الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
«صحيحه» «6/ 47 - الإحسان» : «فارتفعت هذه العلة، وبقي الرمل فرضا على أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى يوم القيامة» .
السلسلة الصحيحة (6/ 1/ 150 - 151).
من أحكام الطواف
[قال الإمام]:
الثابت في الطواف أنه سبعة أشواط من الحَجَر إلى الحجر شوط، يضطبع فيها كلها ويرمل في الثلاثة الأُوَل منها، من الحجر إلى الحجر، ويمشي في سائرها؛ كما هو مبين في رسالتي «مناسك الحج والعمرة» «21/ 34» .
السلسلة الضعيفة (14/ 3/1149)
السنة الإهلال من الميقات لا قبله
السنة الإهلال من الميقات لا قبله. ولو كان خيرا لفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أرشد إليه.
التعليق على مشكاة المصابيح (2/ 777) حاشية 1)
حكم التهرب من دفع المال المخصص للزمازمة وما يسمى بالمطوفين ممن لا يقدم خدمات للحجاج
؟
السائل: كما تعلم، في هناك يقول: يدفع أربعمائة وأربعة وأربعين ريالاً هذه يسموها الزمزمة أو المُطَوِّفين الله أعلم
…
الحكومة السعودية فارضة هذا الشيء فبعض الإخوة يذهب ويحتال على الحدود ولا يدفع هذا الشيء يحتال بطريقة ويذهب ولا يدفع هذا الشيء ثم يسترجعونه هنا بالأردن، يجوز هذا؟
الشيخ: هذه مقابل ماذا؟
السائل: ليأخذوها الزمازمه يأخذون هنا بالسفارة يأخذون أربعمائة وأربعون وأربعين ريال.
الشيخ: فاهم، أقول مقابل ماذا؟
السائل: مقابل لا شيء.
الشيخ: فإذا كان مقابل لا شيء، فلا شيء.
السائل: يا شيخنا، يأخذوها الزمازمة كان في زمان زمازمة يسقوا الناس ماء فبيعطوهم الناس كل واحد يعطيه، فانقرضت هذه صار .. نُظِّمُوا [فيعطون] تعويض.
مداخلة: هذه الطِوَافة ورثها الأبناء عن الآباء والآباء عن الأجداد، وهكذا ظلت [فلا] ينتهي شيءٌ موروث، يعني هذا لذلك لما بيصير فيه له أكثر من ابن وبنت بيتوزع هذه التركة فبتصير البنت أيضاً مُطَوِّفة فتأخذ حصتها من الطوافة كما يأخذ الولد.
الشيخ: هيك.
مداخلة: أي نعم، ولذلك هذا ما يؤخذ، هذا شيء تعارف، يعني نظام وضعته الدولة لهؤلاء الناس، مثلاً الوزارة هناك أو الحكومة تُقَسِّم الحجاج بين المطوفين هذا يطلع له ألف وهذا يطلع له ألفين حسب قدرته.
الشيخ: أيوه.
مداخلة: فالحكومة لما [تأخذ] هذا المال من الحجاج فتودعه عندها في البنوك، بعدين هي التي تقوم بتوزيع هذه الأموال، كُلاًّ حسب حصته أو نصيبه، فيأخذ كل واحد نصيبه [من مال] الحجاج التي أخذت بغير وجهٍ، إلا أنها شيءٌ تعارفوا عليه وأصبح حقاً مكتسباً ولو لم يؤدّ المطوف حقاً من الحقوق لهذا الحاج، أبداً والحقيقة الآن ما في هناك خدمة غاية.