المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الأحاديث الواردة في (التناصر) - نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم - جـ ٤

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌تفريج الكربات

- ‌أ- التفريج لغة:

- ‌‌‌واصطلاحا:

- ‌واصطلاحا:

- ‌ب- الكربات لغة:

- ‌تفريج الكربات اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «تفريج الكربات»

- ‌الآيات الواردة في «تفريج الكربات» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (تفريج الكربات)

- ‌الأحاديث الواردة في (تفريج الكربات) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (تفريج الكربات)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (تفريج الكربات)

- ‌من فوائد (تفريج الكربات)

- ‌التفكر

- ‌التفكر لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌حقيقة التفكر:

- ‌الحثّ على التّفكّر والتّدبّر:

- ‌الآيات الواردة في «التفكر»

- ‌الأحاديث الواردة في (التفكر)

- ‌الأحاديث الواردة في (التفكر) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التفكر)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (التفكر)

- ‌ومن أقوال الشعراء:

- ‌من فوائد (التفكر)

- ‌التقوى

- ‌التقوى لغة:

- ‌التقوى اصطلاحا:

- ‌من معاني كلمة التقوى في القرآن:

- ‌بين التقوى والورع:

- ‌بشارات القرآن للمتقين:

- ‌الآيات الواردة في «التقوى»

- ‌من هم المتقون (صفات المتقين) :

- ‌التقوى بمعنى تنزيه القلب عن المعاصي وترك الذنوب:

- ‌التقوى بمعنى الخوف والخشية:

- ‌التقوى بمعنى الطاعة:

- ‌التقوى بمعنى العبادة:

- ‌التقوى بمعنى التوحيد والإيمان:

- ‌التقوى بمعنى الإخلاص:

- ‌جزاء المتقين:

- ‌الأحاديث الواردة في (التقوى)

- ‌الأحاديث الواردة في (التقوى) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التقوى)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (التقوى)

- ‌من فوائد (التقوى)

- ‌التكبير

- ‌التكبير لغة:

- ‌التكبير اصطلاحا:

- ‌أنواع التكبير:

- ‌التكبير في العيدين:

- ‌مواطن التكبير:

- ‌حكم التكبير:

- ‌الآيات الواردة في «التكبير»

- ‌الأحاديث الواردة في (التكبير)

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التكبير)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التكبير)

- ‌من فوائد (التكبير)

- ‌تكريم الإنسان

- ‌التكريم لغة:

- ‌الكريم من أسماء المولى عز وجل وصفاته:

- ‌تكريم الإنسان اصطلاحا:

- ‌أنواع التكريم:

- ‌أولا: تكريم الله للإنسان:

- ‌تكريم الله للإنسان بمحبته له وهدايته إياه بإرسال الرسل- عليهم الصلاة والسلام

- ‌حب الله للإنسان وذكره في الملأ الأعلى:

- ‌معية الله للإنسان:

- ‌حفظ الإنسان ورعايته:

- ‌ثانيا: تكريم الإنسان لنفسه:

- ‌أ- بالعلم والمعرفة:

- ‌ب- تكريم الإنسان نفسه بالعبادة والطاعة:

- ‌ج- تكريم الإنسان نفسه بالحفظ والصيانة والتزكية:

- ‌د- الأخذ بالأسباب:

- ‌ثالثا: تكريم الإنسان لأخيه الإنسان:

- ‌تكريم المرأة:

- ‌تكريم الأقليات في المجتمع الإسلامي:

- ‌الآيات الواردة في «تكريم الإنسان»

- ‌تكريم الإنسان على كثير مما خلق الله تعالى:

- ‌تكريم الإنسان في الآخرة:

- ‌تكريم الإنسان على إبليس:

- ‌الآيات الواردة في «تكريم الإنسان» معنى

- ‌أولا: تسخير ما في الكون له:

- ‌ثانيا: خلق الإنسان في أحسن تقويم:

- ‌ثالثا: استخلافه في الأرض وإسجاد الملائكة له:

- ‌رابعا: إرسال الرسل لإسعاده في الدنيا والاخرة:

- ‌خامسا: صيانة الإنسان في دمه وعرضه وماله:

