الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْمُقْرِئُ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا سُهَيْلُ بْنُ مِهْرَانَ، أَخِي حَزْمٍ الْقُطَعِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ، عَنْ جُنْدُبٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ قَالَ: فِي كِتَابِ اللَّهِ عز وجل بِرَأْيِهِ فَأَصَابَ، فَقَدْ أَخْطَأَ.
بَابُ تَكْرِيرِ الْحَدِيثِ
3653 -
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي عَقِيلٍ هَاشِمِ بْنِ بِلَالٍ، عَنْ سَابِقِ بْنِ نَاجِيَةَ، عَنْ أَبِي سَلَّامٍ، عَنْ رَجُلٍ، خَدَمَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم:«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا حَدَّثَ حَدِيثًا، أَعَادَهُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ» .
بَابٌ فِي سَرْدِ الْحَدِيثِ
3654 -
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَنْصُورٍ الطُّوسِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ
===
أخطأ في نفس القول، إذا لم يجوز له أن يقول كذلك، وقيل: المراد بالرأي هو مراد نفسه وهواه أي من قال الترجيح رأيه وترويج مذهبه فيصرفه إلى هواه فهو مخطئ؛ إذ المقصود أن ينظر في معنى القرآن إليه والله تعالى أعلم.
بَابُ تَكْرِيرِ الْحَدِيثِ
3653 -
"أعاده ثلاث مرات" محمول على الحديث المهتم بشأنه، وإلا لما كان لقول الصحابة في بعض الأحاديث قاله مرتين أو ثلاث مرات كثير وجه والله تعالى أعلم.
بَابٌ فِي سَرْدِ الْحَدِيثِ
3654 -
"إن كان" مخففة من المثقلة أي إن الشأن والقصود أنه يسرع في