

لا تَدْعُوا الْيَوْمَ ثُبُوراً واحِداً وَادْعُوا ثُبُوراً كَثِيراً ثبورا:

وقرئ:

بفتح الثاء، وهى قراءة عمرو بن محمد.

17-

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ يحشرهم:

1-

بالياء، وهى قراءة أبى جعفر، والأعرج، وابن كثير، وحفص.

وقرئ:

2-

بالنون، وهى قراءة الحسن، وطلحة، وابن عامر.

فيقول:

1-

بالياء، وهى قراءة أبى جعفر، والأعرج، وابن كثير، وحفص.

وقرئ:

2-

بالنون، وهى قراءة الحسن، وطلحة، وابن عامر.

ص: 86

18-

قالُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ وَلكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآباءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكانُوا قَوْماً بُوراً ما كان ينبغى:

1-

بثبوت «كان» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

ما ينبغى، بسقوط «كان» ، وهى قراءة علقمة.

نتخذ:

1-

مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

يتخذ، مبنيا للمفعول، وهى قراءة أبى الدرداء، وزيد بن ثابت، وأبى رجاء، ونصر بن علقمة، وزيد بن على، وأخيه الباقر، ومكحول، والحسن، وأبى جعفر، وحفص بن عبيد، والنخعي، والسلمى، وشيبة، وأبى بشر، والزعفراني.

19-

فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ فَما تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً وَلا نَصْراً وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً تقولون:

1-

بالتاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

بالياء، وهى قراءة أبى حيوة، وابن الصلت، عن قنبل.

تستطيعون:

1-

بتاء الخطاب، وهى قراءة حفص، وأبى حيوة، والأعمش، وطلحة.

وقرئ:

2-

بالياء، وهى قراءة ابن كثير، وأبى بكر.

نذقه:

وقرئ:

يذقه، بياء الغيبة، أي: الله.

ص: 87

20-

وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ لَيَأْكُلُونَ الطَّعامَ وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ وَجَعَلْنا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً إنهم:

وقرئ:

أنهم، بالفتح، على زيادة اللام.

ويمشون:

1-

مضارع «مشى» خفيفا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

مشددا، مبنيا للمفعول، أي: تمشيهم حوائجهم إلى الناس، وهى قراءة على، وابن مسعود، وعبد الرحمن ابن عبد الله.

3-

مشددا، مبنيا للفاعل، وهى قراءة أبى عبد الرحمن السلمى.

22-

يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ لا بُشْرى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً حجرا:

وقرئ:

بضم الحاء، وهى قراءة أبى رجاء، والحسن، والضحاك.

25-

وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلًا تشقق:

قرئ:

1-

بإدغام التاء، من «تتشقق» ، وهى قراءة الحرميين، وابن عامر.

2-

بحذف التاء، وهى قراءة باقى السبعة.

ونزل:

1-

ماضيا مشددا، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

ماضيا مشددا مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن مسعود، وأبى رجاء.

3-

أنزل، مبنيا للفاعل، ورويت أيضا عن أبى رجاء.

4-

نزل، ثلاثيا مخففا، مبنيا للفاعل، ورويت عن أبى عمرو.

ص: 88

5-

تنزل، بالتاء، مضارع «نزل» مشددا، مبنيا للفاعل، رواها هارون عن أبى عمرو.

6-

تنزلت، ورويت عن أبى.

7-

نزلت، ماضيا مشددا مبنيا للمفعول، بتاء التأنيث، وهى قراءة أبى.

28-

يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا يا ويلتى:

وقرئ:

بكسر التاء، والياء ياء الإضافة، وهى قراءة الحسن، وابن قطيب.

32-

وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَرَتَّلْناهُ تَرْتِيلًا لنثبت:

وقرئ:

ليثبت، بالياء، أي ليثبت الله، وهى قراءة عبد الله.

36-

فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً فدمرناهم:

وقرئ:

فدمراهم، على الأمر لموسى وهارون، وهى قراءة على، والحسن، ومسلمة بن محارب.

38-

وعادا وثمودا وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا ونمودا:

وقرئ:

وثمود، غير مصروف، وهى قراءة عبد الله، وعمرو بن ميمون، والحسن، وعيسى.

40-

وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَها بَلْ كانُوا لا يَرْجُونَ نُشُوراً أمطرت:

وقرئ:

مطرت، ثلاثيا مبنيا للمفعول، وهى قراءة زيد بن على.

ص: 89

السوء:

وقرئ:

بضم السين، وهى قراءة أبى السمال.

43-

أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا إلهه:

وقرئ:

آلهة، منونة على الجمع، وهى قراءة بعض أهل المدينة.