- ‌سادسا: تعليمه القراءة والكتابة والبيان وغير ذلك مما لم يكن يعلمه:

- ‌سابعا: أنواع خاصة من التكريم:

- ‌أ- تكريم المرأة:

- ‌ب- تكريم أهل الذمة والأقليات العرقية:

- ‌الأحاديث الواردة في (تكريم الإنسان)

- ‌الأحاديث الواردة في (تكريم الإنسان) معنى

- ‌أولا: تسخير ما في الكون للإنسان:

- ‌ثانيا: صيانة الإنسان في دمه وماله وعرضه:

- ‌ثالثا: تكريم المرأة:

- ‌رابعا: تكريم المعاهد (الذّمي) :

- ‌خامسا: تكريم المحاربين:

- ‌سادسا: تكريم الخادم والأجير ومن على شاكلتهما:

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (تكريم الإنسان)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (تكريم الإنسان)

- ‌من فوائد (تكريم الإنسان)

- ‌تلاوة القرآن

- ‌التلاوة لغة:

- ‌التلاوة اصطلاحا:

- ‌الفرق بين القراءة والتلاوة:

- ‌من معاني التلاوة في القرآن الكريم:

- ‌حسن التلاوة:

- ‌حسن الصوت مطلوب:

- ‌مراتب التلاوة:

- ‌1- التّرتيل في اللغة:

- ‌وفي الاصطلاح:

- ‌2- الحدر في اللغة:

- ‌الحدر في الاصطلاح:

- ‌3- التّدوير في اللغة

- ‌التّدوير في الاصطلاح:

- ‌التحقيق:

- ‌الزّمزمة:

- ‌أيّ هذه الأنواع أفضل

- ‌من آداب التلاوة:

- ‌القرآن الكريم لغة:

- ‌القرآن اصطلاحا:

- ‌فضل تلاوة القرآن وحفظه:

- ‌ثمرات قراءة القرآن:

- ‌فضل تلاوة بعض سور وآيات القرآن:

- ‌حكم القراءة ومقدار ما يقرأ:

- ‌الأوقات التي تستحب فيها القراءة:

- ‌سور مخصوصة في صلوات مخصوصة:

- ‌سور مخصوصة في أوقات ومواضع مخصوصة:

- ‌الآيات الواردة في «تلاوة القرآن»

- ‌التلاوة بمعنى القراءة:

- ‌التلاوة بمعنى الذكر:

- ‌التلاوة بمعنى الإنزال:

- ‌التلاوة بمعنى العمل:

- ‌التلاوة بمعنى الاتباع:

- ‌الايات الواردة في «التلاوة» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (التلاوة والقراءة)

- ‌الأحاديث الواردة في (التلاوة والقراءة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التلاوة والقراءة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (تلاوة وقراءة القرآن)

- ‌من فوائد (تلاوة وقراءة القرآن)

- ‌التناصر

- ‌التناصر لغة:

- ‌التناصر اصطلاحا:

- ‌ضرورة التناصر وأهميته:

- ‌الآيات الواردة في «التناصر»

- ‌الأحاديث الواردة في (التناصر)

- ‌الأحاديث الواردة في (التناصر) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التناصر)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التناصر)

- ‌من فوائد (التناصر)

- ‌التهليل

- ‌التهليل لغة:

- ‌التهليل اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «التهليل»

- ‌الأحاديث الواردة في (التهليل)

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التهليل)

- ‌من الآثار الواردة في (التهليل)

- ‌من فوائد (التهليل)

- ‌التواضع

- ‌التواضع لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌درجات التواضع

- ‌الفرق بين التواضع والذل والمهانة:

- ‌الآيات الواردة في «التواضع» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (التواضع)

- ‌الأحاديث الواردة في (التواضع) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التواضع)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (التواضع) معنى

- ‌من فوائد (التواضع)

- ‌التوبة

- ‌التوبة لغة:

- ‌التوبة في الاصطلاح:

- ‌التوبة النصوح:

- ‌معاني التوبة وأنواعها:

- ‌أمّا أنواعها:

- ‌التوبة والإنابة والأوبة:

- ‌إطلاقات الكلمة في القرآن الكريم:

- ‌شروط التوبة:

