الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بدع الطواف
33 -
«الغسل للطواف» . «مجموعة الرسائل الكبرى» «2/ 380»
34 -
لبس الطائف الجورب أو نحوه لئلا يطأ على ذرق الحمام وتغطية يديه لئلا يمس امرأة (1).
35 -
صلاة المحرم إذا دخل المسجد الحرام تحية المسجد (2).
36 -
«وقوله نويت بطوافي هذا الأسبوع كذا وكذا» . «زاد المعاد» «1/ 455، 3/ 303» «الروضة الندية» «1/ 261» .
37 -
«رفع اليدين عند استلام الحجر كما يرفع للصلاة» . «زاد المعاد» «1/ 303» و «سفر العادة» للعلامة الفيروزآبادي «70» (3).
38 -
«التصويت بتقبيل الحج الأسود» . «المدخل» «4/ 223» .
39 -
المزاحمة على تقبيله ومسابقة الإمام بالتسليم في الصلاة لتقبيله.
40 -
«تشمير نحو ذيله عند استلام الحجر أو الركن اليماني» الحاج رجب في «شرح الطريقة المحمدية» «1/ 122» .
41 -
«قولهم عند استلام الحجر: اللهم إيمانا بك وتصديقا بكتابك» . «المدخل» «4/ 225» (4).
(1) قال شيخ الإسلام ابن تيمية في " المجموعة "«2/ 374» :
من فعل ذلك فقد خالف السنة فإن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والتابعين ما زالوا يطوفون بالبيت وما زال الحمام في مكة.
(2)
وإنما تحيته الطواف ثم الصلاة خلف المقام كما تقدم عنه صلى الله عليه وسلم من فعله وانظر: " القواعد النورانية " لابن تيمية «101» .
(3)
وذكر أنه لا يفعل ذلك إلا الجهال مع أن ذلك مذهب الحنفية وقد احتج لهم في " الهداية " بحديث " لا ترفع الأيدي إلا في سبع مواطن وذكر من جملتها استلام الحجر " ولكنه حديث ضعيف من جميع طرقه ومع ذلك فقد أشار ابن الهمام في " الفتح "«2/ 148، 153» إلى أنه لا أصل لذكر الحجر فيه. وكأنه أخذ من الزيلعي في " نصب الراية "«2/ 38» وفيه نظر ليس هذا محل بيانه.
(4)
وفي " المؤونة "«2/ 124» أن الإمام مالك أنكر قول الناس إذا حاذوا الحجر الأسود: إيمانا بك
…
وقد روي ذلك عن علي وابن عمر موقوفا بسندين ضعيفين ولا تغتر بقول الهيثمي في حديث ابن عمر: " ورجاله رجال الصحيح " فإنه قد التبس عليه راو بآخر كما قد بينته في " السلسلة ".
42 -
قولهم عند استلام الحجر: اللهم إني أعوذ بك من الكبر والفاقة ومراتب الخزي في الدنيا والآخرة (1).
43 -
«وضع اليمنى على اليسرى حال الطواف» . «المصدر السابق: 1/ 122» .
44 -
القول قبالة باب الكعبة: اللهم إن البيت بيتك والحرم حرمك والأمن أمنك وهذا مقام العائذ بك من النار - مشيرا إلى مقام إبراهيم عليه السلام.
45 -
الدعاء عند الركن العراقي: اللهم إني أعوذ بك من الشك والشرك والشقاق والنفاق وسوء الأخلاق وسوء المنقلب في الأهل والمال والولد.
46 -
الدعاء تحت الميزاب: اللهم أظلني في ظلك يوم لا ظل إلا ظلك واسقني بكأس سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شربة هنيئة مريئة لا أظمأ بعدها أبدا. يا ذا الجلال والإكرام.
47 -
الدعاء في الرمل: اللهم اجعله حجا مبرورا وذنبا ومغفورا وسعيا مشكورا وتجارة لن تبور يا عزيز يا غفور (2).
48 -
في الأشواط الأربعة الباقية: رب اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم (3).
(1) والحديث الوارد فيه ذكره السيوطي في " ذيل الموضوعات "«ص 122» وقال " وفيه نهشل كذاب ".
(2)
وأورده الرافعي حديثا مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصل له كما أشار إلى ذلك الحافظ بقوله في " التلخيص "«ص 214» : لم أجد.
(3)
قال شيخ الإسلام في منسكه «ص 372» :
ويستحب له في الطواف أن يذكر الله تعالى ويدعوه بما يشرع وإن قرأ القرآن سرا فلا بأس به وليس فيه ذكر محدود عن النبي صلى الله عليه وسلم لا بأمره ولا بقوله ولا بتعليمه بل يدعو فيه بسائر الأدعية الشرعية وما يذكره كثير من الناس من دعاء معين تحت الميزاب ونحو ذلك فلا أصل له وكان النبي صلى الله عليه وسلم يختم طوافه بين الركنين بقوله: «ربنا آتنا في الدنيا حسنة في الآخرة حسنة وقنا عذاب النار» كما كان يختم سائر أدعيته بذلك وليس في ذلك ذكر واجب باتفاق الأئمة.
49 -
«تقبيل الركن اليماني» . «المدخل» «4/ 224» .
50 -
«تقبيل الركنين الشاميين والمقام واستلامهما» . «الاقتضاء» «204» و «مجموعة الرسائل» «2/ 371» و «الاختيارات العلمية» لابن تيمية «ص 69» .
51 -
«التمسح بحيطان الكعبة والمقام» . «تفسير سورة الإخلاص» «177» و «إغاثة اللهفان» «1/ 212» و «السنن والمبتدعات» «113» .
52 -
«العروة الوثقى وهو موضع عال من جدار البيت المقابل لباب البيت تزعم العامة أن من ناله بيده فقد استمسك بالعروة الوثقى» . «الباعث على إنكار البدع والحوادث» لأبي شامة «ص 69» (1) و «فتح القدير» لابن الهمام «2/ 182 - 183» و «الابتداع» «165» .
53 -
«مسمار في وسط البيت سموه سمرة الدنيا يكشف أحدهم عن سرته وينبطح بها على ذلك الموضع حتى يكون واضعا سرته على سرة الدنيا» (2)«المصادر السابقة» .
54 -
قصد الطواف تحت المطر بزعم أن من فعل ذلك غفر له ما سلف من ذنبه (3).
55 -
التبرك بالمطر النازل من ميزاب الرحمة من الكعبة.
56 -
«ترك الطواف بالثوب القذر» . «الاقتضاء» لابن تيمية «60» .
(1) وقال: " ويقاسون للوصول إليها شدة وعناء ويركب فعضهم فوق بعض وربما صعدت الأنثى فوق الذكر".
(2)
وصف ابن الهمام هذه البدعة والتي قبلها بأنها بدعة باطلة لا أصل لها وبأنها فعل من لا عقل له فضلا عن علم.
(3)
وأما حديث " من طاف أسبوعا في المطر غفر له ما سلف من ذنبه " فلا أصل له كما قال البخاري وغيره.