‌[مسند أسمر بن مضرس الطاي صلى الله عليه وسلم - جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» - جـ ١٩

(*) هكذا بالأصل، وفى المصادر المذكورة والكنز (مضرِّس).

(* *) ويتعادون: أى يسرعون، ويتخاطون: أى يحاول كل منهم أن يسبق الآخر إلى تخطيط ما يريد أن يضع يده عليه، ويضع عليه علامة تبين ذلك.

(1)

ورد الحديث في الطبقات الكبرى لابن سعد، 7/ 52 القسم الأول - ترجمة أسمر بن مضرس - من طريق عبد الحميد بن عبد الواحد قال: حدثتنى أمى جنوب بنت نُميلة، عن أمها سويدة بنت جابر، عن أمها عَقيلة - بنت مضرِّس

…

وذكر الحديث بلفظه.

وفى الطبرانى الكبير، 1/ 255 برقم 814 - ترجمة أسمر بن مضرس - بلفظه.

وفى شرح السنة للإمام البغوى، 8/ 281 باب: الإقطاع، بلفظه عن أسمر بن مُضَرس: قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فبابعته فقال "من سبق إلى مَا لم يسبقه إليه مسلم فهو له".

وفى سنن أبي داود، 3/ 452، 453 رقم 3071 ط سورية كتاب (الخراج والإمارة والفئ) باب: في إقطاع الأرضين - مع تفاوت قليل.

وفى السنن الكبرى للبيهقى، 6/ 142 كتاب (إحياء الموات) باب: من أحيا أرضا ليست لأحد ولا في حق أحد فهى له - مع تفاوت يسير.

وفى تقريب التهذيب، 2/ 620 - ط بيروت - أم جنوب بنت نميلة لا يعرف حالها من السابعة.