- ‌التوبة من ترك المأمور أولى من التوبة من فعل المحظور:

- ‌شمول التوبة لكل مراتب الدين (الإسلام، الإيمان، الإحسان) :

- ‌الآيات الواردة في «التوبة» *

- ‌قبول التوبة من صفات الرحمن:

- ‌التوبة من صفة الأنبياء وصالحي المؤمنين:

- ‌التوبة من الكفر أو النفاق لا تكون إلا بالإيمان الصادق:

- ‌جزاء التوبة حب الله تعالى ومغفرته والفلاح والفوز بالجنة:

- ‌التوبة من مظاهر رحمته تعالى لعبادة:

- ‌دعوة الأنبياء السابقين للتوبة:

- ‌الأحاديث الواردة في (التوبة)

- ‌الأحاديث الواردة في (التوبة) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التوبة)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التوبة)

- ‌من فوائد (التوبة)

- ‌التوحيد

- ‌التوحيد لغة:

- ‌وجوه استعمال لفظ الواحد:

- ‌وجوه استعمال «أحد» في القرآن الكريم:

- ‌الواحد والأحد من أسماء الله تعالى وصفاته:

- ‌الفرق بين الواحد والأحد:

- ‌التوحيد اصطلاحا:

- ‌أنواع التوحيد:

- ‌أسس توحيد الأسماء والصفات:

- ‌أدلة هذا التوحيد:

- ‌اشتمال الفاتحة على التوحيد بأنواعه المختلفة:

- ‌التوحيد أصل الدين:

- ‌معنى كلمة التوحيد (لا إله إلّا الله) :

- ‌شروط كلمة التوحيد:

- ‌منزلة التوحيد ومكانته:

- ‌شفاعة المصطفى صلى الله عليه وسلم خاصة بالموحدين:

- ‌الآيات الواردة في «التوحيد»

- ‌الآيات الدالة على «الوحدانية» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في «التوحيد»

- ‌الأحاديث الواردة في (التوحيد) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التوحيد)

- ‌من فوائد (التوحيد)

- ‌التودد

- ‌التودد لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الوداد مرتبة من مراتب المحبة:

- ‌الودود من أسماء الله تعالى:

- ‌بين التواد والتعاطف والتراحم:

- ‌الآيات الواردة في «التودد»

- ‌الأحاديث الواردة في (التودد)

- ‌الأحاديث الواردة في (التودد) معنى

- ‌من الآثار الواردة في (التودد)

- ‌من أقوال الشعراء:

- ‌من فوائد (التودد)

- ‌التوسط

- ‌التوسط لغة:

- ‌والتوسط اصطلاحا:

- ‌خير الأمور الوسط:

- ‌التوسط خصيصة لأهل الملة ولأهل السنة:

- ‌وسطية الشريعة:

- ‌الآيات الواردة في «التوسط»

- ‌الآيات الواردة في «التوسط» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (التوسط)

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التوسط)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التوسط)

- ‌من فوائد (التوسط)

- ‌التوسل

- ‌التوسل لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌التوسل في الكتاب والسنة ولغة الصحابة والمحدثين:

- ‌أنواع التوسل وأحكامه:

- ‌التوسل بدعاء الصالح لا بذاته:

- ‌حكم الإقسام على الله بمخلوقاته:

- ‌الآيات الواردة في «التوسل»

- ‌الآيات الواردة في «التوسل» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (التوسل)

- ‌الأحاديث الواردة في (التوسل) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التوسل)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التوسل)

- ‌من فوائد (التوسل)

- ‌التوكل

- ‌التوكل لغة:

- ‌الوكيل من أسماء الله الحسنى:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الأخذ بالأسباب لا ينافي التوكل:

- ‌بين التوكل والاتّكال:

- ‌بين التوكل والتفويض:

- ‌بين التوكل والثقة بالله- عز وجل

- ‌مواطن التوكل:

- ‌الآيات الواردة في «التوكل»

- ‌أمر الله- عز وجل بالتوكل عليه:

- ‌نعم الوكيل (الله- عز وجل

- ‌الله- عز وجل وكيل على كل شيء:

- ‌نفي الوكالة عما سوى الله- عز وجل

- ‌التوكل من صفة النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين:

