الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(مسند حبيب بن مسلمة الفهري رضي الله عنهما
-)
239/ 1 - " عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ قَالَ: كَانَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم يُنَفِّلُ مِنَ الْمَغْنَمِ فِى بِدَايَة الرُّبُعَ، وَفِى رَجْعَتِهِ الثُّلُثَ".
ش، وأبو نعيم (1).
239/ 2 - "عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ: أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم نَفَّلَ الثُّلُثَ بَعْدَ الخُمُسِ".
ش (2).
239/ 3 - "عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ: أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُنَفِّلُ فِى بَدَايَةٍ الرُّبُعَ، وَفِى الرَّجْعَةِ الخُمُسَ".
ش، وأبو نعيم (3).
239/ 4 - "عَنْ حَبِيب بْنِ مَسْلَمَةَ: أنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم كَانَ يُنَفِّلُ فِى الْغَزْوِ الرُّبُع بَعْدَ الْخُمُسِ فِى البَدَاءَةِ، وَيُنَفِّلُ فِى القَفْلِ الثُّلُثَ بَعْدَ الْخُمُسِ".
(1) الحديث في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (المغازى) باب: ما ذكر في نجد وما نفل منها، ج 14 ص 456 رقم 18713 مع اختلاف يسير في اللفظ.
وأخرجه الطبرانى في المعجم الكبير، في مرويات (حبيب بن مسلمة الفهرى) 4/ 23 رقم 3527 بنحوه.
وأخرجه ابن ماجه في سننه كتاب (الجهاد) باب: النفل 2/ 951، 952 رقم 2853 وذكر له قصة عن ابن عمرو بن العاص رضي الله عنهما وفيها حديث حبيب بن مسلمة.
وقال في الزوائد: إسناده حسن.
(2)
الحديث في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (المغازى) باب: ما ذكر في نجد وما نفل منها، ج 14 ص 457 رقم 18716 بلفظه عن حبيب بن مسلمة.
وفى سنن ابن ماجه كتاب (الجهاد) باب: النفل 2/ 951 رقم 2851 بلفظه.
والمعجم الكبير للطبرانى في (مرويات حبيب بن مسلمة الفهرى) 4/ 21 رقم 3519 بلفظه.
وفى سنن أبى داود كتاب (الجهاد) باب: من قال: الخمس قبل النفل 3/ 181 رقم 2748
(3)
الحديث في مصنف ابن أبى شيبة كتاب (المغازى) باب: ما ذكر في نجد وما نفل منها، ج 4 ص 456، 457 رقم 17813 مع اختلاف يسير في اللفظ.
أبو نعيم (1).
239/ 5 - "عَنْ حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ قَالَ: جَعَلَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم السَّلَبَ لِلْقَاتِلِ".
طب (2).
239/ 6 - "عَنِ ابْنِ رَغْبَانَ أَنَّ حَبِيبَ بْنَ مَسْلَمَةَ دَخَلَ الْحَمَّامَ بِحِمْصٍ، فَقَالَ: هَذَا مِنْ نَعِيمِ مَا يُنْعَّمُ بِهِ أَهْلُ الدُّنْيَا، لَوْ مَكَثْتُ فِيهِ سَاعَةً فَهَلكَتُ، مَا أنَا بِخَارِجٍ مِنْهُ حَتَّى أَسْتَغْفِر الله فِيهِ أَلْفَ مَرَّةٍ".
أبو نعيم (3).
239/ 7 - "عَن حَبِيبِ بْنِ مَسْلَمَةَ: أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم دَعَا إِلَى القِصَاصِ مِنْ نَفْسِهِ فِى خَدْشٍ خَدَشَهُ أَعْرَابِيّا لَمْ يَتَعَمَّدْهُ، فَأتَاهُ جِبْرِيلُ، فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ إِنَّ الله لَمْ يَبْعَثْكَ
(1) الحديث في مسند الإمام أحمد (حديث حبيب بن مسلمة الفهرى) ج 4 ص 160 بنحوه.
وأخرجه الطبرانى في المعجم الكبير في مرويات (حبيب بن مسلمة) ج 4 ص 23 رقم 3525 مع اختلاف يسير في اللفظ.
(2)
الحديث في مجمع الزوائد كتاب (الجهاد) باب: في السلب، ج 5 ص 331 عن حبيب بن مسلمة، وذكر له قصة.
وقال الهيثمى: رواه الطبرانى في الكبير والأوسط، وفيه (عمرو بن واقد وهو متروك).
وكذلك أخرجه الطبرانى في المعجم الكبير في مرويات (حبيب بن مسلمة الفهرى)، ج 4 ص 25 رقم 3533
ويشهد له ما أخرجه أبو داود في سننه كتاب (الجهاد) باب: في السلب لا يخمس 3/ 156 رقم 2721 من رواية عوف بن مالك الأشجعى، وخالد بن الوليد رضي الله عنهما.
(3)
قد كره العلماء دخول الحمام للرجال عراة، ومنعوه من النساء مطلقًا، ورووا في هذا روايات لدى النسائى، والترمذى، وأبى داود، وابن ماجه، ومن رواية الطبرانى، والبزار بألفاظ مختلفة.
جَبَّارًا، وَلَا مُتَكَبَّرًا، فَدَعَا النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم الأَعْرَابِىَّ، فَقَالَ: أَفَتَضْرِبُنِى (*)؟ فَقَالَ الأَعْرَابِىُّ: قَدْ أَحْلَلْتُكَ بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِىَّ، وَمَا كُنْتُ لأَفْعَلَ ذَلِكَ أبَدًا وَلَوْ أَتَيْتَ عَلَى نَفْسِى، فَدَعَا لَهُ بِخَيْرٍ".
(ز)(1).
(*) كذا بالأصل، وفى السيرة (اقتص منى).
(1)
الحديث في سبل الهدى والرشاد في هدى خير العباد للصالحى، ج 7 (الباب: الرابع عشر في إعطائه القود من نفسه صلى الله عليه وسلم) ص 111 بلفظه.