49-

لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنا أَنْعاماً وَأَناسِيَّ كَثِيراً ونسقيه:

وقرئ:

بفتح النون، وهى قراءة عبد الله، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، والأعمش، وعاصم، وأبى عمرو.

وأناسى:

وقرئ:

بتخفيف الياء، وهى قراءة يحيى بن الحارث الذمارى.

50-

وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً صرفناه:

وقرئ:

بتخفيف الراء، وهى قراءة عكرمة.

53-

وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما بَرْزَخاً وَحِجْراً مَحْجُوراً ملح:

وقرئ:

بفتح الميم وكسر اللام، وهى قراءة طلحة، وقتيبة، عن الكسائي.

قال أبو الفضل الرازي فى كتاب «اللوامح» : وهى لغة شاذة قليلة.

ص: 90

59-

الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ فَسْئَلْ بِهِ خَبِيراً الرحمن:

1-

بالرفع، خبر مبتدأ محذوف، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

بالجر، صفة ل «الحق» الآية: 58، وهى قراءة زيد بن على.

61-

تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً سراجا:

1-

على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

سرجا، بالجمع مضموم الراء، وهى قراءة عبد الله، وعلقمة، والأعمش، والأخوين.

3-

سرجا، بالجمع، ساكن الراء، وهى قراءة الأعمش أيضا، والنخعي، وابن وثاب.

وقمرا:

وقرئ:

بضم القاف وسكون الميم، لغة فى القمر، كالرشد والرشد، وقيل: جمع «قمراء» ، وهى قراءة الحسن، والأعمش، والنخعي، وعصمة، عن عاصم.

62-

وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً يذكر:

وقرئ:

يذكر «مضارع» ذكر خفيفا، وهى قراءة النخعي، وابن وثاب، وزيد بن على، وطلحة، وحمزة.

63-

وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً وعباد:

وقرئ:

1-

وعباد، جمع عابد كضارب وضراب، وهى قراءة اليماني.

2-

وعبد، بضم العين والباء، وهى قراءة الحسن.

ص: 91

يمشون:

وقرئ:

يمشون، مبنيا للمفعول، مشددا، وهى قراءة السلمى واليماني.

64-

وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِياماً سجدا:

وقرئ:

سجودا، على وزن «قعود» ، وهى قراءة أبى البرهسم.

66-

إِنَّها ساءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً مقاما:

1-

بالضم، أي مكان إقامة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2-

بفتح الميم، أي: مكان قيام، وهى قراءة فرقة.

67-

وَالَّذِينَ إِذا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً يفتروا:

1-

بفتح الياء وضم التاء، وهى قراءة الحسن، وطلحة، والأعمش، وحمزة، والكسائي، وعاصم.

وقرئ:

2-

بفتح الياء وكسر التاء، وهى قراءة مجاهد، وابن كثير، وأبى عمرو.

3-

بضم الياء وكسر التاء مشددة، وهى قراءة، نافع، وابن عامر.

قواما:

وقرئ:

بالكسر،، وهى قراءة حسان بن عبد الرحمن.

68-

وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً يلق:

وقرئ:

1-

بضم الياء وفتح اللام والقاف مشددة، دون ألف.

ص: 92

2-

على القراءة السابقة، بألف، وهى قراءة ابن مسعود، وأبى رجاء.

أثاما:

وقرئ:

أياما، جمع يوم، يعنى: شدائد، وهى قراءة ابن مسعود.

69-

يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً يضاعف:

1-

مبنيا للمفعول، وبألف، مجزوما، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.

وقرئ:

2-

على القراءة السابقة، مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.

3-

مشدد العين مبنيا للمفعول، مع طرح الألف، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وابن كثير.

4-

مضعفا، بالنون المضمومة وكسر العين مشددة، وهى قراءة أبى جعفر أيضا، وشيبة، وطلحة ابن سليمان.

5-

يضاعف، مبنيا للفاعل، ونصب «العذاب» ، وهى قراءة طلحة بن مصرف.

يخلد:

1-

مبنيا للفاعل، مجزوما، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.

وقرئ:

2-

على القراءة السابقة، مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.

3-

وتخلد، بتاء الخطاب، على الالتفات، مرفوعا، أي: وتخلد أيها الكافر، وهى قراءة طلحة بن سليمان.

4-

ويخلد، مبنيا للمفعول، مشدد اللام مجزوما، وهى قراءة أبى حيوة.

5-

ويخلد، مبنيا للمفعول، مخففا مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.

6-

ويخلد، مبنيا للمفعول، مشددا مرفوعا، وهى قراءة الأعمش.

74-

وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً وذرياتنا:

1-

بالجمع، وهى قراءة ابن عامر، والحرميين، وحفص.

ص: 93