- ‌الأمر بالتوكل في كل الشرائع وهو من صفات الأنبياء جميعا- صلوات الله وسلامه عليهم

- ‌من الآيات الواردة في «التوكل» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (التوكل)

- ‌الأحاديث الواردة في (التوكل) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التوكل)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التوكل)

- ‌من فوائد (التوكل)

- ‌التيسير

- ‌التيسير لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «التيسير»

- ‌الآيات الواردة في «التيسير» لفظا ولها معنى آخر

- ‌الأحاديث الواردة في (التيسير)

- ‌الأحاديث الواردة في (التيسير) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التيسير)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (التيسير)

- ‌من فوائد (التيسير)

- ‌التيمن

- ‌التيمن لغة:

- ‌معنى كلمة اليمين في القرآن:

- ‌التيمن اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «التيمن»

- ‌الآيات الواردة في «التيمن» لفظا ولها معنى آخر

- ‌الأحاديث الواردة في (التيمن)

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (التيمن)

- ‌من الآثار الواردة في (التيمن)

- ‌من فوائد (التيمن)

- ‌[حرف الثاء]

- ‌الثبات

- ‌الثبات لغة:

- ‌الثبات اصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «الثبات»

- ‌الآيات الواردة في «الثبات» معنى

- ‌الأحاديث الواردة في (الثبات)

- ‌الأحاديث الواردة في (الثبات) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الثبات)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الثبات)

- ‌من فوائد (الثبات)

- ‌الثناء

- ‌الثناء لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الفرق بين الثناء والحمد والشكر:

- ‌الفرق بين الحمد والمدح:

- ‌الثّناء على الله- عز وجل في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الثناء» معنى*

- ‌أولا: الثناء على الله- عز وجل

- ‌ثانيا: ثناء الملائكة على الله- عز وجل

- ‌ثالثا: ثناء الأنبياء على الله- عز وجل

- ‌رابعا: ثناء المؤمنين على الله- عز وجل

- ‌خامسا: ثناء الله- عز وجل

- ‌1- على محمد صلى الله عليه وسلم

- ‌2- ثناء الله على سائر الأنبياء- صلوات الله عليهم أجمعين:

- ‌3- ثناء الله على الملائكة:

- ‌4- ثناء الله على المؤمنين:

- ‌الأحاديث الواردة في (الثناء)

- ‌الأحاديث الواردة في (الثناء) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الثناء)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (الثناء)

- ‌من فوائد (الثناء)

- ‌[حرف الجيم]

- ‌جهاد الأعداء

- ‌الجهاد لغة:

- ‌اصطلاحا:

- ‌مراتب الجهاد:

- ‌أقسام الجهاد:

- ‌جهاد الشيطان:

- ‌جهاد الكفار والمنافقين ومن في حكمهم:

- ‌حكم الجهاد:

- ‌الآيات الواردة في «جهاد الأعداء»

- ‌ثواب المجاهدين:

- ‌الحث على جهاد الأعداء:

- ‌جهاد الأعداء سبب البقاء:

- ‌جهاد الأعداء لإعلاء كلمة الله- عز وجل

- ‌جهاد الأعداء دليل صدق الإيمان:

- ‌الأحاديث الواردة في (جهاد الأعداء)

- ‌الأحاديث الواردة في (جهاد الأعداء) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (جهاد الأعداء)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (جهاد الأعداء)

- ‌من فوائد (جهاد الأعداء)

- ‌الجود

- ‌الجود لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الآيات الواردة في «الجود»

- ‌الأحاديث الواردة في (الجود)

- ‌الأحاديث الواردة في (الجود) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الجود)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء الواردة في (الجود)

- ‌من فوائد (الجود)

- ‌[حرف الحاء]

- ‌الحجاب

- ‌الحجاب لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌من معاني كلمة الحجاب في القرآن الكريم:

- ‌زينة المرأة وحجابها:

- ‌أدلة وجوب الحجاب:

- ‌الآيات الواردة في «الحجاب»

- ‌الايات الواردة في «الحجاب لفظا» ولها معنى آخر

- ‌الأحاديث الواردة في (الحجاب)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحجاب) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحجاب)

