الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
114 -
البدء بالحلق بيسار رأس المحلوق (1).
115 -
الاقتصار على حلق ربع الرأس (2).
116 -
قول الغزالي في «الإحياء» : «والسنة أن يستقبل القبلة في الحلق» . الدعاء عند الحلق بقوله: الحمد لله على ما هداني وأنعم علينا، اللهم هذه ناصيتي بيدك فتقبل مني واغفر لي ذنبي، اللهم اكتب لي بكل شعرة حسنة وامح بها عني سيئة وارفع لي بها درجة، اللهم اغفر لي وللمحلقين والمقصرين يا واسع المغفرة آمين (3).
118 -
الطواف بالمساجد التي عند الجمرات. «مجموعة الرسائل الكبرى» «2/ 380» .
119 -
«استحباب صلاة العيد بمنى يوم النحر» . «القواعد النورانية» «101» (4).
120 -
ترك السعي بعد طواف الإفاضة من المتمتع (5).
بدع متنوعة والوداع
121 -
«الاحتفال بكسوة الكعبة» . «تفسير المنار» «1/ 468» .
122 -
كسوة مقام إبراهيم عليه السلام (6).
(1) والسنة البدء بيمينه كما تقدم بيانه في التعليق رقم «90» .
(2)
والواجب حلقه كله لقوله تعالى «محلقين رؤوسكم ومقصرين» وقوله صلى الله عليه وسلم: " رحم الله المحلقين
…
" ولأن في الاقتصار المذكور مخالفة صريحة لنهيه صلى الله عليه وسلم عن القزع وقوله " احلقوه كله أو دعوه كله " ولذلك قال ابن الهمام: مقتضى الدليل في الحلق وجوب الاستيعاب كما هو قول مالك وهو الذي أدين الله به.
(3)
استحب ذلك في " فتح القدير ". ولم يذكر عليه أي دليل ومع أن هذا لا أصل له في السنة فيما علمت فإني أخشى أن يكون قوله فيه: " اللهم اكتب لي بكل شعره حسنة
…
" من الاعتداء في الدعاء المنهي عنه وأن يكون أوله مقتبسا من حديث " الأضحية لصاحبها بكل شعرة حسنة " وهو حديث موضوع كما بينته في " الأحاديث الضعيفة " بلفظ " الأضحية " ورقمه بعد الألف.
(4)
قال: " هذا غفلة عن السنة فإن النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه لم يصلوا بمنى عيدا قط ". وقال في " مجموعته "«2/ 385» : وليس بمنى صلاة عيد بل رمي جمرة العقبة لهم كصلاة العيد لأهل الأمصار.
(5)
لأنه قد ثبت الأمر بهذا السعي كما سبق بيانه في التعليق رقم «94» .
(6)
قال الباجوري في حاشيته «1/ 21» :
ويحرم التفرج على المحمل المعروف وكسوة مقام إبراهيم ونحوه.
123 -
ربط الخرق بالمقام والمنبر لقضاء الحاجات (1).
124 -
كتابة الحجاج أسماءهم على عمد حيطان الكعبة وتوصيتهم بعضهم بذلك. «السنن والمبتدعات» «113» .
125 -
استحبابهم المرور بين يدي المصلي في المسجد الحرام ومقاومتهم للمصلي الذي يحاول دفعهم (2).
126 -
مناداتهم لمن حج ب «الحاج» . «تلبيس إبليس» لابن الجوزي «ص 154» و «نور البيان في بدع آخر الزمان» «ص 82» .
127 -
«الخروج من مكة لعمرة تطوع» . «الاختيارات العلمية» «70» .
128 -
«الخروج من المسجد الحرام بعد طواف الوداع على القهقرى» (3).
«مجموعة الرسائل الكبرى» «2/ 288» و «الاختيارات العلمية» «70» و «المدخل» «4/ 238» .
129 -
«تبييض بيت الحجاج بالبياض «الجير» ونقشه بالصور وكتب اسم وتاريخ الحاج عليه». «السنن والمبتدعات» «113» .
(1) هذه الظاهرة قد تضخمت في الآونة الأخيرة تضخما لم يكن فيما سبق، مما يدل على أن " دولة التوحيد " بدأت تتهاون بالقضاء على ما ينافي توحيدها الذي هو رأس مالها والمشايخ وجماعة الأمر بالمعروف هيئة إلا من شاء الله.
(2)
وهذا وإن قال به بعض أهل العلم فلا شك أنه مخالف للسنة لأن الأحاديث وردت في النهي عن المرور بين يدي المصلي وأمره بدفع المار بين يديه عامة تشمل كل مصلى وفي أي مسجد. وما استدلوا به من الخصوصية لمكة لا ينهض وهو حديث المطلب بن أبي وداعة أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم ليس بينه وبين الكعبة سترة والناس يمرون بين يديه فمع أنه ليس صريح في المرور بينه وبين موضع سجوده فإنه ضعيف السند كما بينته في " السلسلة "«رقم 932» .
(3)
قال الغزالي في " الإحياء "«1/ 232» :
والأحب أن لا يصرف بصره عن البيت حتى يغيب عنه.
ونقل نحوه شيخ الإسلام في " الاختيارات "«ص 70» عن ابن عقيل وابن الزاغوني ثم قال: " هذه بدعة "