- ‌من فوائد (الحجاب)

- ‌الحج والعمرة

- ‌الحج لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌العمرة لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الحج عبادة العمر:

- ‌الآيات الواردة في «الحج والعمرة»

- ‌الأحاديث الواردة في (الحج والعمرة)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحج والعمرة) معنى

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحج والعمرة)

- ‌من فوائد (الحج والعمرة)

- ‌الحذر

- ‌الحذر لغة:

- ‌واصطلاحا:

- ‌الفرق بين الحذر والرّهبة:

- ‌من معاني كلمة الحذر في القرآن الكريم:

- ‌الآيات الواردة في «الحذر»

- ‌الحذر بمعنى الخوف والخشية مما يخاف منه:

- ‌الحذر بمعنى الاستعداد والتأهب:

- ‌الحذر بمعنى الامتناع:

- ‌الحذر بمعنى كتمان السر:

- ‌الأحاديث الواردة في (الحذر)

- ‌الأحاديث الواردة في (الحذر) معنى

- ‌المثل التطبيقي من حياة النبي صلى الله عليه وسلم في (الحذر)

- ‌من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الحذر)

- ‌من فوائد (الحذر)

الفصل: ‌الأحاديث الواردة في (التناصر)

‌الأحاديث الواردة في (التناصر)

1-

* (عن أنس- رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما» فقال رجل: يا رسول الله أنصره إذا كان مظلوما، أفرأيت إذا كان ظالما كيف أنصره؟ قال: «تحجزه أو تمنعه من الظّلم، فإنّ ذلك نصره» ) * «1» .

2-

* (عن جابر بن عبد الله الأنصاريّ- رضي الله عنهما أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم لبث عشر سنين يتبع النّاس في منازلهم في الموسم ومجنّة وعكاظ، ومنازلهم من منى «من يؤويني؟ من ينصرني؟ حتّى أبلّغ رسالات ربّي فله الجنّة» ، فلا يجد أحدا ينصره ولا يؤويه حتّى إنّ الرّجل ليرحل من مصر أو من اليمن إلى ذي رحمه فيأتيه قومه فيقولون له: احذر غلام قريش لا يفتننّك، ويمشي بين رحالهم يدعوهم إلى الله عز وجل يشيرون إليه بالأصابع، حتّى بعثنا الله من يثرب فيأتيه الرّجل منّا فيؤمن به ويقرئه القرآن، فينقلب إلى أهله فيسلمون بإسلامه حتّى لم يبق دار من دور الأنصار إلّا وفيها رهط من المسلمين يظهرون الإسلام. وبعثنا الله إليه فائتمرنا واجتمعنا، وقلنا:

حتّى متى رسول الله صلى الله عليه وسلم يطرد في جبال مكّة ويخاف؟ فرحلنا حتّى قدمنا عليه في الموسم، فواعدنا بيعة العقبة، فقال له عمّه العبّاس: يابن أخي لا أدري ما هؤلاء القوم الّذين جاؤوك، إنّي ذو معرفة بأهل يثرب، فاجتمعنا عنده من رجل ورجلين، فلمّا نظر العبّاس في وجوهنا قال: هؤلاء قوم لا نعرفهم، هؤلاء أحداث، فقلنا: يا رسول الله علام نبايعك؟، قال:«تبايعوني على السّمع والطّاعة في النّشاط والكسل، وعلى النّفقة في العسر واليسر، وعلى الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر، وعلى أن تقولوا في الله لا تأخذكم لومة لائم، وعلى أن تنصروني إذا قدمت عليكم، تمنعوني ممّا تمنعون منه أنفسكم وأزواجكم وأبناءكم ولكم الجنّة» فقمنا نبايعه، وأخذ بيده أسعد بن زرارة، وهو أصغر السّبعين إلّا أنّه قال:

رويدا يا أهل يثرب، إنّا لم نضرب إليه أكباد المطيّ إلّا ونحن نعلم أنّه رسول الله، وإنّ إخراجه اليوم مفارقة العرب كافّة، وقتل خياركم، وأن يعضكم السّيف، فإمّا أنتم قوم تصبرون عليها إذا مسّتكم وعلى قتل خياركم ومفارقة العرب كافّة، فخذوه وأجركم على الله، وإمّا أنتم تخافون من أنفسكم خيفة، فذروه فهو عذر عند الله عز وجل. فقالوا: يا أسعد، أمط عنّا يدك، فو الله لا نذر هذه البيعة ولا نستقيلها. قال:

فقمنا إليه رجلا رجلا فأخذ علينا ليعطينا بذلك الجنّة) * «2» .

3-

* (عن عائشة أمّ المؤمنين- رضي الله عنها أنّها قالت: أوّل ما بدأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من

(1) البخاري- الفتح 12 (6952) .

(2)

أحمد (3/ 322) . وذكره الحاكم في المستدرك (2/ 624) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد جامع لبيعة العقبة ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.

ص: 1235

الوحي الرّؤيا الصّالحة في النّوم، فكان لا يرى رؤيا إلّا جاءت مثل فلق الصّبح. ثمّ حبّب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء فيتحنّث فيه- وهو التّعبّد- اللّيالي ذوات العدد، قبل أن ينزع إلى أهله، ويتزوّد لذلك، ثمّ يرجع إلى خديجة فيتزوّد لمثلها، حتّى جاءه الحقّ وهو في غار حراء، فجاءه الملك فقال: اقرأ. قال: «ما أنا بقارئ» . قال: فأخذني فغطّني حتّى بلغ منّي الجهد، ثمّ أرسلني فقال: اقرأ. قلت: «ما أنا بقارئ» .

فأخذني فغطّني الثّانية حتّى بلغ منّي الجهد، ثمّ أرسلني فقال: اقرأ. فقلت: «ما أنا بقارئ» . فأخذني فغطّني الثّالثة، حتّى بلغ منّي الجهد، ثمّ أرسلني فقال:

اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (العلق/ 1- 3) ، فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد- رضي الله عنها فقال: زمّلوني، زمّلوني. فزمّلوه حتّى ذهب عنه الرّوع، فقال لخديجة وأخبرها الخبر: لقد خشيت على نفسي. فقالت خديجة: لا والله ما يخزيك الله أبدا، إنّك لتصل الرّحم، وتحمل الكلّ، وتكسب المعدوم، وتقري الضّيف وتعين على نوائب الحقّ. فانطلقت به خديجة حتّى أتت به ورقة ابن نوفل بن أسد بن عبد العزّى- ابن عمّ خديجة- وكان امرأ تنصّر في الجاهليّة، وكان يكتب الكتاب العبرانيّ، فيكتب من الإنجيل بالعبرانيّة ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخا كبيرا قد عمي، فقالت له خديجة: يا ابن عمّ اسمع من ابن أخيك. فقال له ورقة: يابن أخي ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر ما رأى. فقال له ورقة: هذا النّاموس الّذي نزّل الله على موسى، يا ليتني فيها جذعا «1» ، ليتني أكون حيّا إذ يخرجك قومك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«أو مخرجيّ هم؟» ، قال: نعم، لم يأت رجل قطّ بمثل ما جئت به إلّا عودي، وإن يدركني يومك، أنصرك نصرا مؤزّرا. ثمّ لم ينشب ورقة أن توفّي، وفتر الوحي) * «2» .

4-

* (عن عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما قال: جاء رجل مستصرخ إلى النّبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: جارية له يا رسول الله!، فقال:«ويحك مالك؟» قال: شرّا، أبصر لسيّده جارية له فغار فجبّ مذاكيره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«عليّ بالرّجل» فطلب فلم يقدر عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«اذهب فأنت حرّ» فقال: يا رسول الله على من نصرتي؟ قال:

«على كلّ مؤمن» أو قال: «كلّ مسلم» ) * «3» .

5-

* (عن معاوية بن سويد بن مقرّن، قال:

(1) الجذع: الصغير من البهائم يريد ليتني أكون شبابّا.

(2)

البخاري- الفتح 1 (3) واللفظ له. مسلم (160) .

(3)

أبو داود (4519)، وقال الألباني (3/ 586) : حسن، وابن ماجه (2680) . قال أبو داود: الذي عتق كان اسمه روح بن دينار، قال أبو داود: الذي جبّه زنباع، قال أبو داود: هذا زنباع أبو روح كان مولى العبد.

ص: 1236

دخلت على البراء بن عازب فسمعته يقول: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع، ونهانا عن سبع. أمرنا بعيادة المريض، واتّباع الجنائز، وتشميت العاطس «1» ، وإبرار القسم أو المقسم، ونصر المظلوم، وإجابة الدّاعي «2» ، وإفشاء السّلام «3» . ونهانا عن خواتيم، أو عن تختّم بالذّهب، وعن شرب بالفضّة، وعن المياثر «4» ، وعن القسّيّ «5» ، وعن لبس الحرير والإستبرق «6» والدّيباج «7» ) * «8» .

6-

* (عن شرحبيل بن السّمط أنّه قال لعمرو ابن عبسة: هل أنت محدّثي حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس فيه نسيان ولا كذب. قال: نعم.

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «قال الله عز وجل: قد حقّت محبّتي للّذين يتحابّون من أجلي، وقد حقّت محبّتي للّذين يتزاورون من أجلي، وقد حقّت محبّتي للّذين يتباذلون من أجلي، وقد حقّت محبّتي للّذين يتصادقون من أجلي، ما من مؤمن ولا مؤمنة يقدّم الله له ثلاثة أولاد من صلبه لم يبلغوا الحنث إلّا أدخله الله الجنّة بفضل رحمته إيّاهام» وفي رواية: «وحقّت محبّتي للّذين يتناصرون من أجلي، وحقّت محبّتي للّذين يتصادقون من أجلي» ) * «9» .

7-

* (عن أبي هريرة- رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أبو القاسم: «لو أنّ الأنصار سلكوا واديا أو شعبا وسلك النّاس واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار، ولولا الهجرة لكنت امرأ من

(1) وتشميت العاطس: هو أن يقال له: يرحمك الله، ويقال بالسين المهملة والمعجمة، لغتان مشهورتان. قال الأزهري: قال الليث: التشميت ذكر الله تعالى على كل شيء، ومنه قوله للعاطس: يرحمك الله، وقال ثعلب: يقال شمّتّ العاطس وسمّتّه إذا دعوت له بالهدى وقصد السّمت المستقيم، قال: والأصل فيه السين المهملة، فقلبت شينا معجمة.

(2)

وإجابة الداعي: المراد به الداعي إلى وليمة ونحوها من الطعام.

(3)

وإفشاء السلام: إشاعته وإكثاره، وأن يبذله لكل مسلم.

(4)

وعن المياثر: قال العلماء: هو جمع ميثرة، بكسر الميم، وهو وطاء كانت النساء يضعنه لأزواجهن على السروج، كان من مراكب العجم، ويكون من الحرير ويكون من الصوف وغيره. وقيل: أغشية للسروج تتخذ من الحرير، وقيل: هي سروج من الديباج، وقيل: هي كالفراش الصغير تتخذ من حرير تحشى بقطن أو صوف يجعلها الراكب على البعير تحته فوق الرحل، والمئثرة مهموزة، وهي مفعلة بكسر الميم، من الوثارة، يقال: وثر وثارة فهو وثير، أي وطئ لين، وأصلها موثرة، فقلبت الواو ياء لكسر ما قبلها. كما في ميزان وميقات وميعاد من الوزن والوقت والوعد، وأصله موزان وموقات وموعاد.

(5)

وعن القسي: بفتح القاف وكسر السين المهملة المشددة، وهذا الذي ذكرناه من فتح القاف وهو الصحيح المشهور، وبعض أهل الحديث يكسرها، قال أبو عبيدة: أهل الحديث يكسرونها وأهل مصر

يفتحونها. قال أهل اللغة وغريب الحديث: هي ثياب مضلعة بالحرير تعمل بالقس، بفتح القاف، وهو موضع من بلاد مصر، وهو قرية على ساحل البحر قريبة من تنيس.

(6)

والإستبرق: هو غليظ الديباج.

(7)

الديباج: بفتح الدال وكسرها جمعه ديابيج، وهو عجمي معرب، وهي الثياب المتخذة من الإبريسم.

(8)

البخاري. الفتح 5 (2445) ، مسلم (2066) .

(9)

أحمد (4/ 386) وقال الهيثمي (10/ 279) : رواه الطبراني في الثلاثة وأحمد بنحوه ورجال أحمد ثقات واللفظ للهيثمي.

ص: 1237

الأنصار» قال: فكان أبو هريرة يقول: ما ظلم بأبي وأمّي، لقد آووه ونصروه وكلمة أخرى) * «1» .

8-

* (عن جابر وأبي أيّوب الأنصاري- رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من امرئ يخذل مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلّا خذله الله في موطن يحبّ فيه نصرته، وما من امرئ ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلّا نصره الله في موطن يحبّ فيه نصرته» ) * «2» .

9-

* (عن سهل بن حنيف؛ عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «من أذلّ عنده مؤمن فلم ينصره وهو يقدر على أن ينصره أذلّه الله- عز وجل على رءوس الخلائق يوم القيامة» ) * «3» .

10-

* (عن سعيد بن وهب، وعن زيد بن يثيع قالا: نشد عليّ النّاس في الرّحبة: من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يوم غدير خمّ إلّا قام؟ قال: فقام من قبل سعيد ستّة، ومن قبل زيد ستّة، فشهدوا أنّهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعليّ يوم غدير خمّ:

«أليس الله أولى بالمؤمنين؟» قالوا: بلى. قال «اللهمّ من كنت مولاه فعليّ مولاه، اللهمّ وال من والاه، وعاد من عاداه» .

حدّثنا عليّ بن حكيم أنبأنا شريك عن أبي إسحق عن عمرو ذي مرّ بمثل حديث أبي إسحق، يعني عن سعيد وزيد، وزاد فيه:«وانصر من نصره، واخذل من خذله» ) * «4» .

11-

* (عن حنظلة بن نعيم أنّ عمر بن عصام جاءه فقال: يا أبا رباح ما الّذي ذكر لك أمير المؤمنين عمر حين قدمت عليه في قومك. قال:

مررت عليه فقال لي: من أنت؟ وممّن أنت؟. فقلت:

يا أمير المؤمنين أنا حنظلة بن نعيم العنزيّ، فقال:

عنزة. قلت: نعم، فقال: أما إنّي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر قومك ذات يوم فقال أصحابه: يا رسول الله وما عنزة؟ فأشار بيده نحو المشرق. فقال «حيّ من ههنا مبغيّ عليهم منصورون» ) * «5» .

12-

* (عن معاوية بن حيدة العسيريّ، قال: قلت: يا نبيّ الله ما أتيتك حتّى حلفت أكثر من عددهنّ لأصابع يديه، ألّا آتيك ولا آتي دينك وإنّي كنت امرأ لا أعقل شيئا إلّا ما علّمني الله ورسوله وإنّي

(1) أحمد (2/ 410- 411)، وقال الشيخ أحمد شاكر:(18/ 63) : إسناده صحيح، وأصله في الصحيحين.

(2)

الهيثمي في مجمع الزوائد (7/ 267)، وقال: رواه أبو داود (4884) ، ورواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن واللفظ في مجمع الزوائد.

(3)

أحمد (3/ 487)، والهيثمي في مجمع الزوائد (7/ 267) وقال: رواه أحمد والطبراني وفيه ابن لهيعة وهو حسن الحديث وفيه ضعف، وقد صرح بالحديث هنا، وبقية رجاله ثقات.

(4)

أحمد (1/ 118) وقال الشيخ أحمد شاكر (ح 950- 951) : إسناده صحيح، وصححه الألباني في الصحيحة (1750) ، وقد أورد الهيثمي الزيادة المروية عن علي بن حكيم، وقال: رواه البزار ورجاه رجال الصحيح غير فطر بن خليفة، وهو ثقة روى عنه البخاري، مجمع الزوائد 9/ 104.

(5)

الهيثمي في مجمع الزوائد (10/ 51)، وقال: رواه أبو يعلى في الكبير، والبزار بنحوه باختصار عنه والطبراني في الأوسط وأحمد إلا أنه قال عن العصان بن حنظلة أن أباه وفد على عمر ولم يذكر حنظلة، وأحد إسنادي أبي يعلى رجاله ثقات كلهم.

ص: 1238